بالطبع، عندما يحين الوقت لدخول طفلك مرحلة الحضانة للمرة الأولي فإن الأمر قد يعتريه بعض الصعوبات بالنسبة للطفل وربما للأم علي حد سواء، فهي تجربة جديدة تماما بالنسبة للطفل أن يغادر البيت ويبتعد عن أبويه والمكان الذي ألفه فى سنوات طفولته، ربما يعتري بعض الأطفال حالة من الخوف أو البكاء الشديد أو الرفض لمغادرة المنزل والبقاء في مكان مجهول به أشخاص لا يعرفهم وبالتالي تزداد حالات التشبث والفزع .
لابد إذا أن تهيئي طفلك ليعيش تجربة الانفصال علي نحو أفضل، لذا لابد أن تعديه بشكل لطيف وتتحدثي معه بخصوص ذلك الأمر بسلاسة، هذا الأمر يسمح للطفل ووالديه بقبول أن ذلك ضروري ومفيد لكي ينمو وأنه أمر إيجابي حقا ولا يؤثر على العلاقة بينهم.
كما أن الانفصال الناجح يكون نتيجة للالتزام بين الوالدين والطفل لخلق الثقة في قدرات طفلهما من دون حضور والديه.
إليك 10 نصائح لاعداد طفلك لدي دخوله روضة الأطفال:
1– ساعدي طفلك ليألف المدرسة:
بعض المدارس تدعو الوالدين للحضور إلى المدرسة قبل بدء الدراسة، هذا الأمر حسن وبوسعك المضي قدما حيث إنها ستكون فرصة للقاء المعلمين والمشرفين .
وسوف يساعد ذلك طفلك في إنشاء العلاقة بين المدرسة والمنزل بعد أن يشاهد والدته والشخص الذي سيتولي رعايته يتحدثان معا بهدوء وثقة، سوف يشعر طفلك بالأمان حول المكان والأشخاص الذين سيعيش معهم .
اغتنمي هذه الفرصة لتشرحي لطفلك دور الأماكن، ويمكنك بعد ذلك أن تعرفيه بالمكان الذي سيخلع فيه حذاءه، حيث سيلعب ويتناول وجباته إلخ…
يمكنك أيضا أن تقرأي له كتابا عن الحياة في دور الحضانة لمعرفة المزيد عن هذه الحياة الجديدة.
لابد إذا أن تهيئي طفلك ليعيش تجربة الانفصال علي نحو أفضل، لذا لابد أن تعديه بشكل لطيف وتتحدثي معه بخصوص ذلك الأمر بسلاسة، هذا الأمر يسمح للطفل ووالديه بقبول أن ذلك ضروري ومفيد لكي ينمو وأنه أمر إيجابي حقا ولا يؤثر على العلاقة بينهم.
كما أن الانفصال الناجح يكون نتيجة للالتزام بين الوالدين والطفل لخلق الثقة في قدرات طفلهما من دون حضور والديه.
إليك 10 نصائح لاعداد طفلك لدي دخوله روضة الأطفال:
1– ساعدي طفلك ليألف المدرسة:
بعض المدارس تدعو الوالدين للحضور إلى المدرسة قبل بدء الدراسة، هذا الأمر حسن وبوسعك المضي قدما حيث إنها ستكون فرصة للقاء المعلمين والمشرفين .
وسوف يساعد ذلك طفلك في إنشاء العلاقة بين المدرسة والمنزل بعد أن يشاهد والدته والشخص الذي سيتولي رعايته يتحدثان معا بهدوء وثقة، سوف يشعر طفلك بالأمان حول المكان والأشخاص الذين سيعيش معهم .
اغتنمي هذه الفرصة لتشرحي لطفلك دور الأماكن، ويمكنك بعد ذلك أن تعرفيه بالمكان الذي سيخلع فيه حذاءه، حيث سيلعب ويتناول وجباته إلخ…
يمكنك أيضا أن تقرأي له كتابا عن الحياة في دور الحضانة لمعرفة المزيد عن هذه الحياة الجديدة.
