تخطى إلى المحتوى

help me .!!!! 2024

  • بواسطة
طلبتكم لا تردوني ..
محتا ا ا ا جة و ا ا ا ا يد و ضرو و و ري
essay about health in the past and present
الصحة في الماضي و الحاضر ( يعني الفرق بينهم )
و ياليت الله يعطيكم العافية يكون بأسرع وقت ممكن ..

ياليت تحاولين مرة ثانية تعتمدين على نفسك .. ترى مو زين الاتكالية و اخذ مجهود الاخرين

المساعدة زينة … بس حاولي انك ما تعتمدين عليها كليا .. و هذي و جهة نظري ياليت تتقبلينها بكل رحابة صدر ..

تراها في مصلحتك ..

تراني مالقيت الا عن الصحه النفسيه في الماضي والحاضر

وهذا اللي قدرت عليه واتوقع مايخلو من الاخطاء

بس شسوي قلبي طيوب كتير ههههههههههه وقلت لازم اساعدك

Mental health in the past

Has taken care of rights across the different periods of its development as health care today and realized its importance as a value high, and sought to be achieved by various means, however, the level of knowledge was not always parallel to the ambitions of individual health. Knowledge is cumulative in each period is better than its predecessor, but they were not at any time of the ages parallel to the current level of knowledge. However, level of knowledge today about the health and disease owes primarily to those who those who came before us we have now reached this level of knowledge, just as they condemn our children later times in the delivery of the level of knowledge are cumulative to what we have been able to access it but at the same time is on us blame because we are responsible for the damage our hands, our environment and our relations of social and that we bequeath to them without having done so. We – the people of this age – we do not find much to blame when Sabakina in this regard.
The epidemics and infectious diseases non-epidemic and natural disasters, in their various forms, wars, hunger is a mighty giant who scares people across different ages and threatens their existence. However, the known human history through various forms of psychological disorders and problems, of which he was receiving attention and care, including what not, or he is not a disease or problem that deserves attention and care. The humans sought actively seeking through the days through the different understanding of the nature of these diseases and their causes, we know each other and seemed to elude him know the reasons for the bulk of them, so that the level of knowledge in previous ages did not allow him to identify more than they could know at the time, just as we face today, many of the issues that we are unable to understand its causes in spite of that we have a level of knowledge than tens of thousands of times the level of knowledge in past ages, from prehistoric times until the present moment.
The man was seen for diseases that affect the mind look identical with the philosophical and religious outlook prevailing at that time and place. Some were sublime is a case of communication with the gods, informing them of persons selected by the gods to achieve its objectives on the ground, and others was regarded as a punishment from the gods for the sins and errors committed by others rights and was regarded as the name of evil spirits. And consequently the various types of treatment which removed rights commensurate with that view of the reasons.
The physical and mental disabilities most commonly due to wars and natural disasters, and perhaps with physical disabilities are more fortunate than the mentally retarded, but caring for them and in their own and the resulting disabilities from the consequences of not received through the ages sufficient attention and that it was necessary to wait a long time – to the ends of the nineteenth century – to have the opportunity and as a result of the evolution of science in general and the emergence of psychology as a science independent of the change and philosophical outlook of the people little by little, as social phenomena and psychological phenomena are subject to certain laws can be detected and treated, like other natural phenomena.

Mental health at the present time

A major development the heart of medical concepts – Alveziaip that were prevalent around the concept of mental illness and the reasons behind it through the school of psychoanalysis founded by the doctor nervous and psychological Austrian Sigmund Freud (1856-1939). Perhaps the influence of psychoanalysis in the mental health movement is the most striking feature in the history of this movement. Has highlighted the school of psychoanalysis the importance of psychological operations in the emergence of psychological disturbance, after having been the trend in the understanding of the nature of diseases and mental disorders seen in a physical sense that the search for the roots of diseases and mental disorders must be based on research on the factors of membership, and that every disturbance or mental illness cause physical and lonely. Was not paying doctors and psychological aspects of social importance of remembering the emergence of mental illness. Came psychoanalytic theory of the evolution of the social concept of disease, thereby contributing to – and still is – in pushing ahead with mental health and understanding of diseases and disorders.

