تخطى إلى المحتوى

لآننآ مقترنآت بالنون 2024

  • بواسطة

لآننآ مقترنآت بالنون

السلآم عليكم ورحمه الله وبركآته

يا مدونة عبير

مسآئكم سعآده وضآ

أول موضوع لي بينكم وبقلمي

لأحلآمهن أبرآج عآليه
……………………… دون سفوح
ولطموحهن أبوآب متعدده
………………………. بدون نهآيه
لحيآتهن مغزى وقيمه
هدف وغآيه
فمهمآ إختلف طموحهن أو تعددت أشكآلهآ
فهن العطآء ذآته

فحيآتهن مكرسه للعطآء
لآ ينتظرن شيئآ بالمقآبل
صور عطآئهآ لآ محدود
……………………………
فحيآتهن ليست للأزيآء والموضه فقط
ولآ حيآتهن تقتصر بالتفكير الدآئم بالزوآج فقط

فيطرح بعقلى سؤآل
هل يمكن أن يكون أكبر هموم النسآء هى العنوسه ؟
وهنآك مثل تلك الأمثله العبقريه بينهن
وتلك الإكتشآفآت المذهله

أول من كشف النقاب عن تركيب الشيفرة الوراثية دوروثي كروفوت هودجكن التي طورت تقنية معرفة التركيب الذري للبنسلين والانسولين
باربارا مك كلينتوك التي طرحت فكرة ثورية عن ( طفرة ) الجينات وتغير صفات الكائن مع الزمن
وأما ( دوروثي هودجكن ) التي درست في اوكسفورد وكان من تلامذتها
أول رئيسة وزراء هي ( مارغريت تاتشر ) فكان لها دور اكتشاف البناء الذري للمواد الكيمياوية الحيوية التي سمتها ( البللورات الأنيقة الجميلة )
مما قاد الى الامساك بسر تصنيعها لاحقا كما في الانسولين الذي قامت بدراسته لمدة 35 سنة
، أو الفيتامين 2 الذي اشتغلت عليه لمدة سبعة سنوات وكان نقصه يقود الى فاقة الدم الخبيثة القاتلة ،
ولم يمنعها الروماتيزم الخبيث الذي شوه يديها من متابعة عملها ،
فوصلت الى معرفة تركيب الكليسترول المركب الأساسي للهرومونات الجنسية ،
والفيتامين d المسؤول عن كساح العظام عند الأطفال ،
وفي النهاية تم الاعتراف بها فمنحت جائزة نوبل للكيمياء عام 1964 وكانت المرأة الثالثة في تاريخ الجائزة

لنعود الى العرب
حتى لآ يقول أحد أننى أبآلغ فى تصورى للمرأه
وأطرح أمثله بعيده عنآ

هن مبدعآت عآملآت تركن بصمآت عميقة في حيآتهن الاجتمآعية والعملية والأسرية وانطلقن بمسيرة الطموح وتحقيق الأحلآم
تدفعهن الإرآدة والتصميم على خلق التميز وصنآعة التفرد
سيدآت نجحن في تكوين أسر نآجحة ومتعآضدة يجمعهآ الحب والاحترآم وتقوم على الحوآر والتشآور
كمآ أبدعن بمجالات الدرآسة والمهنة ومن ثم خطون إلى عآلم الأعمآل والمشآريع فكآن لهن النهج الخآص
وهنآك أمثله مميزه لنجآحآت المرأه العربيه

قآل رسولنآ الكريم صلى الله عليه وسلم

( حسبك من نساء العالمين : مريم ابنة عمران ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد ، وآسية امرأة فرعون )

( كمل من الرجال كثير ، ولم يكمل من النساء إلا : آسية امرأة فرعون ، ومريم بنت عمران ، وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام )

