–
لسيدة الملاح
له إلحاح ,,,,,,,,,,
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
احببتها منذو عرفت نفسي
وانصع بياضا من سمشي
لايضاهي حسنها القمر ولا الكواكب
ولاالصباح ,,,,,,,,,,
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لها من الجمال ما لم تلاحظه العيون
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سيدة الغواني
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لكي انال منك ما اريد
سيدك اقرب الى حبل الوريد
من حبك هل من مزيد
يا منتهى ما تطلب الارواح,,,,,,,,,
الرفاق حائرون ,,,, بعبير الكادي وبهمس العشق تناجين اشرقتي واضائتي بمشاركتك الجميله لا ادري حينما قرائت مشاركتك خطرت هذه القصيده في خاطري فقبليها مني ردا على ابداعك وانتقائك الذي هو دليل ذوقك الراقي ,,,,
الله اعلم ان الروح قد تلفت
شوقا اليك ولكني امنيها
ونظرتا منك ياسؤلي ويا املي
اشهى الي من الدنيا وما فيها
اني وقفت بباب الدار اسالها
عن الحبيب الذي قد كان لي فيها
فما وجدت بها طيفا يكلمني
سوي نواح حمامم في اعاليها
يادار اين احبتي لقد رحلو ا
وياترى اي ارض خيمو فيها
قالت قبيل العشاء شدو رواحلهم
وخلفوني على الاطناب ابكيها
لحقتهم فاستجابو لي فقلت لهم
اني عبيد لهذي العيس احميها
قالو اتحمي جمالا لست تعرفها
فقلت احمي جمالا سادتي فيها
قالو ونحن بوادي مابهي عشب
ولاطعام ولاماء فنسقيها
خلو جمالكم يرعون في كبدي
لعل في كبدي تنمو مراعيها
روح المحب على الاحكام صابرة
لعل مسقمهما يوما يداويها
لايعرف الشوق الامن يكابه
ولا الصبابة الامن يعانيها
لايسهر الليل الامن به الالم
لاتحرق النار الا رجل واطيها
لك اطيب التحايا مني "عاشق للرومنسيه أنا" ,,,
يشهد لك لساني
–
ابداع متفاني
–
اهداف ومعاني
–
تحياتي وامتناني
–
من العطر الكادي