And emerging trends in other behavioral Kalatjahat, which stresses the role of learning processes j emergence and development of diseases and mental disorders, and the dynamic trends and humanity, and behavioral Alastaravip (knowledge), and varied therapeutic principles derived from these trends are so difficult to count.
وهذي الترجمه

الصحة النفسية في الماضي

لقد اهتم الإنسان عبر العصور المختلفة من تطوره بالصحة كما نهتم بها اليوم وأدرك أهميتها كقيمة عليا، وسعى نحو تحقيقها بشتى الوسائل، غير أن مستوى المعرفة لم يكن دائما مواز لمستوى طموحات الفرد الصحية. فالمعرفة تراكمية وهي في كل فترة أفضل من سابقتها، إلا أنها لم تكن في أي عصر من العصور موازية لمستوى معرفتنا الراهن. ومع ذلك فمستوى معرفتنا الراهن حول الصحة والمرض يدين بالدرجة الأولى لأولئك الذين لأولئك الذين سبقونا في أننا وصلنا الآن إلى هذا المستوى من المعرفة، تماما كما سيدين لنا أبناء العصور اللاحقة في إيصال مستوى المعرفة التراكمي إلى ما استطعنا الوصول إليه، ولكن في الوقت نفسه يقع علينا اللوم لأننا مسؤولين عن الأضرار التي ألحقناها ببيئتنا وبعلاقاتنا الاجتماعية والتي سنورثها لهم دون ذنب لهم في ذلك. إننا –أبناء هذا العصر- لا نجد الكثير لنلوم فيه سابقينا من هذه الناحية.
كانت الأوبئة والأمراض المعدية غير الوبائية و الكوارث الطبيعية بأشكالها المختلفة والحروب والجوع هي المارد الجبار الذي يرعب الناس عبر العصور المختلفة ويهدد وجودهم. ومع ذلك فقد عرف الإنسان عبر تاريخه أشكالا مختلفة من الاضطرابات والمشكلات النفسية، منها ما كان يلقى الاهتمام والرعاية ومنها ما لم يكن كذلك، أو كان لا يعد مرضا أو مشكلة تستحق الرعاية والاهتمام. وقد سعى الإنسان سعيا حثيثا عبر عصوره المختلفة لفهم طبيعة هذه الأمراض وأسبابها، فعرف بعضها وغابت عنه معرفة أسباب القسم الأكبر منها، ذلك أن مستوى معرفته في العصور السابقة لم يكن يتيح له التعرف على أكثر مما استطاع معرفته في ذلك الوقت، تماما كما تواجهنا اليوم كثير من القضايا التي نقف عاجزين عن فهم أسبابها على الرغم من امتلاكنا لمستوى من المعرفة يفوق عشرات الآلاف من المرات مستوى المعرفة في العصور السابقة، بدءا من عصور ما قبل التاريخ حتى اللحظة الراهنة.
وكان الإنسان ينظر للأمراض التي تمس العقل نظرة متطابقة مع النظرة الفلسفية والدينية السائدة في ذلك العصر والمكان. فبعضها كان يعد حالة راقية من التواصل مع الآلهة، يبلغها أشخاص اختارتهم الآلهة لتحقيق أهدافها على الأرض، وبعضها الآخر كان يعد عقوبة من الآلهة لذنوب وأخطاء اقترفها الإنسان وبعضها الآخر كان يعد مسا من الأرواح الشريرة. وبالتالي كانت طرق العلاج المختلفة التي ابتدعها الإنسان تتناسب مع تلك النظرة للأسباب.
وكانت الإعاقات الجسدية والعقلية الأوسع انتشارا، بسبب الحروب والكوارث الطبيعية، وربما كان المعوقين جسديا أوفر حظا من المتخلفين عقليا، لكن الاهتمام بهم وبمشكلاتهم الخاصة وما ينجم عن إعاقاتهم من عواقب لم يحظ عبر العصور بالاهتمام الكافي وكان لابد من الانتظار طويلا –إلى نهايات القرن التاسع عشر- كي تتاح الفرصة ونتيجة لتطور العلوم بشكل عام وظهور علم النفس كعلم مستقل و لتبدل النظرة الفلسفية للإنسان شيئا فشيئا، واعتبار الظواهر الاجتماعية والنفسية ظواهر خاضعة لقوانين معينة يمكن اكتشافها والتعامل معها، مثلها مثل الظواهر الطبيعية الأخرى.