فالسيده خديجه رضى الله عنهآ
كآنت مثآلآ للمرأه النآجحه بحيآتهآ وتجآرتهآ وبإسلآمهآ

وهنآ لآ أطآلب بالمسآوآه أبدآ

تطآلب نساء اليوم بأمور كثيرة تزعم أنها حقوقهآ الضائعة ،
و تستميت في سبيل الحصول عليهآ ، كحق المسآواة بالرجل ،
و حق الحرية في أن تعمل كالرجل في كل مجآل ، و حتى في ساعة متأخرة من الليل ،
و في أن تسافر وحدهآ إلى أي مكان شاءت و متى شاءت ، دون ضوآبط و دون حدود … الخ

وهذآ غير مقبول من وجهه نظرى
ولكن أتسآءل دآئمآ لمآ جعلنآ المجتمع نسآء همومهن الزوآج ؟
لآ أفتح هنآ حمله ضد الزوآج

ولكن أسأل
هل كل النسآء المتزوجآت متقلصآت على حجم المنزل؟

أسئلتى عن المرأه والطموح الذى يوصلها للنجآح

منآقشتى هى
هل طموح المرأه يوقف عجله السير بجآنب الزوآج ؟
هل ترى أيهآ الرجل أن نجآح المرأه بعملهآ يحكم عليهآ بالفشل الأسرى؟
هل تخشى من نجآح قرينتك بالحيآه؟
وهل تؤثر درجآت طموح المرأه بالعلآقه الزوجيه ؟

هل الزوآج يعنى قتل الكيآن ومعه الطموح؟
وهل كأنثى مقترنه بالنون
ترى أن المجتمع يقلص طرق النجآح أمآمك؟
وهل هنآك وسيله لجعل الحيآه متكآمله؟

ب إنتظآر منآقشتكم

صآحبـــــ القلم الرآقي ..الصادر

طرح جميل آخوي .. آتمنى يكون آلمردود آلنآتج عن منآقشه نقآطه مردود إثرآئي , رآقي
يعطيك آلعآفيه , ينقل لـ" لقسم آلآنسب


إطمئن أخي الصادر
مريم ابنة عمران ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد ، وآسية امرأة فرعون ( رضي الله عنهن )
لهن أحفاد لم ينقرضو فعندما نبحث عن قصص الناجحات من النساء العرب والمسلمات
نجدها كثيرة لآ تحصى لكن لآ تأخذ حقها في الاعلآن ,, هذآ مآ نراه في الواقع !
أما بخصوص المرأه والزواج , فالزواج ليس بقانون جديد على حياتنا .. لكن
مادآم هناك طموح والهدف فيه وآضح ثم مثابرتها وتمسكها به
لن يوقفها الزواج عن تحقيقه .

هل كل النسآء المتزوجآت متقلصآت على حجم المنزل؟
الموضوع يرجع للزوجة نفسها ,, إن لم تستطيع الجمع بين طموحها وأسرتها
ترجع إلى أسرتها فهي لن تخسر في الحآلتين لأنها
تضحي من أجل حياتها الاسريه ومسؤوليتها الأولى حتى تجد الوقت المناسب
لتتفرغ لبقية اهتماماتها.

هل طموح المرأه يوقف عجله السير بجآنب الزوآج ؟
لآ لكن الزواج يضيف لها مسؤولية أخرى ويثقل على عجلة السير قليلا 🙂

وهل تؤثر درجآت طموح المرأه بالعلآقه الزوجيه ؟
الناجحه لن ترضى بالفشل خصوصا في حياتها الشخصيه
يفترض أن يؤثر هذا تأثير جيد لعلاقتها الزوجيه .

هل الزوآج يعنى قتل الكيآن ومعه الطموح؟
نعم في حالتين
إذا أسائت إختيار الشخص المناسب ليكون ( شريك ) حيآة
وإذا تنازلت هي عن رغباتها وقتلتها بنفسها .

وهل كأنثى مقترنه بالنون
ترى أن المجتمع يقلص طرق النجآح أمآمك؟
الاجآبة عني شخصيا
مجتمعي دعمني ويدعم الكثير غيري وأنا ممتنه بلآ حدود.

