تخطى إلى المحتوى

ويعودون .مهما بلغ الجفاء 2024

ويعودون
مهما بلغ الجفاء
كيف يتأتى لهم العبور
فوق جمار الشوق
وأنى يملكون الصبر
على الاحتراق بالحنين
من اين لهم كل هذا الجلد على الاستمرار
رغم الجراح
كيف لهم تحدي التيار
والوقوف في وجه الاعصار
وكيف يغدو المحظور
فيه مباح
ذاك الحب
آه … وآه
الى اين يسري بنا؟!!!
في هذا القلب
سيظل له
بستان بربيعه يزهر
و
براكين شوق
بالهجر
حمما
يتفجر
و
ابتهاج ذات
في ساعات صفا
عروس بكل حسن
تتبختر
كلمات جميله تشكري عليها سيدتي

تحياتي واشواقي

شكرالمرورك سيدي الكريم
وهذا……….يكفيني فخرا وعزا..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.