2– أعدي الأدوات المدرسية مع طفلك:
اذهبي معه عند شراء حقيبته المدرسية الأولي، أدواته، مقلمته، حذاء المدرسة.. لاتتردي في ذلك حتى إذا لم يكن لهذه الأشياء استخدام فهي ذات دلالة رمزية. فكري في شراء الأحذية والملابس التي يمكنه ارتداؤها وخلعها وحده (الأحذية ذات اللاصق على سبيل المثال) لا تشتري الأشرطة والأحزمة أو السالوبات والبودي، ابتاعي ملابس نظيفة لكن غير قابلة للاتساخ بسهولة لممارسة الأنشطة .
اذهبي معه عند شراء حقيبته المدرسية الأولي، أدواته، مقلمته، حذاء المدرسة.. لاتتردي في ذلك حتى إذا لم يكن لهذه الأشياء استخدام فهي ذات دلالة رمزية. فكري في شراء الأحذية والملابس التي يمكنه ارتداؤها وخلعها وحده (الأحذية ذات اللاصق على سبيل المثال) لا تشتري الأشرطة والأحزمة أو السالوبات والبودي، ابتاعي ملابس نظيفة لكن غير قابلة للاتساخ بسهولة لممارسة الأنشطة .
3– استمعي بتعاطف لمخاوف طفلك وما يقلقه:
اسمحي لطفلك أن يعبر عن عدم رغبته في الابتعاد عنكما، والذهاب إلى مكان لا يعرفه، هذا الأمر مهم كي يشعر أنك تستمعين إليه وليشعر بالطمأنينة، وقد تكون هذه فرصة مواتية لك لتحكي له عن يومك الأول في المدرسة ولتوضحي له ما إذا كان هذا الأمر صعبا بالنسبة لك وكيف وصلت إلي هناك؟.
إذا كنت لا تعرفين كيف كان يومك الأول لدخولك في رياض الأطفال، فسوف يكون الوقت قد حان لتسألي والديك ليحكوا لك، في جميع الحالات، من المهم إيلاء الوقت للاستماع والمشاركة من أجل طمأنة طفلك.
4- وضحي مشاعرك لطفلك حول هذا الانفصال في المستقبل:
يمكن أن يكون دخول الطفل إلى روضة الأطفال أمرا معقدا للآباء والأمهات أيضا لأنهم يجدون صعوبة في الانفصال عن الطفل.
يمكن أن تؤثر خبراتكم أثناء الطفولة على طريقة التعايش مع هذا الانفصال في المستقبل، ولذلك فمن المهم الاستفسار عن مدي تأثير ذلك علي مشاعرك، تاريخك الخاص بك، لكي لا تلقي بظلال مخاوفك علي طفلك.
ويمكن القيام بذلك بمساعدة شخص آخر يمكن أن تعبري له عن كل مشاعرك، وبمجرد الافراج عن تلك العواطف، سوف يكون من الأسهل عيش هذه اللحظات بسلام .
عليك أن تكونى قادرة على مشاركة مشاعرك مع طفلك، وأن تقولي له أنك أيضا حزينة لعدم تواجده إلي جانبكم وأنه سيكون علي ما يرام في المدرسة مع المعلم وزملائه الصغار، هكذا سيكتشف الكثير من الأشياء الجديدة الجميلة، وأنه سوف يتعلم كيف يتعايش مع غيره من الأطفال وأنه من الجيد أن يكون مع كبار غيركما، كل هذه الأمور سوف تشعر طفلك بثقة أكبر عند دخوله المدرسة فى يومه الأول.