الصحه النفسيه في الوقت الحاضر

حدث تطور كبير قلب المفاهيم الطبية-الفيزيائة التي كانت سائدة حول مفهوم المرض النفسي والأسباب الكامنة خلفه من خلال مدرسة التحليل النفسي التي أسسها الطبيب العصبي والنفسي النمساوي سيجموند فرويد (1856-1939). ولعل تأثير التحليل النفسي في حركة الصحة النفسية هو المعلم الأبرز في تاريخ هذه الحركة. وقد أبرزت مدرسة التحليل النفسي أهمية العمليات النفسية في نشوء الاضطراب النفسي، بعد أن ظل الاتجاه السائد في فهم طبيعة الأمراض والاضطرابات النفسية ينظر إليها نظرة فيزيائية، بمعنى أن البحث عن جذور الأمراض والاضطرابات النفسية لابد وأن يتمركز حول البحث عن العوامل العضوية، وأن لكل اضطراب أو مرض نفسي سبب جسدي وحيد. ولم يكن الأطباء يولون الجوانب النفسية والاجتماعية أهمية تذكر في نشوء الأمراض النفسية. فجاءت نظرية التحليل النفسي لتطور المفهوم الاجتماعي للمرض فأسهمت بذلك –وما زالت- في دفع حركة الصحة النفسية وفهم الأمراض والاضطرابات النفسية.

ثم بدأت تبرز اتجاهات أخرى كالاتجاهات السلوكية، التي تؤكد على دور عمليات التعلم ي نشوء وتطور الأمراض والاضطرابات النفسية، والاتجاهات الدينامية و الإنسانية، والسلوكية الاستعرافية (المعرفية)، وتنوعت المبادئ العلاجية المشتقة من هذه الاتجاهات لدرجة يصعب حصرها.

اختي مزون ما قصرت

وحتى توجيهاتها لك عين الصواب

حاولي تعتمدين على نفسك

لان اللي تحصلين عليه عن طريق النت او مساعدة غيرك يعتبر غش .

مشكورين بس انا قصدي آخذ منها افكار وكلمات تساعدني على الكتابه انا مبتدئه والكتابه صعبه واااايد و المشكلة اني ما أحب القراءة
والله ماقصدت الغشالجيريا <<فهمتوني خطأ >>
اشكرك يا اختي مزووووووووووووووووووووووون والأخ حمد
اوووك يالغاليه انا تحت امرك وبخدمتك في اي شي تبينه

سواء شرح او معاني او طريقة بحث .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنين الذكريات9

مشكورين بس انا قصدي آخذ منها افكار وكلمات تساعدني على الكتابه انا مبتدئه والكتابه صعبه وايد و المشكلة اني ما أحب القراءة
والله ماقصدت الغشالجيريا <<فهمتوني خطأ >>
اشكرك يا اختي مزون والأخ حمد

سوري سوري يالغلا

فهمناك غلط انا وحمد اكلناك بقشورك هههههههههههههه

بالخدمه دائما

تحياتي لك؛؛؛؛؛؛؛

لا عادي .. صح الموضوع >> بعيد عن السالفه .. (( يعني ما نفع ..))
و صيحتوني .. شو و و وي ..الجيريا
بس كله يهو و و ن .. ما أقدر أزعل منكم ..

و يسلمو و و و & ماقصرتوا تعبتكم وياي … الجيريا الجيريا

(((( بس لا تعيدونها ==>>>> مره ثانيه .. ))))الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.