يعد البخور عبير الشرق، لما له من رائحة فواحة تعطر أجواء المكان، وتنتج رائحة البخور عن حرق قطع من نباتات عطرية ولحاء الأشجار وزيوتها العطرية، فلابد من الحد من استخدامه في وجود الأطفال لما له من مخاطر تزيد حالات الربو الشعبي عند الأطفال.
دراسات تحذر من تعرض الأطفال لدخان البخور:
• كشفت دراسة تايوانية إلى أن الأطفال الذين أعتاد أبائهم على إشعال البخور في وجودهم أنه أكثر عرضة للإصابة بالربو الشعبي.
• هناك دراسات أخرى تشير إلى أن دخان البخور يؤدي إلى الإصابة بالسرطان لآقدرآلله وملنت نسبة الإصابة الناتجة عن استنشاق دخان البخور أكثر من استنشاق دخان السيارات.
• ذكرت مجلة المختصة بأمراض الجهاز التنفسي إلى أن الأطفال الذين يشعل والديهم البخور في المنزل معرضون للإصابة بالربو المزمن بنسبة 36% أكثر من غيرهم، في حين تبلغ نسبة من يتعرضون لصعوبة التنفس أثناء التمرينات الرياضية 64% أكثر من غيرهم .
فصحة أولادنا نوليها اهمية كبيرة من حياتنا، فلابد أن يتجنب الولادين تعريض الطفل لدخان البخور حتى لا نعرض صحته لأي مشاكل.
لا عجب أني لا أطيق رائحته بالمرة !
و في دراسة قرأتها سابقا ثمة تأكيد على أن رائحة البخور أشد خطرا على صحة الإنسان من رائحة السجائر.
ودي يا مشرقة |
مشكوره ع التنبيه روووحآآ
شآكرة توآجدكم العطر