تخطى إلى المحتوى

ما دنب هدا الطفل 2024

الملايين من الاطفال يعانون من امراض هدا المجتمع الدي لا يرحم ما دنبهم … مادا فعلوا… فان لم ترحمهم الحياة ارحموهم انتم لما هدا الحرمان … لما … لا من يحميهم من حر الصيف … و لا برد الشتاء … لا من يعلمهم … و لا من يعالجهم … حرموا من كل هدا و انتم اضفتم على حرمانهم حرمان اكثر …. حرموا من كلمة ماما …. من كلمة بابا … حرموا ممن لا يحرم الوالدان ابنائهم الحب … الحنان … الامان … انهم اطفال البراءة … شباب المستقبل … انهم جيل … اعتنوا بهم صغارا يعتنوا بكم كبارا
مشكورة على موضوعك القيم

ينقل للأنسب

مودتي

مشكوره أختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.