شدو القلب يئن فرحا
يصعد جبل الكلم
بحرف يستظل
بخارطه الوجد
يرتجى
لحظه الخلاص
ينتظر
ساعه خروج الروح
من اسر الجسد
والحبل من مسد
وصور العمر الملمها
لأسد بقى
اسيرا العرين
وجنينا يتحرك فى احشاء
الرمق الاخير فى الحياه
*وشفتاى0000
مازالتا متعلقتان ببقايا
القلب المنثور
على صفحه سطرى الاخير
والقربان
نزيف الدم المسكوب
و0000000
يظل عشقى الابدى ملامح
مزيج من حدود رسمها القدر
بقدر,,,,
وتظل عيناى مغمضتان
على موناليزا التوحد
,,,,,,,,,,,,
طابت لي
يعطيك العافيه
ودمت متألق
لتواجدك الكريم