تثق فيك وتعطيك الحرية التي يحلم بها أي رجل من شدة ثقتها فيك كالسفر لوحدك والخروج مع أصدقائك متى شئت
وتحترم كل الأشخاص الذين تعرف بأنك تحبهم وتحرص على رضاهم ابتداء من أهلك وانتهاء بأصدقائك تسرك في كل شيء فهي زوجة و أم وأخت وصديقة
تكون معك في العسر واليسر تسعى في سبيل راحتك وتقدمها على راحتها هي وتتحمل المشاكل والصعاب ولا تجري إلى بيت أهلها من أتفه مشكلة وتجعلك دائما بأعينهم الزوج المخلص الوفي حتى انعكس ذلك على تعاملهم معك فأمها تعاملك كأحد أبنائها وأخوانها يعاملونك كواحد منهم
حتى أن كل المقربين منك يحسدونك عليها
وتمر حياتكم في هدوء وسكينة سنوات عدة
ولكن……………………………….
لم ترزق منها بأطفال ورغم إجراء كل الفحوصات اللازمة إلا أنه لم يتبين السبب لكما ولم يظهر أي مشكلة عند أي منكما وهنا تزداد المعاناة
فيبدأون أهلك بالضغط عليك لتتزوج بأخرى حتى يكون عندك أطفال ومايزالون يفتحون لك الموضوع كلما سنحت لهم الفرصة
وهي تقول لك أنا لا أريد من الدنيا شيء سواك وعلى استعداد أن تضحي بأمومتها مقابل العيش معه لأنها تحبك ولن تسمح لشيء يبعدها عنك إلا إذا قررت الزواج بأخرى
فماذا ستفعل أيها الرجل ماذا ستختار …..؟
أرجوا المشاركة من الجميع فهذه مشكلة أشخاص يعزون علي كثيرا
واذا ابتعدنا قليلا عن القلب ارى ضرورة ان يتزوج من اخرى مع الابقاء على زوجته الاولى وهو حق شرعي له وذلك في حال استحالة الانجاب
والله أعلم
وكان الله في عونه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة لي لا أتزوج , اذا كنت امتلك هذه الهبة الربانية , مثل ما يقال " كاملة الموصفات " , والكمال لله وحده ,
أما لموضوع الانجاب والاطفال , من المحتمل جدا ان يكون السبب مني ,
فلماذا اضحي بأغلى ما املك من اجل شيء في علم رب العالمين ,
وماذا سيكون موقفي من الناس ومن زوجتي و اهلها اذا تزوجت بأخرى ولم احصل على الاطفال وظهر اني انا السب في عدم الانجاب ,
نصيحتي محاولة مراجعة الاطباء وعدم اليأس من رحمة الله , للعلم ان الله لم ينزل داء الا وجعل له دواء ,
والرضى بقضاء الله وقدره , " وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شرا لكم "
فواكه
برعاية الله
وما يدري ياما سمعنا ناس جلسو سنين مارزوق بذريه
و بعد الصبر ولسنين طويله رزقهم الله بمولود