تخطى إلى المحتوى

أفاق الذكريات الوحيدة. 2024

الجيريا هناك وعلى ذلك الكرسي جلست…وانتظرت…دقائقا…ساعات…ولكن لم يأتي أحد..المحطات خالية..وقطارالذكريات..ذلك القطار ساكن لايتحرك ودخان الآشواق مختلف لا أثرلة بالرغم من شدة الالم السماء ملبدة بالغيوم وأنا..لا أحد.. اسقطت السماء حبات المطر اخذت تداعب ذلك العشب الاخضر البعيد..تتراقص بنغمات منحفية على تلك الارض الملساء.. أنا..شعرت بأنها تهزأمني وتقول كيف لك يابني الانسان بأن تكون وحيدافجأة أحسست بقوة اكثراثي في تلك الحظات فأجبتها..
من قال لك بأني وحيد ورفيقتي الذكريات..نهضت من مكانني ذاهبة من حيث أتيت إلى عالم مجهول..عالم يقوى على مواجهة العواصف والامواج المتلاطمة الهاجة وإذا بكتاب لقيتة هناك..عند نقطة المحبة
عنوانة زهرة الحياة كتب فية:.
يا سالك لدرب الاحبة مالك فالذكرى لك رفيق
لا تسكب الدمع من عينيك وإنما لترثي من كان بالآمس صديق
ودع الإقلام تسكب حبرها واجعل الصفحات لك تفيق
فقل لها قومي فالشوق احرق مهجتي وأشعل نيران الشوق حريق
قومي واسكبي عبرات الوفاء للزمن فقد تكون أنت في أخر الطريق

أرتسمت على شفتي إبتسامة جذابة وكلها أمل لأني وقد أكون في بداية الطريق فحملت الابتسامة كشعارا ولأمل عنونا وغرسة لوحة في وسط الطريق كتبت عليها..أن الحياة بدون الإبتسامة كأبة ووحدة وعذاب فتكون هناك وحوشا تراودك في كل مكان وبالإبتسامه تصفو معارك الحياة. الجيريا

الف

الف

الف شكررررر

يسلمووووووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.