تخطى إلى المحتوى

الذكريات 2024

الذكريات ….
التي تعيد الي حزني
واقفة عند بابي
تخطت نافذتي و سريري
تخطت حدود صدري …
اللذي … كان وسادة لشعرك الذهبي..
الذكريات ….
كالعصافير … لها لغة لا نفهمها .
كالعصافير
تشرق قبل الشروق
و تعلنه …..
كما اعلنت شفتي الزحف
اليك .
كل الذكريات
صارت انا
و أنا صرت كلها,
نكبر في حلمنا
و نمد جسورا من ألم
بين عيون النيام
و اللذين يعشقون

كالعصافير ….
تحضرك الي آمنة
تتدانى , وتدنو ,
تنقر نافذتي
و تنقر رأسي
حتى اخر حبة من نسيان.
ان الذكريات
التي تعيد وجهك إلي,
واقفة على بابي
لا أملك إلا ان افتح
لها صدري
الذي غفوتي … عليه مرات
قرب كهرمانة,
يوم فقدت الجرة
يوم رسمنا ….
بالفحم الأسود ,
تلك اللوحة
رشننا عليها عطرك
تركنا عليها بصمتك
و أعطيناها اسمك
ثم غنينا لها حتى الصباح
" اخر ايام الصيفية
و الصبية شوية شوية,
وصلت ع ساحة ميس الريم
و انقطعت فيها العربية"
هل تذكرين ذاك الجيتار
لقد اصبح مهملا الان,
لازلت احتفض باصابعك
على اوتاره,
ينتضر عودتك,
كالفجر ….
تخضرين به موسيقى
وترا , و قراءة
تخضرين به نبع
وتعودي يا عذراء دجلة الى دجلة
وانحني
وينحني معي الصباح
و تنحني معنا الرياح
و نقراء في دفتري
حتى يأتي النهار
و تتوحدين فيه
ان الوجع لا يكون وجعا ان لم تكوني فيه
وتطير العصافير
اخرج من داري
و أعود فأجد الذكرى
مستلقية على سريري
متغطية بغطائي.

كلماات نابعه من القلب
كلمااات رااائعه
سهلة في معانيها
اسلوب عالي جدا في النثر
سلمت يداك على ماخطت
آخر الفرسان

آناديك

أم نزار عبير

وكأني آقرآ لنزار قباني

كلمات راقية

تنساب للقلب بسهولة,,,

سلمت يمناك

تحيتي

كلمات رائعة لا اعرف ماذا اقول ولكن سلمت يداك تقبل مروري

.

شرود مجنون اعتراني وانا اقراء كلماتك

أيها الفارس … شرود أخذني من الجنون

إلى الجنون

مزون شمر
الاروع مرورك هنا
شكرا لتنويرك صفحتي
الشيخة العراقية
شكرا لاطرائك الجميل
لكني اقل بمليون سنة ضوئية من اقارن بالقباني
شكرا لتواجدك هنا
و كلماتك الجميل
و احساسك الراقي
شكرا مرة ثانية
قلب المدونة الشجاع
ميشووو
شكرا لمرورك
الحلم الشارد
ان من بعض الجنون سحابة تحملنا
الى عالم اخر
و تمطرنا في عالم اخر
شكرا لمرورك الجميل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.