في منتــــصف الليـــ،؛،ـالي ~~
أنــــزوي داخل غرفت،،ــي ،و أستنشــــق ؏ـبير أζــلامنا ،،
لقــــاء ، مشا؏ــــر ،و أζــــاسيس دافئــه نابــ؏ من داخلنا ..
في دجــى الليــــالي تدا؏ــبني خيــــالگ ،،تتساقــــط مني دمو؏ كالسيــــل الجارف ،،
و أنامــــل طيــــفگ يستشــ؏ــرني بوجودگ ،،
لتأخذني الى ؏ــــالم الطفولة و البراءة ..
الی ؏ــــالم النسیــــان ..
الی مکــــان لا وجــــود لہ ..
كانت الليــــالي تمر ؏ــلينا بســـ؏ـادة ،،
""ذكرى يخفق لها قلبــــي الــζــزين ،،
كم تناسيــــنا الــ؏ــالم ..
و كم كنا سـ؏ـــداء ..""
ذكرى لم أنســــاه قط ..
و لن آنســــاہ آبدا ..
"آ؏ــــشقگ بمعنى الكلمــــة "
كم أتمنــــى رجو؏ــــك ،،و كم أتمنــــى تلك اللζــــظات الدافئة ،،معگ ..
بقلمي
ฬﺁﺣــــــﺎﺳﻴﺲ ﺩﺍﻓﺌـﮧ
متميزهـ بطرحكـ
جميلـه حـروفكـ
شجية ابجـدياتكـ
باختصـارا نسج حروفكـ و نسج خيالكـ
قمــة في الابـداع
سلمت وسلم قلمك الرائع
تقبلي مني كل الاحترام والتقدير
متميزهـ بطرحكـ
جميلـه حـروفكـ
شجية ابجـدياتكـ
باختصـارا نسج حروفكـ و نسج خيالكـ
قمــة في الابـداع
سلمت وسلم قلمك الرائع
تقبلي مني كل الاحترام والتقدير
كلماتك و تشجيعك هو الاروع ..
يوفقك ربي بكل دروبك
ฬﺁﺣــــــﺎﺳﻴﺲ ﺩﺍﻓﺌـﮧ
طاب لي حرفك البهي
قرات
وتأملت
وعدت لأقرا من جديد
هنا توقفت
فروعة حروفك شدتني وسمرتني بلا حرااك
دوما مبدعة
عذبة
دمت
وما حرمنا رقي قلمك
وحيد… أنا..
لا يسامرني إلا….
كرسي هزاز يحمل جسدي المنهك من الألم
يأخذني في جولة هدوء وحركه محكمة الخطوات..
معطف أسود..
يلتف حول عنقي ..يذكرني بيداك
اشعر معه بدفء كـ آنفاسك الماضيه..
فنجان شاي..
يتوهج البخار منه وكانه شوقي المتوقد لك الآن..
وبالقرب مني كتاب عتيق تسكنه ورده مقتوله.. كانت هدية بدايه العام.. هل تذكرينها… ؟
مساء محروم من لقاء عاشقان..
المساء اصبح يتيم..
ضاع الظلام..
فلا بدر ينوره
ولانجوم تتراقص..
ولا تبرة صوت تهتك بكره الصمت..
اواه… منك
ليله شتاء خاوية من الحب ممتلئة بالجراح والوحده والبكاء…
ففي تلك الليله نامت المدينه على كتفي..
احمل مبانيها..
وارصف شوارعها..
واجمع اعمدة الإنارة..
وأخذ منها بقايا آوجاع البشر..
رأق لي طرحك…
مررت من هنا… ب ق ا ي ا
من كلمات حب وعشق واشتياق
لتصلي الى اعلى الافاق
عزيزتي
استمتعت بحرفك الزاهي
كنت هنا
ميلاس
قرات
وتأملت
وعدت لأقرا من جديد
هنا توقفت
فروعة حروفك شدتني وسمرتني بلا حرااك
دوما مبدعة
عذبة
دمت
وما حرمنا رقي قلمك
[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
كلماتك أرهف مشاعري لأخط مرة اخرى ..
ฬﺁﺣــــــﺎﺳﻴﺲ ﺩﺍﻓﺌـﮧ
وحيد… أنا..
لا يسامرني إلا….
كرسي هزاز يحمل جسدي المنهك من الألم
يأخذني في جولة هدوء وحركه محكمة الخطوات..
معطف أسود..
يلتف حول عنقي ..يذكرني بيداك
اشعر معه بدفء كـ آنفاسك الماضيه..
فنجان شاي..
يتوهج البخار منه وكانه شوقي المتوقد لك الآن..
وبالقرب مني كتاب عتيق تسكنه ورده مقتوله.. كانت هدية بدايه العام.. هل تذكرينها… ؟
مساء محروم من لقاء عاشقان..
المساء اصبح يتيم..
ضاع الظلام..
فلا بدر ينوره
ولانجوم تتراقص..
ولا تبرة صوت تهتك بكره الصمت..
اواه… منك
ليله شتاء خاوية من الحب ممتلئة بالجراح والوحده والبكاء…
ففي تلك الليله نامت المدينه على كتفي..
احمل مبانيها..
وارصف شوارعها..
واجمع اعمدة الإنارة..
وأخذ منها بقايا آوجاع البشر..
رأق لي طرحك…
مررت من هنا… ب ق ا ي ا
كلماتــــك يوحى بروعة كتابتــــك ..
ووصفك لمكانــــك ارو؏من خيــــالي ..
وجودك و مرورك هنا زاد كلماتــــي رونقا و جمالا …
راق لي كلماتــــك الذي لم ارى مثل جماله شيئا ..
ฬﺁﺣــــــﺎﺳﻴﺲ ﺩﺍﻓﺌـﮧ
من كلمات حب وعشق واشتياق
لتصلي الى اعلى الافاق
عزيزتي
استمتعت بحرفك الزاهي
كنت هنا
ميلاس
..
فكلماتي حائر بأن يرد ؏ـلى جمال مرورك هنا ..
و ﻛﻴــــف يثني عليه
ฬﺁﺣــــــﺎﺳﻴﺲ ﺩﺍﻓﺌـﮧ
تقبلي مروري مع تحياتي وتقديري