نورتو فديتكم :حب
"لا
كلالام سليم والامر بالدرجه الاول للتربيه الاسره و
البنت نفسه ""أن لم تستحى فأصنع ما شئت""
تسلم الايادي ع الموضوع الهادف
نورتو فديتكم :حب
" كلالام سليم والامر بالدرجه الاول للتربيه الاسره و
البنت نفسه ""أن لم تستحى فأصنع ما شئت""
تسلم الايادي ع الموضوع الهادف
حينما يتصف طفلك بالمشاكسة وإحداث ضجيج في المنزل، فإن هذا الأمر يعد مقبولا إذ أن إزعاجه يكون في حيز ضيق وأهل بيته اعتادوا إزعاجه, وإننا نجد الكثير من الأطفال ينطلق في اللعب والمشاكسة والعنف بمنزله، ولكنه حينما يخرج مع أفراد عائلته فإنه يصبح هادئا ووديعا، وهناك من الأطفال من تمتد مشاكستهم وشقاوتهم لتشمل كل الأماكن العامة والخاصة التي يرتادها آباؤهم .
جميع الآباء يتمنون أن يتصرف طفلهما بكل وعي واتزان في المناطق العامة، وخصوصا الأماكن الثقافية مثل المتاحف وقاعات المسارح والندوات
ولكن نجد أن بعض الأطفال المشاكسين لا يحلو لهم الصراخ والعويل إلا في مثل تلك الأماكن حيث تتجه كل أنظار المشاهدين صوب خشبة المسرح، ولا يلقون بالا له، و الطفل في هذه السن يحب أن يكون دوما هو محور اهتمام والديه وإخوته , فإذا انصرفوا عنه لفترة طويلة فانه يتضجر ويصاب بالإحباط مما يجعله ينفجر بالبكاء أو يفتعل مشكلة مع أخيه الأكبر وبالتالي يزعج كل من في المكان .
في العادة يحاول الأبوان احتواء المشكلة بحيث لا تزداد تفاقما ويزداد بالتالي صراخ الطفل ويزعج كل الحاضرين بالمكان , ولكن حينما يتمادى الطفل في أفعاله ولا يصغي لكلام والديه فإنهم سوف يلجؤون بالطبع لضربه مما يزيد الطين بله فيزداد الطفل بكاء وصراخا مما يلفت انتباه جميع الحاضرين بالمكان العام لهذه العائلة .
فإذا ركن كل أب وأم لضرب أطفالهما بداخل الأماكن العامة فإن هذه الأماكن سوف تضج بالبكاء والصراخ، ولن يستطيع أحد متابعة فعاليات الحدث، وبالتالي سوف تفشل كل الفعاليات بالمناطق العامة , ولهذا في أغلب الأحيان فإن الآباء يحاولون إصلاح الخطأ بكل حصافة .
وكمثال لما يحدث من أفعال شقية من الأطفال بداخل السوبر ماركت، فإذا دخلت العائلة لمكان الخضراوات فإن الطفل المشاكس سرعان ما يتحرك ليمسك بحبات الطماطم بيديه الاثنتين، ومن ثم يحاول قرض إحداها بأسنانه الجديدة- التي يحاول قرض أي غرض تمسك به يداه- وغالبا ما تسقط كمية من تلك الطماطم من السلة الموضوعة بها، وحينما تحاول أمه الإمساك بحبات الطماطم ووضعها في مكانها فإنه سرعان ما يتحرك بسرعة ليخطف ربطة الجرجير ويركض بها بعيدا.
وحينما تتحرك العائلة لمكان الألعاب فإن هذا الطفل سوف يجن جنونه , حيث لا يستطيع التركيز على اختياره للعبة واحدة , فإنه يطلب من والديه لعبة ومن ثم يغير رأيه ليختار الأخرى ومن ثم يتركهما ويركض ليركب الدراجة التي بالصالون وهكذا فإن الوالدين يكونان في حالة ركض دائم في داخل السوبر ماركت .
ولهذا يطلب من الوالدين محاولة تهذيب أطفالهم من المنزل وحينما يودون الخروج عليهم بتحذيره بألا يفعل كذا وكذا وألا يلمس شيئا بداخل السوبر ماركت وألا يقوم بأفعال مزعجة وشقية , ويجب أن يأمروه بأن يسير بالقرب منهم وألا يركض بعيدا بحيث يضيع عنهم . ويجب تحذيره بأنه إذا تمادى في إزعاجه فإنهم سوف لن يصطحبوه في المرة القادمة إلى زيارة تلك الأماكن , وان يحاولوا تحفيزه إذا احترم كل الأوامر التي قرروها له , وأن يخصصوا له بعض الهدايا حتى يشعر بأنه التزم بكل أوامرهم ونصائحهم .
دمتم بود
":":":":":
مشكووووووره يالغاليه ع الموضوع الطيب
وترا الاطفال نوووووووووور الدنياا
تحياااتي لج…
موضوع ممتاز
مشكورة
مع تحياتي
————————————-
لا أدري هل تم طرح الموضوع من قبل أم لا ؟؟
لأني بحث ولم أجده ..
المهم ……………..
