الاخوات والاخوة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصداقة بين الرجل والمرأة ممكن ان تستمر للابد وتتحول الى حب .
ولكن هل ممكن ان تتحول الحبيبة الى صديقة ؟
لماذا بمجرد ان يرتبطا ويعيشا اجمل قصة حب وبعدها قرار الانفصال فيما بعد تتحول العلاقة بينهما الى كره وعداوة ؟
لماذا يتحول الحب الى كره ؟؟
لماذا بعد الحب والعشق والانسجام يصبحان اغرب الاغراب وكأنهما لا يعرفا بعضهما الاخر ؟؟
لماذا يصبح انفصالهما الى الابد ؟؟
وهل ممكن ان تعود الحبيبة صديقة ذات يوم ؟؟؟؟؟؟؟
ما رأيكم انتم ايها الاعضاء الافاضل !!
مع تحيات
ابن البلد
انا بوجه نظري
اشووف انه على حسب الإنفصال
بعض الإنفصال يولد كره
وبعض الإنفصالات بالعكس مافيها كره مثل إلي ينفصلون ويكون عندهم اطفال بالعكس ممكن الاطفال يرجعون الاب والام لبعض
اما بالنسبه للصديقه تتحول إلى حبيبها هذي الحاله نادره تحصل بس تضل في إطار الصداقه
اما بالنسبه لماذا يتحول الحب إلى كره ؟ انا اشووف ان اكيد واحد من الأطراف مايقدر العشره والمحبه إلي بينهم
في النهايه الدنيا تغيرت وماصار فيها شي يضل على حاله … وحتى الناس تغيروا
نورت الصفحة
تشرفت بمرورك وردك الرائع
احترامي لك
هذا يحصل في المجتمعات الغربية أي أصل الانحلال الأخلاقي
فصداقة الرجل مع المرأة بعد طلاقهما يمكن أن يتسبب في حدوث الرذيلة في بيته/بيتها لأنهما تعودا أن يتواجدا سويا ..
لي عودة إن شاء الله
اخي زكريا
المقصود بالصداقة هنا بعد الطلاق البقاء على علاقة بدون حقد وكراهية من اجل الاولاد الذين بينهم
حتى يتسنى للزوجة رؤية اولادها عند زوجها او العكس .
ولكننا في مجتمعاتنا العربية تنقطع العلاقة كليا ولا سؤال ولا جواب من الطرفين ومن الممكن عدم سماح الاولاد لرؤية امهم او ابيهم لانه ليس هناك اتصال بينهما والحقد والكراهية بينهما .مما يؤدي الى اصابة الابناء بالامراض النفسية واقصد هنا الصداقة فقط لبقاء شعرة معاوية كما يقولون وليس لصداقة الرذيلة كما ذكرت لان الزوج طلقها ولا يريدها كزوجة بالحلال هل يفكر يوما ان تكون صديقة بالرذيلة بالحرام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تشرفت اخي بمرورك وردك الرائع
تحيتي لك
كوثر
تشرفت بمرورك وردك الرائع
تحيتي لك
يمكن ان تصبح حبيبه وصديقه وزوجه ايضا
معذبهم
تشرفت بمرورك وردك
تحيتي لك
الموضوع جميل جدا وحساس
من الطبيعي أن يكون بعد الإنفصال قطع العلاقة ، ولكن من الجميل أن يبقى بينهما المعروف من أجل أبنائهما هكذا علمنا ديننا الحنيف
على أن تكون العلاقة محترمة وراقية لأن ذلك كله ينعكس على الأبناء ويساهم في استقرارهم النفسي وبالتالي على سلوكهم
لكن الواقع مع الأسف .. بعد الإنفصال يتحول الزوجان الى عدوان وينقلب الحب الى كره والحنان الى قسوة ويتناسيان العشرة والمودة والمعروف ، ويمارسان العناد فيما بينهما وتتحول العلاقة الى حرب نفسية يمارسانها على ابنائهما دون إكتراث بما ينعكس عليهما مما يسبب لهما معاناة نفسية وإنحراف خلقي
وهل ممكن ان تعود الحبيبة صديقة ذات يوم ؟؟؟؟؟؟؟
نادرا ماتبقى الصداقة بين الزوجين المنفصلين وإن بقيت فهي تبقى في أشخاص على قدر من الدين والخلق من أجل ابنائهم بالدرجة الأولى ، على أن تكون العلاقة بين الزوج وولي الزوجة (كوالدها أو اخاها) حتى لانخرج عن حدود الدين
بارك الله فيك ابن البلد على انتقائك الرائع للمواضيع الهادفة
دمت بخير