كنت فعلا : راعي واجب في الغياب
و حيل وجبت [ الحنايا ] ب قسوتك
لا نويت أبكي وأبين لك عتاب
تنرسم قدام عيني .. طيبتك ،
ما طلبتك تفتح ل ملقاي : باب
ولا أبي يزعج كلامي حضرتك
يعني ترضى أحسب ل حبك حساب
وآنا ألمح في بعادك .. راحتك ؟
أو تبيني أقرا ل جراحي ( كتاب )
فيه قصة / قصدي غصة طفلتك ،
طفلتك في غيبتك شافت عذاب
ورغم هذا عمرها ما ملتك ..،
حلمها تلقى ل حيرتها جواب ،
مالها غيرك و تعشق سيرتك
ما رضت في يوم ياخذك الغياب
تصرخ ب لهفة تحاكي : صورتك
ما تصدق ظنها وتقول : غاب ،
والدليل إنها تحرى .. رجعتك !
منقووووول
صح لسان قائلها
وصح احساسك
والدليل إنها تحرى .. رجعتك !
هنا يجتمع النقيضين .. أمل و ألم
جميل النقل والآختيار أجمل.
عوافي " بسكاتي أذلك"
يعطيك العافيه
الله يعافيك
مشكووووره على المرور الرائع
في قمه الاحساس والذوق ياذوق انت
تحيااااااااتي
والاحلى مروركم لها