تخطى إلى المحتوى

الحب والغيرة القاتلة 2024

الحب والغيرة القاتلة

عشت عشرين عاما لا اعرف ما معنى الحب

فحكمت علي الايام ان اهجر حواء

فهجرتها ولا انتظر عودة

ولاكني عشقت فتاه

وعاشقتني ولاكن حبها كان غريب من نوعه

لا اعرف ما هاذا الحب

من اجل حبها كرهت الحياة

ان سالتوني لماذا

اقول لنه كان حبها في غيرتها القاتلة

ان دخلت مشفى سلمت على زملائي

وزميلاتي؟

فكان هذا اليوم من جحيم

وان ذهبت الى المسجد

واغلقت هاتفي

من غيرتها تسالني اين كنت

ولماذا اغلقت هاتفك

وان قلت كنت في المسجد في بيت الله متعبد

تقولي لي ماذا قبل ان تغلق هاتفك تبلغني

فهل انت متاكد انك كنت في المسجد

فويلتاه من هاذا الحب

فان رن هاتفي ولن تسمع سوطه من كلمني

فتقول لي فمن هذه التي كلمتك

فهل هاذا هو الحب عليموي

فان كان هذا هو الحب

سالقي بهي

واعيش حرا كالطير في السماء محلقا

لا اريد حواء التي ستضعني في زلزالة الى الابد

نعم من اجلها كرهت الحب حب حواء

التي ستحوي على كل خطوتن في جسدي

فان الله خلقني في حبه حرا وليس عبد

ولاكن خلقني متعبدي

اما حواء في حبها تريدني في حبها عبدا لها

فان ابيت وستكبرت عن طاعتها

فلااعرف الايام ماذا ستفعل بي وبها

من واقع الحياة

خطت في قلمي

احمد عكاوي

13-8 -2017

الاربعاء

ليس بحب او غيرة
هذا ما يسمى بالامتلاك
امتلاك الشخص
وهذا اصعب من الحب والغيرة نفسها

يسلموو على ما خطاه قلمك هنا

اخى دمت بالف خير
تقبل مرورى
مرح القلوب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marh

ليس بحب او غيرة
هذا ما يسمى بالامتلاك
امتلاك الشخص
وهذا اصعب من الحب والغيرة نفسها

يسلموو على ما خطاه قلمك هنا

اخى دمت بالف خير
تقبل مرورى
مرح القلوب

اه ثم اه

من حب التملك

انه حب قاتل ومزعج

اعوذ بلله منه

مشكورة دومتي بووود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.