يشدني الشوق والحنين إليها لأني
ما زلت قابع ومحرم في مقلتيها
لا يجدي للوم كوني مغرم بهواها
محل لي ومحرم على من يعداها
أخشى عليها من الشمس لتحرقها
وقلبي مولع تفحم بنار هواها
قتلتني عيون – ألمها في سحرها
وأصبحت قطعة سكر تذوب بشفتاها
جعلت من روحي ملتجأ لها وبنيت
بقلبي صومعة لأحظى في رضاها
فأن تعذر عليكم لتجدون هويتي
لعلها كتبت على صفحة ومنكباها
ها قد عرفتم مكانة إقامتي منها
على رحاب الصدر وبين شفتاها
أنا لست ناسكا ولا- – متعبدا بل
بل عاشق أطلب وصلها برضاها
فلا تكفرونني أن تذوقت — شهدها
فالشهد ليس محرما من ريق شفاها
أسدلت على وجهها البرقع والخمار
لئلا يراها وينطوي — في ثناياها
تتمايل قوامها كجذع النخل حين
أحيت بداخلها أنوثتها لتر هج بسناها
وأنا تطاردني الظلمة بصحراء مقفرة
لعلها تحنو علي لتلقاني—–والقاها
كلمات روعه
وانثرقلم مبدع
وبوح معطر بكل التعابير
يسلمووووووووووووووووو
نورت صفحتي بوجودك وعطرتها بأريج طيبك الطاهر والصادق بمعانيه
متمنيا حضورك دائما لتكوني شمعة مضيئة بين اسطر كلماتي الف شكر لك ولتشجيعك
وأسعدني تشريفك الرومنسي الرائع لك فائق أحترامي
gntlsoll