آ آ هـ غريب هو آلإنسآن . . . !
——————————————————————————–
آحتآج آلى …… وبشده , لـ . . . . ؟ ="( !
آحتيآ إ آ إ آ إ آ إ جـآ إ آ إ آ إ آ إ آ إ ت كثيـ يييييييـ ـر !
آليمـه ! قآسيه ! مره !
مرهقه ! متعبه!
حزينة هي آيضا !!
آحتآج آليك وبشده لإروي عطشي
آحتآج آن آكون ذلك آلهوآء آللذي تتنفسه
آحتآج كوني آمرأه تكره الحيآة دونهآ
آحتآج آن آقترب منك آكثر فأكثر
آحتآج آن آعرف عنك آلمزيد وآن تعرف عني آلمزيد
–
آشتآق ؟!
آشيتآ آ آ آ قآ آ آ آ آ ت كثـيره آيضا في حيآتنآ ,,!
آشتآق كوني آنثآك آلوحيده
آشتآق لآيآم آستحآل آلقدر عودتهآ
آشتآق لآيآم طفولتي
آشتآق فأشتآق ! ثم آشتآق إلى آن . . . . . ؟
يزدآ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ د آلآشتيـآ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ ق !
فتنفجر عينآي بآلدموع بآكيتا !!
ثم آعود حيث كنت !
ولكن !
ذلك آلآمر آللذي آشتقت له لم يحصل …. !
فقط !
مزقة نفسي وسعآدتي بآلأشتيآق !
–
آلحنيــن . . . !
آ آ آ آ آ آ هـ . .
آليم , محرق !
فهو يإخذني من عآلمي آلجميل إلى . . . . ؟
آلى دوآمة آلحزن وآلآلم !
آلى زمن . وقت . لحظآت . ذكريآت … لن تعود
فقططط . . . !
آرهق نفسي آلسعيده بآلحنين
آللذي لآيوفي بأية غرض . . . !
آه يمه حنيت للطفوله . . . ="(
لكن لن تعود !
فقط أؤلم نفسي وآسترجع آلآمي
حنيت لزميلآتي ="( . . . ولتلك آلآيآم آلجميله آللتي . . . [ فنت . . . !
..(لم يجدي آلحنين بآي فآئده سوى . . . |[ آلألم ="(
–
هذآ هو آلأنسآن !
دآئما حزين !
لآ بل سعيد =")
لكن هو يسترجع آلآمه آلحزينه . . !
ينسى لحظآته آلجميله , آلسعيده , آلرآئعه . . .
فقط همه وجل غمه ! ! !
تلك آلذكريآت آلسيئه !
سأصفهآ بالقبيحه ! آلمؤلمه !
آلتعيسه !
سأضع لهآ تعريفآ . .
[ هي تلك آلآشيآء آللتي بأختصآر تأخذنآ من وآقعنآ ألجميل إلى ذكرى آليمه !
لاجدوى من ذكرهآ !!
بل لو وقفت قليلآ لآن آرى مستقبلي آلمضيء من آمآمي لرأيته آفضل بكثير !
ممتع ورآئع!
ومع ذلك هو ينتضر مني آن آلتفت إله كمآ إلتفت لتلك آلسذآجه وتلك آلآلآم
–
سأقف قليلأ !
لمآذا نحن هكذا ؟
نتذكر آلآمنآ فقط
وننسى الجميل من ذكرياتنا . . . . !
لم نستفد شيئا من هذا الموال !
غير الالم والتعب والارهاق !
اللذي بدأ بائنا على وجوهنا !!
تلك الوجوه اللتي تحتاج منا ان نسعدها ننيرها !
لانتعبها او نرهقها !!
وقبل ذلك . . . !
نفسي !
فهي تحتاجني تحتاجني وبشده !
لماذا اتخلى عنها واتركها
وإن عدت إليهآ آعود محملا بكومة من الذكريات البائسه ! من الحنين ! والاشتياق ! والاحتياج !
لماذا لا آعود إليها مبتسما !
راميا همومي تاركها إلى خآلقهأ !
هو اللذي خلقنا وخلقها وهو اعلم بنا وبها !
لماذا لا اعيش يومي ؟!
لماذا اعيش ايام مضت ! ذهبت ! رحلت !
استحـآ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ آ ل القدر عودتهآ آ آ آ آ
وبالنهايه !
ابكي حسرتا على هذه الايآم !
والسبب ؟!
لآني آضعتها بالتفكير في الماضي !
وإي ماضي !!
الماضي السيء فقط !
اوليته الماضي الجميل . . الرائع . . السعيد .. لا بل السيء ! الممل ! المبكي !
ذلك آللي يضيق صدري ويكتم انفاسي !
–
وعد !
سأوعد نفسي بأن انساه !
وان التجأ للرب الرحمن !
هو ارحم بعبيده سبحانه جلا علآهـ . . .
سألتفت إلى آمآمي لن ولن ولن ثم لن ! التفت إلى خلفي !
سأنظر إلى مستقبلي آللذي هو ينتظرني !
ينتظرني والبسمة في محياي !
لاينتظر مني مجيء بائس !
سأترك آلآمي معلقة بذلك الزمان القديم
ولن آتي بها معي لهذا الزمن .. الوقت .. اللحظه !
–
نعم !
نحن آوآدم ! نشعر .. نحس .. نبكي .. نضحك .. نأكل .. نشرب .. نفكر .. نعمل .. نصحى .. ننام .. وبالتآلي !
ماللذي ينتظرنا ؟!
. . . . |[ الموت !
فقط لاغيره !
فما بعد الموت جنة آو نار
لكن الجميل بألأمر آن ذكرياتك لن تنفعك لوكآنت جميله ولن تؤثر عليك لو كانت سيئه
إذا هي من آلآن مهمشه !
فسأهمشها من الأن وصاعدا
وارى والتفت إلى مستقبلي
آللذي هو بإذن الله بآهرا مشرقا ..
آعلم !
بإني لن استطيع !
ولكن سأحآول ..
ولنتذكر دائما نعمة آلله علينآ آلنسيآ آ آ آ ن "~
–
اتمنى لكم دوما مستقبلا مشرق ومبهر .. وآتمنى آن تنسوا ذكرياتكم مهما كانت جميلة آم سيئه
فهي لن تنفع ولن تفيد ولن تضر !
والله الموفق ..