أمي رقته مثل نسمة هوه
تمر عله المجروح
تمليله دوه
أمي بستان المحبة
وأضن نهر الطيبة… من ضلها رتوه
من الحزن ما يوم ملت
و يالحزن نامت سوه
أمي والتنور قصه
قصه بس بيه وفه
تخبز ويخلص خبزهه
وتنطي التنور حصه
من حرارة ايده التنور يحمه
يضل يزيد كرصه كرصه
أمي لو رادت تلولي … يلولي وياهه الدمع
ونشتعل كنه على طاريها شمع
أمي لو رادت تسولف
كلشي بيهه يكوم يلمع
الكمره من وره الشباج يسمع
والسمه تقرب اذنه … ونجوم الذوب جي ضاعت حزنه
أمي كاروك العمر…
أمي وكفتها نخل…
أمي كعدتها حديقه …
أمي نومتها نهر…
أمي ضحكتها هلال ..
الطلع العيديه من حلك المحال
بنص حضنها فراش غيم
ننجمع كنا وننام
وحتى لعون السهر تترك مجال
أمي نكهته قديمه
غنوة السبعين وسوالف حريمه
لو غبت الكاهه تبجي
وكبل ما ينزل دمعه
طيح غيمه
أمي خيمة
والعمود ألبيها واكف حيل أبوي
أمي نور
ومن وراهه نصير للضلمه نذور
تسلمين ع هالنقل الرائع
و أهنيك ع هالذوق الراقي
تسلم راقت لي