رام الله-فلسطين برس-قال باحثون استراليون، إن الآباء الذين يدخنون خارج منازلهم ظنا منهم أنهم بذلك يحمون أطفالهم من أضرار التدخين السلبي، يلوثون في الواقع الهواء الذي يتنفسونه عند عودتهم إليها، لأنهم يحملون في أنسجة ملابسهم بقايا التبغ وجزيئاته الصغيرة، ما يسبب الأذى لهم.
ودعا الباحثون في جامعة كيرتن للتكنولوجيا الآباء إلى التوقف بشكل نهائي عن التدخين، من أجل جعل هواء المنزل أكثر نقاوة، وعدم التسبب بأمراض لأطفالهم وأفراد العائلة الذين يسكنون في المنزل نفسه.
وقال الدكتور كراسي رومشيف لوكالة الانباء الاسترالية (أي أي بي) أمس الأول: "إذا أراد الآباء جوا خاليا من التدخين في المنزل، فعليهم التوقف نهائيا عن هذه العادة"، مشيرا إلى أن ذرات النيكوتين العالقة في شعر رأس المدخن وجسمه وملابسه تنتشر في الهواء وتسبب المشاكل.
وأضاف: "إن التدخين خارج المنزل لا يوفر الحماية على عكس ما يعتقد كثير من الأستراليين".
نقلا عن وكالة فلسطين برس
سلمت يمناك
تحيتي
تقبلي تحياتي
مشكووووووووووره ع الموضوع الجميل
يسلموووووووووووووووووووووووو
ياريت كل المدخنين يقتنعوا
تحياتي لكم
اشكرك
والدراسات اثبتت ان الضرر الي يكون على المدخن اقل من الضرر الي يكون على البقية
والاطفال في هذه الحالة بيبكونون ( مدخن سلبي )
الله يهدي الجميع ,,, ويحمينا ويحمي الاطفال من هذه الآفة