هذي نكتة نبدأ بها موضوعنا تقول
موظفين في إدارة يتصل أحدهم بالمنزل ويقول لزوجته :- طيب طيب ….أيوا …المهم لا أجي البيت الا وانتين مصخنه الماي زين .
ويغلق السماعة
فيقول له زميله :- الله الله شديد ، يجبل ما يهزك ريح .
الأول :- أجل ويش شايف ، يعني معقوله أروح البيت وأغسل المواعين بماي بارد .
………………………………
مساعدة الرجل لزوجته في أعمال المطبخ والبيت
البعض يراها منقصة في حق الرجل
فالرجل يجب أن يكون هو المسيطر على الأمور في غير عمل الببيت ، عمل البيت للحريم
والرجال عليهم الراحة في داخل البيت
والبعض يراها عكس ذلك فمساعدة الرجل لزوجته هو دليل المودة والتفاهم بين الزوجين
ومما رغب به الدين الحنيف
وخير دليل على هذا موقف الإمام علي عليه السلام والزهراء عليها السلام في عمل البيت
أخي – أختي ……ما رأيكما في مساعدة الزوج أو الأبن أو الإبنة لأهلهم في أعمال البيت ؟؟؟
لكم مني خالص التحيات
اختكم " ام عبود
واكيد ان قدم الزوج لزوجته مساعدة فلن ينقص شيئا من كرامته
على العكس بل سيزيد ذلك من حب الزوجة لزوجها واحترامها له ..
واحب اذكر بعضا مما جاء عن سول الله عليه افضل الصلاة والسلام ..
فقد أوجزت زوجته عائشة خصاله الأخلاقية بجملة واحدة فقد ورد في الرواية
(قال سعدبن هشام: دخلت على عائشة فسألتها عن أخلاق رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
فقالت أما تقرأ القرآن؟ قلت: بلى, قالت: خلق رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم , القرآن)
هذه الرواية نقلها المرحوم فيض الكاشاني في كتابه (المحجة البيضاء) وأضاف
(قالت عائشة: ما كان أحد أحسن خلقا منه ما دعاه أحد من أصحابه ولا أهل بيته إلا قال: لبيك).
وكان صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يقول (خيركم خيركم لنسائه وأنا خيركم لنسائي)
ويكفينا من أخلاق محمد صلى الله عليه وآله وسلم هذا الرجل العظيم ذوالجلال
والكمال الذي كان يراسل الملوك والسلاطين أنه كان يؤدي أعماله بنفسه.
قد جاء في كتب السيرة: أن النبي كان يخدم أهله في داره وكان يساعد حتى
في إعداد الطعام وكان يحلب معزته ويرقع رداءه ويضع العقال على ناقته ويعلفها
وكان يقوم بطحن القمح مع خادمه ويصنع منه عجينا.
فلا ضير ان ان ساعد الرجل زوجته واقتدى برسول الهدى ( صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم )
انا معك
ومشكوره ام عبود
وهذا ليس عيب أو حرام بل:::
بنشا بينهم روح المحبه والألفه والدخول في عالم رائع يجعل روحهما تتشارك وليس فقط ايديهما .,’
مشكور عالموضوع .,’
موضوعك يغلب عليه النقاش لذالك سينقل لقسم النقاشات الجاده .,’
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح جميل جدا للنقاش
ليس فقط الزوج المعني بمساعدة زوجته بل حتى الشاب مع أهله أمه وخواته
وتعاون على البر والتقوى
يعني الحياة تعاون بصراحة عندنا يربى الطفل الولد من هو صغير أنه ما يهتم بمثل هذي الأمور
على الرغم لو لاحظتي الطفل بالفطر بنت وإلا ولد يساعد من نفسه ويحب يقوم بما يقوم به الكبار
لكن نشوف لو ولد قام يكنس عمره أقل من سنتين وبنت لما تكون بنت نشجعها وندعي لها بالصلاح
لو ولد وش بيصير ..!! على نسحب من المكنسة ونقول صير رجال طفل حتى النطق ما بعد ينطق تمام نقول له صير رجال ..!!
لن أتكلم عن النماذج الرائعة لرسول الله صل الله عليه وسلم وآله وصحبه أجمعين
بل راح أتكلم من واقع أعيشه .. إخواتي بالبيت أمي ربتهم على أنهم ما يشتغلون بالبيت ..
لكن هم احيانا من أنفسهم يقوم ببعض الأعمال مثل أنهم من أنفسهم يساعدوننا بحمل السفرة أو وضعها
طبعا مو الكل واللي يساعد يكون محل سخرية إخوته الثاني طبعا هنا ساعات الولد هو اللي يقول لهم قوموا ساعدوا خواتكم …
بس أمي تقول لهم خلاص هم بيسونه لوحدهم ما عندهم شيء
بالنهاية كل واحد وشيمته وكل شخص وطريقته يعني فيه منهم اللي يساعد وفيه منهم اللي يخجل يساعد
لكن صدقا الان أحس أن منظور الرجل أنه ما يساعد بالبيت قلت عما هي عليه قبل 20أو 30 سنة مضت لا يزال هناك فيه رجال يساعدون أهل بيتهم سواء زوجة أو أم أو إخت … إلخ …
شكرا لك الطرح وبارك الله فيك
لكي مني كل الإحترام والتقدير