يدور في ذهني سؤال غريب . وهو
لماذا نجد الأماكن النسائية تعاني من الفوضى والاتساخ , وعدم احترام النظام ؟
أليست المرأة هي رمز الجمال والرقة والجاذبية ؟
ما بالها تتحول في الأماكن المخصصة لها إلى كائن مسخ لا هم له سوء الأكل ورمي المخلفات .. واستعراض جمالها تاركه أطفالها أو أخوانها دون مراقبه يعبثون في الأرض فسادا ؟
والروائح السامة التي تفوح من بوابة الحمام والنظافة المعدومة والمناديل وحفائظ الأطفال وغيرها المرمية في زوايا الحمام
ولما ندخل الحمام نرى طوابير من الخادمات مع أطفالهم أو عفوا أطفال مخدوماتهن
وبرغم وجود العاملات النظافة فنرى الأوساخ تنتشر في كل مكان ؟
((النظافه من الإيمان))
وهالعباره…على قلة حروفها..إلا أن لها معاني كبييره…وبالنسبه للي ذكرتي بخصوص الخادمات..وعدم إهتمامهن للمكان اللي جالستن فيه…فهو بلاشك..مايعني لها..شيء هالمكان…ولا حتى..الوطن كله…هي جايتن..تكسب رزقها..وبس…وبعد…أرجع لمبداء إنوه البئيه اللي عايشتن فيها له دور كبير في هالشيء…
لك مني أرق التحايا..وأطيب العبااارت…يسعدك ربي
اخرج على طول لاكن في عندنا اماكن كثير نظيفة ومرتبة
وبالنسبة للخدمات مع اطفال مخدوماتهم فهذه ظاهرة تحتاج لعلاج
شكرا غاليتي ودمتي بود
رأيي من رأي سيف الملوك حين قال أن المكان النظيف يعكس صورة صاحبه .
فيما يخص ماذكرت حول حالة الأسواق النسائية فالأمر متشابه أو مماثل لجميع الأسواق ..
النظافة من الإيمان ولذلك شرع الله لنا : الاغتسال والوضوء وأكد سبحانه على وجوب أن يكون مكان الصلاة نظيفا وهذه إشارة
قوية لأهمية النظافة فالعقل السليم في الجسم السليم .
ايش نعمل وختي لوعملنا وحدة ثنتين بس
لان الحريم اغلبهن امهات والامهات معهن بزارين والبزارين مصدر للازعاج والوصاخه وفقعه المراره
وبنسبه للشغلات فاغلبهن الي يعتمد عليهن وصخات ماينظفن زين المهم اسم نظفت واديت شغلي
فلازم كل ام تلاحق عياله هي ومشاءالله حنا عندنا باالسعوديه مايعترفون بواحد ولا اثنين تلقينهم 6او7 وكلهم تحت بعض
والام وش تلحق هذا ولا هذا اما الرجال مشاء عليهم ماخذين راحتم من ناحيه البزران ماعليه الا من نفسه يقضي حاجته ويطلع
وكلهم اكبار والعيال الصغار مع امهاتهم لين يكبرون
وشكريات