فاستمتعي بهواك وابتسمي
هاتي اللهيب فلست أرهبه
ما كان حبك أول الحمم
مازلت محترقا تلقفني
نار من الأوهام كالظلم
سوداء لانور يضيء بها
كرقاد حمى دونما حلم
هي ومضة ألقى الوجود بها
جذلان يرقص عاري القدم
هاتي لهيبك إن فيه سنا
يهدي خطاي .. ولو إلى العدم
(قيثارة الليل)
وصح لسانك