تخطى إلى المحتوى

لا اعلم سر حبي لك لكني عشقت بجنون 2024

سأبدا بكتابة قصة عذابي ونهاية سعادتي بدأت زواجي بسعادة ليس لها مثيل احببت زوجي حسدونا الحميع لان حياتنة كانت خالية من المشاكل رغم حالتنا المادية ضعيفة لكن هذا لم يكن عائق لحبنا مازلت اتذكر اول يوم رائيته في الكلية كان من غير قسم لكنه كان يزور صديقه ورائني واعجب بجمالي ااحسست بذلك فاصبح كل يوم بعد نهاية محاضراته يمر علينا حتة تقدم صديقه بخطبة اعز صديقاتيالجيرياواصبحنا بعد نهاية الدوام نخرج لأقرب كافتريا او مطعم لمدة نص ساعة وبعدها يذهب كل واحد لبيته الا في يوم من الايام قال لو سمحتي اريد ان اتكلم معك فقلت تكلم فقال لوحدنا قلت له مستحيل فانا اخرج مع كروب كامل وليس لوحدنا ابتسم بخفة وقال مجرد دقيقة لا اكثر فقلت حسنا تكلم هنا ولاتحلم اني سأخرج معك لوحدنا ضحك بقوة ضحكته نرفزتني انتبه لتعابيري الغاضبة وقال لان اخرك وساقول مافي قلبي من اول يوم رائيتك لقد اعجبت بجمالك واخلاقك واحببتك ضحكت بهسترية وقلت اهي احدى طرق الحلال العصرية وكملت بجدية اسمع ياابن الناس لدي اخوان ولاافكر ان انزل سمعتهم الارض وانهم لقد وثقوا بي وادخلوني الكلية لكي اتعلم وليس لاحب واعشق وان كنت تريدني واعجبت بي اخرجت قلم من حقيبتي ومدت يدي وكتبت رقم اخي على يده وبدت الصدمة على ملامحه وتركته ومشيت بصراحة اول مرة افعل ذلك فانا ثلاثة سنوات بالكلية ولم اعطي رقم اخي بل كنت احرج من يقول لي احبك او انا معجب بك بصراحة احس بأعجاب نحوه فكل شي به يجذب من اسمه ابتسامته طوله فبالنهاية هو الذي فتيات قسمنا يمدحون بجماله طول الوقت لازم ابتعد عن الكروب واقضي وقتي بمطالعة الكتب كي لا يزيد اعجابي به ومرت اشهر ولم احتك به مجرد سلام بسيط الا في يوم وجت سيارته في بيتنا استغربت فذكرت الله ودخلت للبيت استقبلني ابي وهو يعرفني الى صديقه بالعمل عبد الرحيم وابنه ليث رغم انه كان مصدوم اني ابنت صديق والده لكنه ابتسم وعجبه الوضع وكانه يتحداني فقبلت التحدي وقلت امام الكل ليث كيف حالك ابي استغرب معرفتي به فداركت الوضع وقلت شكرا لك على مساعدت محمد وسجى على خطبتهم ونضرت الى ابي وقلت هل تذكر سجى اعز صديقاتي اقنع ليث والد محمد على خطبة سجى ارتاح قلب ابي لكن اخي دخلت الشكوك الى قلبه ولكن لم اهتم مادام ساوصل له اني لست كأي فتاة وسأثبت له قوة شخصيتي وايماني بالله وسأصون نعمة ربي فلقد اعطاني نعمة وهي جمالي وسأحافظ عليه رحبت بهم ثم دخلت لغرفتي وقفلت الباب وغيرت ثيابي ورميت بجسدي على فراشي فاليوم كان متعب من الناحية النفسية والجسدية

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.