موضوعي اليوم لايتكلم عن ماوصلت له البورصه العالميه أو عن أخر مسلسل تم عرضه على إحدى القنوات الفضائيه…هو أهم بكثير من هذه الأمور…موضوعي اليوم هو عن نوع ورده من أنواع الورود..
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما اروع ما كتبت من قضية اجتماعية نعيش بها في هذا المجتمع وفي هذه الظروف
نحن دائما نقول متابعة الاهل سواء للفتاة او الشاب في سن الخطر وبعد ان تقع الواقعة نقول يا ليتنا !!!
المسؤلية اولا واخيرا تقع على الاهل ويخللها مسؤليات تقع على المجتمع الفاسد وايضا على الحكومات لعدم الردع لمن يستحقون .
وايضا على وزارات الاعلام لعدم متابعة ما يبث من قنوات ساقطة دون رقابة .
فكل عليه مسؤوليته للفساد الذي نلاحظه ونعيش به في هذه الظروف التي نحن احوج بها ان نكون قريبين من الله عزوجل .
اخي الفاضل : تقبل مروري وردي المتواضع
تحيتي لك مع احترامي الشديد لشخصك
ابن البلد
كل واحد مشغول بشي
ويعطيك لف عافيه على الطرح الرائع
سببه الأول هو الوالدين
وإهمالهم لبناتهم
فل كل أب وأم جعلوا بناتهم اصدقاء لهم وشاركوهم همومهم
لما اتجهت الفتيات الى ذلك الطريق الخاطئ
لانه لما قل الحب والدفء في المنزل ذهبن يبحث عن ذلك الدفء خارج منزلهن
موضوع رائع شكرآ لك اخي
موضوع اجتماعي رائع يحكي ويجسد الحقيقه
وانا اتوقع انو السبب الرئيسي هو
انشغال الوالدين عاطفياعن ابنائهم مهما كان الاباءهم السبب
مشكور الف شكر لك
ودمت بخير
موضوع والله على الجرح دقيت على الجرح
وبدون مقدمات اخذ الجرح بالنزف
ووجدت نفسي ارد على هذا الموضوع
سيف احسنت الاختيار في طرحك
فلك كل الشكر
اشوف ان مو بس الأهل اللي يتحملون الجزء الاكبر
في هذا الشئ كمان بعض البنات يتحملن الجزء
الاكبر عندما يتجهن إلى هذه الطريق والبعد عن الاهل
والاخوان في بعضهن يجدن الاهل و الاخوان مشغولون
عنهم لكن هن لا يعدن الكره مرة أخرى ويبدأن في وضع
الحواجز بينهن واهلن ويعتزلن ويتجهن صوب الجوال او
الانترنت ويبدأن بالبحث عن مكان آخر يشتكين من
أحوالهن وتطنيش اهلهم لهن وهنا المشكله تبدا تكبر
وتكبر حتى تصبح السيطره عليها امرا بالغ الصعوبه
نحن ايضا في بعض الاحيان نشكوا بعد اهلنا
عنا ولكن نبادر لنقربهم منا وننجح اغلب
الاوقات فكم هو من السهل الوصول
لقلب من تحب وانت متأكد من حبه لك
سهل ان تخرج مافي قلبه وتخرج انت له مافي
قلبك وتبوح له بمشاكلك وتاخذ منه مشاكله وتتشاركان
في كل شئ عندما يزرع هذا في الصغر يكبر معنا
شكلي اطلت المكوث هنا واطلت الرد
فاعذرني وكل شكري
ارسله لك
الوسمي
فماذا فعل الأب؟
وماذا فعلت الأم؟
بل ماذا فعلت المدرسة؟
وماذا فعلت وسائل الإعلام والصحافة؟
وماذا فعل المسجد؟
فلو اختبرنا هذه العناصر الأساسية في بناء الشباب وتربيته وتوجيهه؛ لوجدنا التقصير الشديد في حق هذه البنات، وقد يطول المقام لو ضربنا الأمثلة على هذه كلها؛ أما الآباء فأجزم جزما -وعندي الأمثلة والأدلة عليه- أن بعضهم لا يدري عن ابنه أين ينام؟
وأين يذهب؟
ومن أين يأكل؟
ومن أين يأخذ مصروفه؟
بل بعضهم لا يدري في أية سنة يدرس أبناؤه! وحصلت أمثلة كثيرة من ذلك.
فقد سمعت أحد مديري المدارس في الثانوية: أنه أرسل إلى أحد الآباء يطلب منه الحضور لمعالجة وضع ابن له، وهذا الابن طالب في الأولى الثانوية؛ قال: فتأخر الأب فقال له: لماذا تأخرت؟
قال الأب: ذهبت إلى المتوسطة، فقد كنت أظن أن ابني في الثالثة المتوسطة، فذهب إلى المتوسطة وهي في حي بعيد، وقال للمدير: طلبتموني فجئت، فقال له المدير: ما طلبناك، قال: بل فعلتم وأنا أبو فلان، فقال له المدير: سامحك الله؛ إن ابنك تخرج العام الماضي، فاذهب وابحث عنه في أية ثانوية ففكر الأب واتصل بالأم، ثم بحث عنه فوجده في مدرسة أخرى.
