ولكن قد يخطئ بعض أولياء الأمور عندما يحاولوا حل هذه المشكله بالضرب..مثلا فهو يزيد هذه المشكله..ويدهور حالة الطالب..وأيضا على العكس لاينبغي أن يتهاون أولياء الأمور في هذه المسأله…ينغي أن نختصر أسهل وألطف الحلول العلاجيه..
فاأولا أن يحاول قدر المستطاع أن يلجأ أولياء الأمور لله سبحانه وتعالى بالدعاء الصادق لصلاح أولادهم..فهو الحل الأول والأمثل لحل مشاكل الأبناء…
ثانيا..محاولة بناء جسر من التواصل بين أولياء الأمور والمشرفين التربويين بالمدرسه..وذلك لغرس مفهوم أن المدرسه جزء لايتجزأ من حياتنا لدى الطفل…
ثالثا..محاولة معرفة المشكله التي يعاني الطالب منها..قد يكون على سبيل المثال كره لأحد الأساتذه..لاسمح الله…أو لأحد زملائه بالفصل..أوأن يعاني من تهديد…من قبل أحد الأشخاص…
الرابعه والأهم…أن يحاول الأبوان إخفاء معالم..أثار التوتر والإنزعاج جراء هذه المشكله..أمام إبنهما..حتى لايكون لهذا الأمر سلبيات في المستقبل…
الخامسه..أن يحاول أولياء الأمور..أن يتخذوا القرار الحاسم الصارم في مواصلة الدراسه..وأن لاتأخذهم العاطفه في هذا الأمر..هذا في حالة إتضاحهم بأن ليس هناك أي من الأمور التي سبق وأن ذكرتها بعاليه…
السادسه..أن نحاول إيقاظ الأبن بطريقه حسنه..ونستخدم أفضل العبارارت وأرقها معاني…
أيضا هناك مسأله هي محاولة إختيار الصحبه الحسنه للأبن..وعدم تركه إلعوبه لذوي الأفكار الهدامه…ففي الغالب وكما قيل..الصاحب ساحب…
وأيضا ينبغي للدور التعليمه بشتى المراحل أن تغرس بذرة حب التعليم لدى الأبناء..كأن تعمل برامج تثقيفيه لدى الطالب..وزيادة الوعي الإدراكي لعظمة هذا التعليم…وأيضا أن تحاول قدر الإمكان..محاولة كسر للحواجز النفسيه التي أصبح بعض الطلبه وللأسف الشديد يعاني منها…كشدة بعض الأساتذه في التعامل مع هؤلاء الطلاب..
كل الحلى:
موضوع شيق للغايه..وهو مثل ماذكرت آنفا من القضايا التي نعاصرها في وقتنا الحاضر أسأله سبحانه أن يصلح شباب وشابات المسلمين أجمعين..بوركت…وزادك الله بسطة في العلم
"..الرووووووتين الدااااااائم الممل .."
يعني مافي شي يجذب الطلاب لدراسه..
ويشوقهم انهم يروحو ع المدرسه..
الحل برئيي الخاااااااااص/
زيادة حصص النشاط..
الرحلاااات خارج المدرسه..
اضهار مواهب الطلاب بأي طريقه..
والحل الاساسي لهاذه المشكله..
..اتقرب الى الطالب ..
دمتي ذخرا" لدينك و وطنك..
انا اقول لو يزيدون النشاااط خاااارج المدرسه من رحلاااات تثقيفيه مسليه ،،
كذا راح يجذبون الطلاب اكثر ،،،
وكماااان تغير النظأأأأم داخل المدرسه راح يكثر النشاط كل ما تم التغيييير ،،،
وكمأأأأأأن المنهأأأأهج لازأأأأم تبسط أأأأكثر ،،،
وشكراأأأ لك ع الموضوووع القييم صراحتااا ،،،
يسعدك ربي
موضوع رائع وفعلا يناقش قضية اجتماعية حاصلة في كل مجتمعاتنا العربية
نلاحظ في الساعات المبكرة تجمع عدد من طلبة المدارس حول المدرسة من الخارج يلعبون ويدخنون السجاير وكأنهم يخططون لشيىء معين ……
النفور من المدرسة بين الطلبة عدم مراقبة الاهل لابنائهم من رفقاء السوء بين الطلبة انفسهم .
السهر الطويل في البيت على اجهزة التلفزة والبرامج التي تجعل الطالب مشدود للمتابعة بدون مراقبة الاهل لمتابعة واجباته المدرسية وبالتالي يقوم للمدرسة وهو غير مستعد للدراسة ولا لاكمال واجب المدرسة وسيتم توبيخه امام زملاؤه في المدرسة ويكون موقفه محرج له .
وهناك مدرسين لا يهمهم الا الراتب الشهري دون متابعة سلوك الطلبة وتحركاتهم داخل المدرسة وابلاغ اولياء الامور عن اي تقصير من ابنائهم .
اذكر على سبيل المثال قصص حقيقية ان مدرس يطلب سيجارة من طالب او طالب يطلب الولاعة من المدرس ليشعل سيجارته ثم يجري ليدخنها بالقرب من حمامات المدرسة اي ان بعض المدرسين يعلمون بسوء اخلاق الطلبة ولا يبلغون عنهم لا ادارة المدرسة ولا اولياء الامور .
الاهم من كل ذلك هو المتابعة المستمرة لاولياء الامور لابنائهم سواء لرفقائهم وزملائهم واصدقائهم وايضا بناء العلاقة والصداقة بين المدرسين واولياء الامور ومتابعة الابناء وسلوكياتهم في المدرسة وخارجها .