5- توقعي فترة التكيف:
إذا كنت تستطيعين القيام بذلك، اصطحبي ابنك طوال اليوم أو نصف يوم.. فمن المهم لطفلك أن يشعر أنك قريبة منه في هذه اللحظات الهامة، والحل الأمثل هو أن تتركيه في المدرسة في صباح اليوم الأول فقط بحيث يمكنه استيعاب ذلك اليوم، الذي سيشكل بعض المتاعب بالتأكيد لتواجده في هذه البيئة الجديدة وفي الفناء الصاخب، فكري في تعديل الجدول الزمني الخاص بك إذا كنت تعملين بحيث يمكنك مرافقة طفلك خلال الأيام القليلة الأولى من الدراسة.
6- استقبلي طفلك بهدوء:
في نهاية اليوم، وبعد أن يأخذ قسطا من الراحة، اسمحي له بالتنفيس والحديث، ولكن لا تنهالي عليه بالأسئلة، لا تبالغي في القبلات حتى وإن كانت تواتيك الرغبة الشديدة في ذلك.
اعلمي أن حياته في المدرسة وقت خاص به حيث يتعلم العيش والبقاء خارج نطاق الأسرة، ومن ثم لكي ينمو طفلك، من الضروري أن يكون له عالمه الخاص، سترين أنه سيشاركك قصص المدرسة، لا تقولي له أنك افتقدتيه، لأنه قد يشعر بالذنب، قولي له ببساطة أنك فخورة به لأنه استطاع أن يعيش في هذا اليوم علي أفضل نحو ممكن.
7- مكني طفلك من الاعتماد علي ذاته:
إن اصطحاب طفلك في كل مساراته لا يعني أن تفعلي كل الأشياء التي يجب أن يفعلها بنفسه بدلا منه مثل ارتداء ثوبه بنفسه، الاستحمام إلخ.. ولاتثيري مخاوفه باستمرار بتكرار عبارة “انتبه سوف تضر نفسك”.
بهذه الطريقة سوف تسمحين لطفلك أن يشعر بوجوده بشكل مستقل وأن يكون مستعدا لتجربة الأشياء من دون حضور والديه.
8– أعدي طفلك للحياة الاجتماعية:
من المهم أن يعيش طفلك مواقف خارج نطاق العائلة.. إما من خلال المشاركة في الأنشطة الرياضية والثقافية أو تكوين الصداقات، تواجده بالحضانة، الحدائق ومع جليسة الأطفال وغير من ذلك من أماكن تواجد الأطفال.
علي أي حال، بغض النظر عن الموقع، الشيء الرئيسي هو أن يشارك طفلك في أنشطة جماعية، التجربة الأولى في الحياة الاجتماعية ستعده لدخول حيز رياض الأطفال.
اسمحي لطفلك أن يعبر عن عدم رغبته في الابتعاد عنكما، والذهاب إلى مكان لا يعرفه، هذا الأمر مهم كي يشعر أنك تستمعين إليه وليشعر بالطمأنينة، وقد تكون هذه فرصة مواتية لك لتحكي له عن يومك الأول في المدرسة ولتوضحي له ما إذا كان هذا الأمر صعبا بالنسبة لك وكيف وصلت إلي هناك؟.
إذا كنت لا تعرفين كيف كان يومك الأول لدخولك في رياض الأطفال، فسوف يكون الوقت قد حان لتسألي والديك ليحكوا لك، في جميع الحالات، من المهم إيلاء الوقت للاستماع والمشاركة من أجل طمأنة طفلك.
4- وضحي مشاعرك لطفلك حول هذا الانفصال في المستقبل:
يمكن أن يكون دخول الطفل إلى روضة الأطفال أمرا معقدا للآباء والأمهات أيضا لأنهم يجدون صعوبة في الانفصال عن الطفل.
يمكن أن تؤثر خبراتكم أثناء الطفولة على طريقة التعايش مع هذا الانفصال في المستقبل، ولذلك فمن المهم الاستفسار عن مدي تأثير ذلك علي مشاعرك، تاريخك الخاص بك، لكي لا تلقي بظلال مخاوفك علي طفلك.