وهذا الموقف هو واحد من نماذج كثيرة، تبين أن الأب لا يدري شيئا عن ولده، وبعض الآباء يقولون: شباب اليوم خائب، وليس فيه خير، وشباب اليوم كذا… وينسون واجبهم هم.
إن مثل هذا النموذج قد يكون كثيرا، وإن التقصير أيضا كثير، وإن عقوق الآباء للأبناء موجود، وكذلك الأم، فكثير من الأمهات يهمها حضور الحفلات والزيارات والتسوق والتجول، وتذهب هنا وهناك، ولا تدري عن أبنائها أو حتى عن بناتها شيئا، والخادمات هن اللاتي يتولين تربية الأبناء، ولهذا فإن هناك من المفاسد والأضرار ما لا يتسع له المقام، قد حدثت كثيرا حتى من ناحية الصلة المعنوية والإحساس والشعور النفسي.
ولا بد أن كثيرا منكم قد سمع عن هذه الأسر: عندما سافرت الخادمة، بكى الأبناء بكاء مرا، وهم يودعونها إلى المطار؛ والأم تسافر في العطلة، وتذهب أينما تشاء، ولا يبكي أحد من أبنائها.. لماذا؟
لأن الطفل يبكي على الحنان الذي سيفقده، وأما الحنان الذي لم يره ولم يشعر به فلا يبكي عليه؛ إنما يبكي على هذه التي عطفت وشفقت عليه، وربته
إذا: فالذي قام بهذه التربية هن أولئك مع أن فيهن ما فيهن، فمنهن التي ليست بمسلمة أصلا، ومنهن التي لا تعرف من دينها شيئا، ومنهن التي لو كانت عابدة تقية فأقل ما يمكن أن يتربى عليه الطفل أنه يتربى على لغتها وعلى مفاهيمها؛ وأمه تلك التي قد تكون عاملة أو مثقفة، لم يستفد ولم ينل من ثقافتها شيئا.
إذا: فنحن أضعنا البيت؛ الأم والأب أضاعوا الشباب، وهذه إيماءة أو إشارة إلى ما وراءها، ولا يخفى عليكم ما بعد ذلك.
ولاا ننسى الغرور والاافتخار بالتقافة الغربية الى حد النخاع باءسم التقدم والموضة ولكن هيهات هيهات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا من رأيي الاهل الهم دور كبير كبير بأنحراف البنت
بالسؤال يعني علي سبيل المثال لما البنت بتتاخر عن البيت والاهل ما سألوهاا بتكرر الامر وبصير شيطبيعي اما
اذا سألو وين وليه تأخرتي ومع مين وفركة اذن للبن ببتعمل احساب للأهل و لأي تاخير
والله انا معاكي كوثر انه في اهالي ما بعرفو اذا بناتهم او اولادهم نايمين بالبيت او لاء وهاذي اول الغيث
ويعطيك الف عافيه سيف الملوك ولا تحرمنا جديدك
سيف الملوك
البدايه اقبل المساء الذي يجمعنى بحروفك العذبه
سيدي:
هناك اسباب كثيره وراء انحراف الفتاه
منها:
1/ اختيار الزوجه قبل تواجد الفتاه بينهم كيف تم
2/ طريقه التعامل داخل الاسره قبل ان تبلغ الفتاه السن الخطير
3/ الحاله الماديه والحاله التعليميه للوالدين
4/ التعاون الاسري الصادق
5/ القنوات الفضائيه
6/ الانتر نت وموقعه في البيت
7/ الاصدقاء للفتاه من يكونوا ..؟
8/ وهنا نبدأ مشوار الحروف
الكل مسئول عن الفتاه حتي الفتاه نفسها هي مسئوله عن انحرافها
فهناك تلك تحلم باشياء لا توجد الإ ي خيالها وفي الافلام المشاهدها في التلفاز
تحلم بزوج رومنسي وقصر فاره وتقع ضحيه انسان يعرف ما تحلم به فتنحرف في طريق الرذيله
الام وماذا اقول عن الام التي لا تحمل من المؤهل التعلميي غير سوره الفاتحه والإخلاص
اليوم اصبح للفتاه وسائل قويه تساعدها على الانحراف ومنها:
ما يطالب به البعض الحريه
نعم فلكل يقول له حريه ان تمتلك رقم خاص وجوال ونت وسائق وتذهب بدون محرم او مراقبه الخ…
اليوم ونحن نتحدث عن المملكه العربيه السعوديه خاصه وعن الخليج عامه
العباءه اصبحت في نظر الغير تخلف
وقيود تضعها الفتاه فوق جسدها
رباااااه رحماك
سيدي الفتاه هي البنت والاخت والزوجه والعمه والخاله هي نص المجتمع في الماضي وام الآن فيها تسعون من المجتمع
سيدي وضعت حرف مشكلتك على جراااح الرأى فهذا يبحث عن حريه وذاااك يخاف من الانحرااااف
وللحديث بقيه
كنت هنا بقايا الأمس