الأقدار وقد رضينا بأقدارنا …هكذا نشأت أحب من حولي ولا أعرف الكراهية ،وأحب الخير
للناس حتى على حساب مصلحتي …هكذا أنا،،،،( )
بعد هذا وقفت لسؤال نفسي ؟ وعن حالتي معك ؟ ماذا فعلت من أجلك؟وماذا تراني بعينك؟ "" يكفيني فخرا أن أقف أمامك وأخبرك بما يجول في ذهني … لو تعرف كم أحبك وكم أغار عليك حتى من لهفتي واشتياقي لك ،وأغار عليك حتى من خفقات قلبي لك… أغار عليك من كل كلمة تقولها إذا لم اكن أنا حروفها وكل أبجدياتها ….
آه آه كم أحبك ولكن ماذا عنك أنت وعن حبي لك ؟؟؟
ماذا ستفعل إذا أحببت شخصا غير مباليا بك ؟
هل ستشعل شموع ندمك وتبكي عليه وترثي حالك ببسمات؟
أم ستقف على قارعة الطريق تبكي مثل الأطفال وتنثر الدموع ؟
وتتوسل له أن يعود ويحس بك؟
هكذا أنت ؛وهذا هو حالي معك …لو أحمل لك حب من في الكون .وأجمع لك شتات الأرض .وأنثر بين يديك كل ما تتمنى ….فلن تحس بي ولن تتحرك مشاعرك تجاهي ….!
كل ما أستطيع قوله انني سأقف وأنظر لنفسي بكل فخر …نعم بكل فخر
لأني أحب بإحساس وغيري يتجاهل هذا الحب ….
سأكون متواضعا وأرحل وأترك لك ماتريد …سأحمل كرامتي معي لكي يحترمني الجميع
سادعوا لك بالتوفيق والسعادة
الكلاااااام رووووووووووعه مرررره حلو
ومشكور
الحالمه الصغيرة
لاعدمناك
لاعدمناك
أشجان