البارحه شفتها
البارحه شفتها ويازينها يوم شفتها
والله مادريت و ايش اللي جرالي
تمنيت وقتها اني بوستها وضميتها
مدري ليه هذا الاحساس جالي
وهي يوم شافتني ارتبكت حسيتها
كانت ترجف وأنا الله العالم بحالي
يوم شافتني من ربكتها نست شنطتها
واربكتني و من ربكتي طاح جوالي
وقتها انحرجت وحسيت اني أحرجتها
وقلت لازم أبعد وأروح في حالي
مشيت وانا كنت ناوي أبعد عنها عشان ما أبي أنحرج ولا تحرجني
ولقيت نفسي أروح و أقرب منها فيه شي فيها يسحبني ويجذبني
فيه شي غريب أو ساحرتني أظنها يكفي لون عيونها يموتني و يقتلني
أديب بازهير
مغرم رومانسية
الشاعر علي
ولاهنت على القصيدة الجميله
تحيااتي لك
اذا يستاهل حبك وبس