السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
سؤال دار في ذهن اغلبية الناس
لو خير لك أن تعيش هذا الزمن
أو زمن أجدادك
أيهما تختار وبصراحة ،
هل تختار الحياة البسيطة والهدوء رغم
صعوبتها
أم تختار الحياة المعقدة والصخب رغم سهولة
كل شيء ،
قد .. وقد لا يكون !..
.
مودتي
حيث البساطة وصح كان فيه تعب
لكن…كانت قلوب الناس صافية ومرتاحة ..كان كل شيء فيه مريح
بعيد عن زمن الغدر هذا اللي حنا فيه..
وهناك الكثير من الأسباب التي يطول شرحها لإختياري لزمن أجدادي…!!
مشكوووور (( fenec))
سؤال جميل منك
وننتظر الجديد دائما
تقبل تحيااااتي؛؛؛
لكل شخص رأيه
ونحترمه ..
و للماضي براءه كلنا نود الرجوع اليها
و للحاضر كلمته ايضا
مع التطور و التكنولوجيا …
صارت من مستلزمات الحياه …
ومع هذا و ذاك …
نبقى ابناء اليوم
مودتي
حياة اجدادنا ما كانت صعبة بس ،،، كان فيها كثير من التخلف والجهل محاها العلم الحديث
ان اغادر زمني هربا من مشكلاه ليس حلا
لان كل زمان وله مشاكله والانسان قديما حاول جاهداحل مشاكله وكانت النتيجة هذا الزمن وهذا الزمن لما تنحل مشاكله رح يظهرالزمن الجديد وهكذا
الحياة البسيطة والهدوء لا تساوي الصعوبة الي كانت موجودة
الحياة المعقدة والصخب لا تساوي السهولة والراحة البدنية الي نحن فيها
وبالاخر ما في شي بيكمل
وبصراحة سؤال رهيب واعجبني طرحك له
تقبل فائق احترامي وتقديري
evil girl
ولكن انا مرتاح كثيرا في العيش في هذه الايام
فقد تطورت الدنيا كثيرا جدا من جميع النواحي
ومن ابرز هذه النواحي التعليم و الصحة و الاتصالات
مشكور خوي على السؤال
تسلم يمينك و الله يعطيك الف عافية
تقبل فائق تقديري و احترامي
~ evil girl ~
~ الرميلي ~
اظن انكم متقاربين في الراي
لكن ……
لكل زمن اهله …
خلقو لاجله ….
لكن نحن لزمن الاجداد ..
لراحة البال و الطمانينة
مودتي
ولكن لنتذكر .. أن لكل زمن دولة ورجال ..
ولنتذكر قول أحد الفلاسفة : نحن نحب الماضي لأنه ذهب ولوعاد لكرهناه ..
تحيااااات أخيك الغلا
وإذا قرر أغلبنا أن يعيش في الماضي فإنه لن يستطيع قبول وضعه كإبن اليوم…
يجب أن نعيش أيامنا كما هي بالعسير فيها واليسير…
الماضي بالنسبة لي موطن حنين…. ولكني أفكر فيه لمجرد استرجاع ما مضى من ذكريات لا أكثر….
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخ القدير / fenec
طابت اوقاتك بالخير والعافية , طبعا من الصعب على الانسان ان يختار زمن وجوده , فذلك بلا ريب من حكم القدر , ولكن ربما ان بأمكانه ان يستمد من ذلك الزمن الذي مضئ ما يود من مأثر واخلاقيات , وقيم , ومفاهيم , يراء فيها استحسان المضمون والاسس المختلفة التي تقوم عليها والغاية التي تستهدفها , لتضاف الى ما يماثلها او يكملها من جوانب حياته وواقعه المعاش في زمنه الحاضر ……… , بل وربما ان بامكانه ان يعمل على ترجمتها وتجسيدها ودمجها ببعض لتصبح المستحضر القادم من اليوم عندما يصبح بحكم الماضي مستقبلااااااا ,,,,,,,,
– بالنسبة لي اتمنى لو ان بساطة الحال , وصدق التعامل ,وصفاء السرائر , من ذلك الماضي , تحل محل القوانين والاعراف المادية والمدنية المسيطرة , مع الاحتفاظ بكل ايجابيات الرقي والتطور الاجتماعي والتقني المعاصر ……… الخ,,,,,,,,,
من الاعماق اشكرك على تفاعلك واسهامك , وبانتظار جديدك الرائع والمفيد , واتمنى لكدوام التوفيق والسعادة ,,,,,,,,,
مع خالص التحايا والاحترام ,,,,,,,,,,,
اخوك / عبد الغني الجهيم
هلا اخواني و اخواتي
~ الغلا ~
~ قمر العشاق ~
~ عبد الغني الجهيم ~
في زمن الاجداد كانت الروابط الاسرية
و العادات و التقاليد لها كلمتها
الصغير يحترم الكبير
و الكبير يوقر الصغير
اما الآن كل شيء يصير بوتيرة عكسية
لكن لازما علينا ان ناخذ من الماضي
ما هو جميل و رائع
لنبني به حاضرنا
و نؤمن به مستقبلنا
فالازمان متسلسلة
و التطور يداهمنا
و لو خيرنا لما اخترنا الا زماننا
موتي