ضممته بجوارحي و يسري في دمي..
اندلق في أعماقي وستقر بين أضلعي ..
أقسمت.. ضحكاتك أن تأسرني ..
فكدت منها ألمس الندى .. بيدي ..
رويدك يا سيدة الدجى في الصعدي ..
لا ترمقينا بعين العتاب و الصدي ..
فأني ناجيتكم في سدول الليل السرمدي ..
و وادعت ليلكم حتى مطلع الفجري ..
همساتك قد أشعلت فتيل فمي ..
حتى استلاظ ما في مكنون صدري ..
فكتبت ما رجوتي يوما أن أكتبي ..
وسخرته لك أبدا … لتسعدي ..
أتذكرين لقائنا .. في العشي ؟
في ذاك المقهى والمكان المنزوي ؟
و كيف كان حديثك .. والتدللي ؟
يا كم سعدت بلقياك كأنه يوم مولدي ..
عيناك في عيني وإيماءاتك نحوي ..
وحليتي فنجاني بأصبك ثم ناولتني
يا قرة العين.. في عيني تبلدي ..
ولترسخي في والجدان وفي الفكري ..
فاليوم أيقنت أني بالحمقى.. مقتدي ..
ولن تنفع تمنياتي ولا .. أسفي ..
أرجو لك السعادة… ولتهنئي ..
في كل يوم في العشاء وفي الغدي
كلماتك جميلة وحضورك أجمل
لحرفك مذاق السكر
ولمعانيك شذى العطور
فسلمت وسلم قلمك الرآقي
ل قلبك انفاس الورد
{ .. اجمل الامنيات ..
حروف رقيقة .. وكلمات عميقة
سرها في قلب كاتبها
وعودا حميدا
إلى هنا..
تحية دليل الساري
عودآ حميد وهلابك
سعيدين بعودتك معانا من جديد و عودت قلمك
ماجمل البوح حينا يكون للحبيب
حتى لو ابتعد عنا
معزوفه رائعه طابت لي
دمت و دام مداك
كن بخير
أهلا بالأصيلة آسيرة الصمت ..
شكرا لمرورك الجميل ..
دمتي بخير
أهلا بالعزيزة دليل الساري ..
أسعدني مرورك السعيد هنا
شكرا لفيض كرمك
دمتي بخير
أهلا بالكريمة مزون شمر..
شكرا لكريم كلماتك وترحيبك
دمتي بخير
و بوح معبر
سملت يداك
كنت هنا
عبير
مشكورين ودمتم بود
اخوكم احمد عكاوي