والرضا بالقدر : هو الراحة في هذه الدنيا ، أيامنا تمضي ويمضي معها العمر بتقادير مكتوبة ، لا يعلمها إلا الله ،
التاجر الحقيقي هو : من يخطط في بداية يومه لكسب آلاف الحسنات ؛ فالسوق قائمة ، والسلع معروضة ، والأرباح بإذن الله مضمونة ؛
{ يرجون تجارة لن تبور }
أكرموا من تحبون .. بكلمات جميلة .. وأفعال أجمل .. أرواحناخلقت لفترة من الزمن وسترحل ،إبتسمو .. وتناسوا أوجاعكم .. هي دنيا وليست جنة ..
جميله جدا هذه السطور
احساس وشعور رائع
ارجو كتابة بقلمك او منقول
وبانتظار كل جديد لك بشوق
اطيب التحايا لسموك