ويرفض القلم الأستمرار بالكتابه………..
ويتحول القلب من محب ومشتاق دائـــم !
الى كاره وملــــول سائم!
عندهاينطق الجماد ليحكي مارفض الحي عن الأفصاح عنه…
وعن مايجب ان يكون حاضرا….
وعندما ينطق جماد بمعنى ان حديثنا الصوره وان الكلمة ليست حاضرة ابدا.
حينما يحتدم الصراع بيننا..ونتوق الى رؤية وردة فاصله أوشمعة مضيئه أوطريـــق هاد…
حينها سيهطل المطر وتنتشر الأفراح وستبقى في القلب الأحــــزان…
بين ذلك كله هناك… اصوات ضحكات الأطفال امتزج بصرخاتهم…
وهنا بقربهم وجوه امهات اهي وجوه ام انها مجرد ملا مــــــــــــح؟
تعبر ….بل لاتعبر سوى عن قسوة صنعتها الأيام بل الظروف القـاسيه!
وتختزل تلك اللحظات صدى اصوات وبقايا امومـــــــــــــــه…
ولا تنسى وجه ذاك الشـر بين عينين منصب على طفل ضعيف وعلى امرأة لاحول لها ولا قــوه
كل ذلك يبقى …يعيــــــــــــش طويـلا وليس ذكرى فقط بل مسيرة عمر……
وستبقى هكذا حياتنا مهما كان فيها من خير كثيــــــــــــــــر .. الا أن الشر غالبامحور حديثنا…لم لاأعلم!؟
هذه هي حيــــــــــــــــاتنا مسلسل طويل ……….
مذبدأنا ننتظر متــــــى يسدل ستارها ليعلن عن حيـــاة اخرى….
وسنبقى وجوه واعمار ورود وأشواك نعيش معا ونحب الحياه…
هناك يعيش ظلم لكنه نكره ……………وسيبقى وجه الحقيقة الغامـض الضائع بين أوهام الخيال وأشباح الظـــلام تراها بيضاء في الظلام وسوداء في النـور هي واضحه كالشمس لكن لايراها الا من كانت له بصيــــــــــره.
بقلمي
انثى حــــائره
باذخه , وجميله جد ا
ود
نستمتع ونحن نقراء لك
كم انتي مبدعه
دمتي ودام مدادك العبق