وهل هنآك وسيله لجعل الحيآه متكآمله؟
سؤآل كبير
لكن أفضل حياة هي التي نمارسها فيما يرضي الله ثم ما يرضي النفس
فإذا لدي طموح وهدف ,, يكون في سبيل الله .

الله يعطيك العافيه
موضوع مهم أتمنى أن مشاركتي فيه مفيده
تحيتي وشكري

شاكره لك اخوي الصادر نقاش رائع
بس برد على سؤال واحدهو-هل الزوآج يعنى قتل الكيآن ومعه الطموح؟

شي مؤكد لان اغلبيه الرجال يبون امراه غير عامله تهتم ببيتها وزوجها
والمراه عندها طموحات عاليه تفوق تصوركم
لكن الزواج قتل جميع طموحاتهن
بنظرة الرجال السلبيه للمراه العامله

بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوعك رائع يمس نصف المجتمع (النساء )متمثل في الأم والأخت والزوجة والبنت قلت يا أخي .:
فمهمآ إختلف طموحهن أو تعددت أشكآلهآفهن العطآء ذآته
عبارة راقية جدا تنم عن ثقافة عالية بارك الله فيك
فالمرأة العطاء بذاته اذا نهضت بمسؤولياتها العظيمة تجاه أسرتها والمجتمع فهي صانعة الأجيال إذا أحسن (بضم الألف ) صنعها كما حدث مع سيدات نساء العالمين فكثير منا يقرأ الحديث

قآل رسولنآ الكريم صلى الله عليه وسلم

( حسبك من نساء العالمين : مريم ابنة عمران ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد ، وآسية امرأة فرعون )ولا يدرك كيف نلن هذا الشرف العظيم
فكل واحدة منهن تاريخ

وهنا أقتبس كلام أختي روحي بحر :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

إطمئن أخي الصادر
مريم ابنة عمران ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد ، وآسية امرأة فرعون ( رضي الله عنهن )
لهن أحفاد لم ينقرضو فعندما نبحث عن قصص الناجحات من النساء العرب والمسلمات
نجدها كثيرة لآ تحصى لكن لآ تأخذ حقها في الاعلآن ,, هذآ مآ نراه في الواقع !
أما بخصوص المرأه والزواج , فالزواج ليس بقانون جديد على حياتنا .. لكن
مادآم هناك طموح والهدف فيه وآضح ثم مثابرتها وتمسكها به
لن يوقفها الزواج عن تحقيقه .

كلام رائع وصحيح
ومقابله مع الأسف الكثير من النساء في عصرنا الحاضر نهجنا النهج الغربي ووضعن الأقنعة الزائفة
فخرجن للعمل خارج المنزل وتركن أطفالهن للحاضنات ودور الحضانة يطالبن بالمساواة ويرين ان الحجاب وبقاءهن في منازلهن مما يعيق طموحهن وتقدمهن ولا يعين المخطط الغربي لتدمير مجتمعاتنا المتماسكة أجتماعيا وأسريا
ولكن أسأل
هل كل النسآء المتزوجآت متقلصآت على حجم المنزل؟
بالتأكيد لا ..فالكثير ذهبن ليمارسن الحرف والأعمال التجارية ..ويصبحن موظفات وعاملات في الدوائر والمؤسسات الحكومية والأهلية …وحصلن على مناصب إدارية وسياسية
ولكن عليهن ادراك أن تقلد المناصب ليس أهم من تربية أطفالهن فعمل المرأة خدمة للمجتمع واثبات لذاتها وتربيتها لأطفالها واهتمامها بهم تبرز قيمتها أكثر فهي صانعة الإنسان ومربية الأجيال