ويمكن القيام بذلك بمساعدة شخص آخر يمكن أن تعبري له عن كل مشاعرك، وبمجرد الافراج عن تلك العواطف، سوف يكون من الأسهل عيش هذه اللحظات بسلام .
عليك أن تكونى قادرة على مشاركة مشاعرك مع طفلك، وأن تقولي له أنك أيضا حزينة لعدم تواجده إلي جانبكم وأنه سيكون علي ما يرام في المدرسة مع المعلم وزملائه الصغار، هكذا سيكتشف الكثير من الأشياء الجديدة الجميلة، وأنه سوف يتعلم كيف يتعايش مع غيره من الأطفال وأنه من الجيد أن يكون مع كبار غيركما، كل هذه الأمور سوف تشعر طفلك بثقة أكبر عند دخوله المدرسة فى يومه الأول.
5- توقعي فترة التكيف:
إذا كنت تستطيعين القيام بذلك، اصطحبي ابنك طوال اليوم أو نصف يوم.. فمن المهم لطفلك أن يشعر أنك قريبة منه في هذه اللحظات الهامة، والحل الأمثل هو أن تتركيه في المدرسة في صباح اليوم الأول فقط بحيث يمكنه استيعاب ذلك اليوم، الذي سيشكل بعض المتاعب بالتأكيد لتواجده في هذه البيئة الجديدة وفي الفناء الصاخب، فكري في تعديل الجدول الزمني الخاص بك إذا كنت تعملين بحيث يمكنك مرافقة طفلك خلال الأيام القليلة الأولى من الدراسة.
6- استقبلي طفلك بهدوء:
في نهاية اليوم، وبعد أن يأخذ قسطا من الراحة، اسمحي له بالتنفيس والحديث، ولكن لا تنهالي عليه بالأسئلة، لا تبالغي في القبلات حتى وإن كانت تواتيك الرغبة الشديدة في ذلك.
اعلمي أن حياته في المدرسة وقت خاص به حيث يتعلم العيش والبقاء خارج نطاق الأسرة، ومن ثم لكي ينمو طفلك، من الضروري أن يكون له عالمه الخاص، سترين أنه سيشاركك قصص المدرسة، لا تقولي له أنك افتقدتيه، لأنه قد يشعر بالذنب، قولي له ببساطة أنك فخورة به لأنه استطاع أن يعيش في هذا اليوم علي أفضل نحو ممكن.
7- مكني طفلك من الاعتماد علي ذاته:
إن اصطحاب طفلك في كل مساراته لا يعني أن تفعلي كل الأشياء التي يجب أن يفعلها بنفسه بدلا منه مثل ارتداء ثوبه بنفسه، الاستحمام إلخ.. ولاتثيري مخاوفه باستمرار بتكرار عبارة “انتبه سوف تضر نفسك”.
بهذه الطريقة سوف تسمحين لطفلك أن يشعر بوجوده بشكل مستقل وأن يكون مستعدا لتجربة الأشياء من دون حضور والديه.
8– أعدي طفلك للحياة الاجتماعية:
من المهم أن يعيش طفلك مواقف خارج نطاق العائلة.. إما من خلال المشاركة في الأنشطة الرياضية والثقافية أو تكوين الصداقات، تواجده بالحضانة، الحدائق ومع جليسة الأطفال وغير من ذلك من أماكن تواجد الأطفال.
علي أي حال، بغض النظر عن الموقع، الشيء الرئيسي هو أن يشارك طفلك في أنشطة جماعية، التجربة الأولى في الحياة الاجتماعية ستعده لدخول حيز رياض الأطفال.
9– امنحي الثقة لطفلك:
يجب علي الآباء أن يمنحوا الثقة لأطفالهم، وهذا يعني أنهم يعتقدون أنه بإمكان طفلهم إدارة موقف ما حتى وإن كان به صعوبات.
