سؤال حساس
هل يمكن أن تعترفي أنت بالحب قبل الشاب؟
وأنت, يا صديقي,
ماذا لو صارحتك الفتاة بحبها وبلهيب مشاعرها؟
هل ستتقبل ذلك؟ أم انك ستستهجنه؟
وقد يستغرب بعض الناس لماذا نطرح هذه الأسئلة،
علما بأن العديدين يتوقعون الإجابة، ولكن دعونا هذه المرة
نتكلم بصوت مسموع لعلنا نستفيق من غفوتنا الكبرى
إنها عاداتنا وتقاليدنا من جديد تجعلنا نقف في المكان نفسه،
ولكن الزمن لن يرحمنا، فنحن الآن في الألفية الثالثة ومجتمعنا
حتى الآن لا يتقبل فكرة مصارحة الفتاة للرجل بحبها أو حتى الحديث عن العاطفة.
ومعظم الرجال يرفضون تماما فكرة أن تكون المبادرة من قبل المرأة
لأنها بالنهاية لن تحصد شيئا سوى الذل والتقليل من قيمتها أمام الجميع.
أما الرجل الذي اعترفت له بحبها فسينظر إليها بأنها أقل منه
وطبعا لكل رجل وجهة نظره الخاصة ولكن هل أغلبها يتميز بالرفض؟
وحياة المرأة مليئة بالخطوط الحمراء سواء كانت زوجة أو غير ذلك
ويحظر عليها تجاوزها. واعتراف المرأة للرجل بحبها هو أحد
هذه الخطوط، فالمرأة قد تفقد احترامها أمام نفسها لمجرد التفكير في ذلك
فهل هذا يرجع إلى طبيعة مجتمعاتنا؟ أم أن الزمن تغير واليوم تغيرت الموضة؟.
وما هو رأيكم في مصارحة الفتاة بحبها للشاب؟؟
أرجو منكم مشاركتنا وجهة نظركم… وشكرأ…
اين تجد الشخص الجاد في هذه المسئله؟
هل يضحي لأجلك كما تضحي له؟
هل فعلا يحبك كما تحبه؟
هل هل هل هل هل؟
اذا وجدة هذا الانسان فسوف اتقبل كل شي………………………
الحب كلمه يقولها كل الناس ولكن هل ذاقو طعمها؟؟؟؟؟؟
الحب هو حب بكل الجواح فهل احببت هكذا؟؟؟؟؟
ان المحب لمن يحب مطيع
وهى لا تكن متأكد انك ستتزوجها افرض ان الاهل لن يوفقو اى لا يخرق الشب فى حبها عفوااااا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركته
وأشكشكم على المشاركة
أخوكم
فيرست دريم
أعزك كلمة لا قلتها أقصد معانيها …
صحيح ان الحروف قليلة إذا ودك تعددها …
ولكن المعاني ما هقيت انك بتحصيها …
وفا واخلاص وظروف تعاندني وأعاندها …
مشاعر صادقة والود ساكن في معانيها ..
فيرست
اكر على هاذا الموضع الجميل
كلمة الحب أسمى مافي الوجود
ولكن أين نحن منه في هذا الزمن؟
الكل أصبح ينطقها دون الشعور والإحساس الفعلي بها
أصبحت كلمة لامعنى لها .. لاطعم لها
تغيرت بتغير البشر في رتم هذه الحياة
فما بالك لو أن الفتاة هي التي تبادر الشاب بحقيقة مشاعرها!!
إنها بذلك تتخطي الأعراف والتقاليد بإفصاحها ،وخروج عن المألوف قد يستغل من
قبل المحبوب فتكون لقمة سائغة له سرعان مايهملها ويبحث عن غيرها
أو أن تكون الفتاة خاطئة تجاه مشاعرها للحبيب فتقع الطامة الكبرى
وأعتقد بما أننا في مجتمع شرقي مهما وصلنا إلى درجات
من التطور إلا أن عاداتنا وتقاليدنا لاتسمح للفتاة بالبوح بأحاسيسها
للرجل
فالرجل الشرقي يستهجن هذا الأسلوب، ولو أنه ظاهريا سيكون
سعيدا لأنه سيشعر بأنه دونجوان زمانه فيرضي غروره
ولكن.. لايحبذها بأن تكون أما لأولاده0
المجتمع يرفض والرجل يصاب بالرعب ويهرب لأنه لايضمن
امرأة جريئة بعد الزواج
وإن حصل الزواج بنظري فإنه لن يقوم على أساس سليم، لابد من أول مشادة
بينهما سيذكر لها ما أقدمت عليه ، وبهذا يكون إمتهان لنفسها ولكرامتها.
أخي الكريم
فيرست دريم
دائما تتحفنا بمواضيعك الرائعة
أشكرك على هذا الموضوع الجميل
أتمنى دوام هذا العطاء
وأنت أهل للعطاء
لك صادق الود
*
*
الندى
وأذا البنت احتاجت تقول ( أحبك ) : أصلا عندها ألف طريقه وطريقه تبين فيها
مشاعرها من دون ماتظطر تقولها ومافي بنت تعجز عن هالشي .
مشكور أخوي على هالموضوع
تحياتي لك نجود
مشكور على الإطراء الرائع والجميل
ولي الفخر انك تمرين على واضيعي
أختي الكريمة عذروب
أشكرك ولكن لا تفهمين الموضع بشكل خاطئ
ممكن الكلام اللي أبي أقوله يكون بين وحده وخطيبها
هل ممكن تصارحه هي بالحب أولا ولا لا
ومثل ما قالت أختي الرائعة نجود البنت عندها ألف طريقة وطريقة تعبر فيها عن حبها
بدون أن تتفوه بكلمة حب
وأرجو مثلك تماما إننا لا نجري وراء القصص المكسيكية أو نتأثر بها
الحب في الأول والآخر ما هو عيب أو حرام
مشكور على ردودكم الرائعة أخواتي
ترافقت أنا وصديق وذيب ..
تحالفنا ثلاثتنا للخوف لا داعي ..
صديقي من يجينا الليل أنومه على ذراعي ..
خفت من الذيب لا يغدر .. وخوفي هيج أوجاعي ..
وفجأة قمت من نومي لقيت الذيب يحرسني
وصديقي رفيق عمري سارق أمتاعي
أخوكم فيرست
ولكن أشكر كل اللي مرو على الموضوع
ولم يعلقوا عليه نهائيا
يا ليتني رسام أرسمك ومحيك …
وارسمك مره ثانية وحتفظ فيك …
وارفعك فوق النجوم وأرجع أوطيك …
ورفعك مره ثانية وفتخر فيك …
وشعلك شمعة للمحبين وأرجع أطفيك …
وشعلك مرة ثانية وحترق فيك
أخوكم فيرست