أعشقه وأهواه … وحزنى … منه يدمينى
هل انتهينا .. أهذا .. فراق
أهذه نهايتى … ونهايه حبى
… أم .. مازال هناك … أمل
أى أمل هذا … وكيف
وقد أصبح قلبى .. حطام قلب
قلبى … الذى عشقه وهواه
وأسكنه فيه …
لم … إلى الآن أخلص له
وأشعره بحبه ولهفته .. عليه
ان احساسى يذبل … من ظلمه لى
وكيانى .. هدته صدمات جفاه
وكنت أعلم أن الحب … سعاده
فقد عشتها بالفعل .. ولكنها لم تدم طويلا
ترى … من السبب
أتراه هو .. أم أنا .. أم كلانا ؟
فقد تبخرت سعادتى … التى كنت أحيا بها ولها
والتى نهلت منها … عطش عمرى
كل عمرى … فى لقياه
فعشت حلما رائعا … فوق الأحلام
وأملا … صبوت اليه ..
نعم .. وكم انتظرته سنين عمري
أين هي تلك السعاده الآن ..
… والأحلام والآمال
هل انتهت !! أحقا … قضى عليها
لم ..ومن فعل … فقط … لاعاتبه
لانتزاعها منى ..وحرمانى .. منها ..
بل على تدميرها ..وقتلها
ترى .. أ هو القدر ..
وان كان … فلماذا أنا !!!
لماذا أنا …هل يستكثر علي زمانى
امالي وأحلامي …
… من أتهم … حتى أثأر منه
… ليهدأ قلبى .. ومن فيه
فما زال .. يسكنه
ليس أمامى الا أن أقول .. عكس ..
ماقال هو ..
ليس الخيار خياري ..
لكنى سأشتكى .. للواحد القهار
الذي لا يهمل احداااااااااا
\\\\\\\\\\\\\\
اختكم
راضيه بقدرها