هل طموح المرأه يوقف عجله السير بجآنب الزوآج ؟
عند البعض نعم فهي تجد صعوبة في السير مع واجباتها تجاه بيتها وأسرتها
والبعض لا فهي تتحكم في زمام الأمور وتستطيع السيطرة بتنظيم وقتها والتعاون مع شريكها
وهل تؤثر درجآت طموح المرأه بالعلآقه الزوجيه ؟
نعم وهنا لا أعمم ولكن عمل المرأة خارج المنزل يضطرها الى اهمال شؤون البيت وهذا مما يفقده الدفء
وهنا سيظهر فيه الخراب والضجر من تراكم الأعمال المنزلية وبسبب استقلالية الزوجة نتيجة عملها والجري خلف تحقيق طموحاتها سترى نفسها ندا للرجل وزميلته وليست زوجته وسكنه الذي يأنس إليه ولن تنصاع للقيام بمسؤولياتها وواجباتها المنزلية وهنا سيبدأ الشجار اليومي بين الزوجين ويصبح منزلهما جحيما لايطاق وينشأ أطفالهما مضطربين وغير أسوياء

هل الزوآج يعنى قتل الكيآن ومعه الطموح؟
لا لابد ان يكون الزواج داعما للطموح وليس قاتلا له
بالأتفاق والتعاون وهنا أؤكد على كلام أختي روحي بحر وأؤيدها وبشدة وخاصة فيما يتعلق ب عدم تنازلها هي عن رغباتها
وهل كأنثى مقترنه بالنون
ترى أن المجتمع يقلص طرق النجآح أمآمك؟
لا فقد شجعني والداي على الدراسة وأوصاني والدي عند زواجي أن أواصل تعليمي اذا استطعت لأني سافرت مع زوجي خارج البلاد …وكان الأمر صعبا جدا وخاصة في السنوات الأولى
وفي بداية عودتي للدراسة لم يتقبل خوفا من التقصير وخاصة مع وجود الأطفال وبعد أن استطعت ان أثبت له قدرتي على تنظيم أموري و الموازنة بين دراستي واهتمامي بأسرتي ومنزلي أصبح هو يرفض بقائي في المنزل حتى بعد أنتهاء دراستي
صار يشجعني للإنضمام للدورات القصيرة المفيدة لي ولأسرتي وأتممت الى الآن أكثر من خمس دورات
وهل هنآك وسيله لجعل الحيآه متكآمله؟
نعم فهم المرأة لدورها في المجتمع فهما صحيحا فدورها يكاد يكون كدور الرجل ولكنه يتناسب مع طبيعتها …
لها حقوق وعليها واجبات …وتستطيع أن تساهم كالرجل في بناء المجتمع وربما أكثر
فهي الزوجة السكن للزوج …وهي الأم المحبة الحنون على أولادها …وهي مديرة وربة بيتها
وعليها تسيير حياتها وفق تعاليم الدين الإسلامي وجعل كل ما تقوم به خالصا لوجه الله وطلبا لرضاه
وسيكون أكبر معين لها على تخطي الصعاب وتذليل العقبات أمامها لتصل الى مرادها وهدفها

موضوع رائع ومهم
بارك الله فيك
تحيتي لك

آلسلآم عليكم و رحمة آلله وبركآته
إن نجآح المرآه خآرج منزلهآ و أسرتها هو نجآح الى حد ما داخل بيتها
فالزوجه تحتاج الى خبرات خرجية وتجارب حياتية لصقل مهارتها واكتسابها
القدرة على مراعاة زوجها من حقوق و واجبات و تربية الابناء تربية صالحه
قادرة على فهم مشاكل المجتمع لكبير لتستفيد منها بمجتمعها الصغير المكون من اسرتها
فالمرآه لها وظيفة لا يستطيع ان يقوم بها الرجل … !!
فكم من زوج هو سبب تحيق زوجته نجاح باهر
و لكن … !! بالمقابل على المرآه ان توازن بين بيتها و عملها
و ان تترك هموم عملها لوقته لا أن يكون شغلها الشاغل
ودي

الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.