كل الحلى
بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائع
تقبلي مروري وري
تحيتي لك
تاني شي .. أنآ أشوف إنو السبب الرئيسي هوآ > الأسرة <
يعني لو كآنوا الأهل شديدين مع عيآلهم هل كآنو الاولد اتجرؤا؟
طبعا لآ ..
لوكآنوا الاهل بيسألوا عن أولادهم ومستوى أولادهم في المدرسة؟ هل كآنو اولاد اتجرؤا ؟
وكمآن الاصحآب لهم دور كبير يمكن أكبر من دور الاهل ..
يعني لازم دآيمآ ننتقي الاصدقآء لانو صورنا تنعكس فيهم > قلي من تصآحب اقلك من أنت <
وطبعآ العلاج .. هما الاهل .. والأشخآص نفسسهم .. لانو اذا مو شايفيين الفعل دا غلط عمرهم محيتعدلوا ..
ويسلمووو حبيبتي ع الطرح ..
ودي ..
السلام ورحمة الله وبركاته
اضافة الى ماسبق الاسااااس هو السنواات الاولى للمدرسه هي التي تحدد شخصيه الطالب او الطالبه…
الطفل تغير عليه الجو من السهر باليل والعب والنوم وجميع الحركات يقوم بها والصراخ بأعلى صوت ……… الخ
اما المدرس فلا صوت ولا حركه ؟
* الإبن المدلل !
* الإبن كثير الكلام !
الإبن كثير الحركة !
الحل : اولا : الدعاء
ثانيا : الحزم مع الطفل
ثالثا : عدم الضرب
رابعا : دور المعلم الحنون وليس المعلم الجلاد !
خامسا : حل الوجبات والحفظ اليومي
سادسا: الدفاتر والكتب تكون مجلدة ونظيفة جدا
اقول البيت قد لايهيء الطفل للمدرسة بمعنى المدرسة المدرسة المدرسة المدرسة طول اليوم وقبل دخول الطفل للمدرسة فيرسم لها صورة غير التى يرها في الأسبوع الثاني .
لكل طفل حل سهل لابد ان يكتشفه المعلم او الأب فقط الأم !
وقبل كل شيء تهيئة الطفل للمدرسه قبل دخولها وذلك ادخاله الروضه ثم التمهيدي حتى يكون هناااك تدرج في استيعاب المدرسه مع التشجيع والتحفيز وانتقاء المدرسه المناسبه !!!
وتقبلي مروري ..موضوع راااااااائع
وقد يجهلوا الأباء هذه الظاهرة ..لأسباب
ممكن ان تكون اهمال الأب بذاته وعدم اهتمامه بأبنه ..وقلة سؤاله
وقصر زيارته للمدرسة ….
كذلك الصحبة السيئة للأبناء فهي تعمل دور مهم في حياة الأبن …وتغير طريقة تفكيره
واسلوبه بسبب الأختلاط بالمجتمع الذي يعايشه
المعاملة التي يواحهه الأبن من بعض المعلمين
حيث يحاول ان يتفادى ..الألتقاء بهذا المعلم …
ليتجنب الأحراج والقسوة التي يتعايشها….
فهي من الأمور المهمة في نفور الطلاب من المدارس …
وتدني مستواهم الدراسي ……
اتمنا ان يجيدوا الحلول المناسبة لهذه الظاهرة
حتى نحفظ ابنائنا من متاهاتهم ودنوا مستوياتهم
اشكرك غاليتي على موضوعك القيم
تسلمي حبيبتي
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته => حديث نبوي شريف صم العديد من المعلمين آذانهم عنه ..
صدقت أخي الكريم .. هناك من المعلمين والمعلمات للأسف من يعتبر المهمة مكتب و ساعات من ( الثرثرة ) في الفصل ( هذا إن كان هذا المعلم يفهم مايقوله ) .. وراتب شهري يقبضه ..
أستغرب من حال بعض المعلمين عندما تشرف السنة الدراسية على نهايتها وهو يجهل أسماء بعض الطلاب !!!!
وهنا أتطرق لنقطة : كيف يكون المعلم سبب في تنفير الطلاب من المدرسة ؟!
1/ إستخدام لغة العنف والضرب و الصرآخ .. و إحراج الطلاب و إهانتهم أمام بعضهم .. وهنا سأقتبس قصة قرأتها من أحد المدونة ..
كان يقف وسط السلة المليئة بمحتوياتها من المهملات تلميذ من تلاميذ الفصل!!
وهو لا يفعل ذلك كشيطنة طفولية مثلا، ولا بحثا عن شيء اختفى وسط السلة مثلا اخر، بل يفعله تنفيذا لعقاب فرضه عليه معلم الحصة المنصرمة بسبب نسيانه كراسة المادة في البيت ففرض عليه أن يقف في سلة المهملات على اعتبار أنه مجرد «زبالة»
هذه القصة حدثت في إحدى المدارس في ( دولة عربية ) .. فإلى أين وصل بهم الحال !! الى امتهان كرامة النفس البشرية !!
2/ إعتماد المعلمين في شرحهم على الثرثرة دون الإستعانة بما يرغب الطلاب بالمادة من وسائل تعليمية و طرق محسوسة وتطبيقات عملية ونشاطات خارجية .. والجدية البحتة حيث تتحول الحصة إلى ( محاكمة ) والفصل إلى ( محكمة ) .. هو القاضي وهم الحضور ..
3/ إكتفاء المعلم بواجبه التعليمي دون التربوي .. فلا يحاول التقرب من طلابه ولا يتعمق في نفسياتهم ولا يحاول فهم شخصياتهم ولا يقوم بتحليل سلوكياتهم ..
ابن البلد …
مداخلتك رائعة وتواجدك أسعدني .. حفظك الله من كل مكروه ..
ودي واحترامي …