سيكون دوركما إذا في مواقف الحياة اليومية لدعم جهود طفلكما وتشجيعه وإظهاره حتى لو لم ينجح دائما، بهذه الطريقة ستنمو لدي طفلك الثقة بالنفس والقدرة على التغلب على المواقف الصعبة وسوف يكون قادرا على العيش في الروضة بكل ثقة.
10– الانفصال عن الطفل علي نحو جيد:
لا يجب أن تتركي طفلك بمجرد أن يدير ظهره، فمن المؤكد أنه لابد من الانتباه له جيدا لتجنب البكاء والتشبث.
لكن لا تحذريه أو تقولي له وداعا، لأن ذلك له آثار مروعة على المستوى النفسي، في الواقع إغن الطفل الذي يخشي من اختفاء والديه في أي لحظة سوف يتشبث بهما، وهذا ليس الهدف.
يجب أن يكون كل انفصال معلنا ويرافقه التزاما بعودتك: “سأتركك وأذهب إلى عملي أو المنزل وسوف أعود لك في موعد عودة الأمهات، اقض يوما جيدا، إلي اللقاء”، من المهم العودة في الوقت المناسب حتي لا يخشى طفلك من عدم عودتك، قد لا يزال طفلك يشعر بعدم الراحة لدي مغادرتك، هذا الأمر طبيعي ولكنه لا يؤثر على سلامته الداخلية.
هكذا الإعداد لبدء الدراسة، استمتعي إذا بهذا الصيف لتنفيذ بعض هذه النصائح، وقبل كل شيء لابد من الثقة بطفلك وبنفسك.
يجب علي الآباء أن يمنحوا الثقة لأطفالهم، وهذا يعني أنهم يعتقدون أنه بإمكان طفلهم إدارة موقف ما حتى وإن كان به صعوبات.
سيكون دوركما إذا في مواقف الحياة اليومية لدعم جهود طفلكما وتشجيعه وإظهاره حتى لو لم ينجح دائما، بهذه الطريقة ستنمو لدي طفلك الثقة بالنفس والقدرة على التغلب على المواقف الصعبة وسوف يكون قادرا على العيش في الروضة بكل ثقة.
10– الانفصال عن الطفل علي نحو جيد:
لا يجب أن تتركي طفلك بمجرد أن يدير ظهره، فمن المؤكد أنه لابد من الانتباه له جيدا لتجنب البكاء والتشبث.
لكن لا تحذريه أو تقولي له وداعا، لأن ذلك له آثار مروعة على المستوى النفسي، في الواقع إغن الطفل الذي يخشي من اختفاء والديه في أي لحظة سوف يتشبث بهما، وهذا ليس الهدف.
يجب أن يكون كل انفصال معلنا ويرافقه التزاما بعودتك: “سأتركك وأذهب إلى عملي أو المنزل وسوف أعود لك في موعد عودة الأمهات، اقض يوما جيدا، إلي اللقاء”، من المهم العودة في الوقت المناسب حتي لا يخشى طفلك من عدم عودتك، قد لا يزال طفلك يشعر بعدم الراحة لدي مغادرتك، هذا الأمر طبيعي ولكنه لا يؤثر على سلامته الداخلية.
هكذا الإعداد لبدء الدراسة، استمتعي إذا بهذا الصيف لتنفيذ بعض هذه النصائح، وقبل كل شيء لابد من الثقة بطفلك وبنفسك.
هي عادي ومبسوطة وطايرة من الفرح وانا حسيت البيت فاضي وافتقدتها مرة
ويوم جات قالت لي ماما انا صيحت(بكت)وقلت ابي خواتي وماودوني لهم
كنت اشوي وببكي معها بس مسكت نفسي عشانها (عمري هالبنت)
الله يعطيك العافية رغووووووود
شكلي ارجع له بعد سنتين لدخلت بنتي المدرسه ان شاءالله
يعطيك العافيه عالطرح