فهي رحلة مفآجئه
.
عندمآ ترآ بعينآك السماء مآذآ ترى غيوم ولون أزرق يحيط بهآ
ترى النجوم وإن كآنت لآ ترى بشده إلآ عندمآ يهبط الليل مودعآ
النهار بسلآم حآر .
.
أغمض عيناك لبعضة ثوآني ثم ستجد نفسك مسآفرآ لعآلم
آخر عآلم ليس الوقت به محسوبآ بل أنت الذي تقرره فكيف
ذلك ونحن نعلم أن لكل شيء ميقآت ونهآيه لآبد أن يبلغهآ مهمآ
كآن ذلك الشيء ولك أعمآقك أيهآ الآنسآن متفرده عن هذآ وذآك
فهو كيآنك حيث بيدك مفآتيحه وتعلم أسرآره آآآآه ، ليت بإمكآني
أعيش بذآك آلعآلم ، ، هذا هي مرآره الحيآه تتذوق مرآرتهآ أولآ
قبل حلوهآ .
.
سآفرت إلى أعمآقي فوجدت بين شرآييني الكثير من الأشيآء
التي أستطيع أن أجعل منهآ مسآق لحوآر مآ أو نقطه هآمه
لشيء معين ولكن لآ سأكتبهآ كما هي إنه الألم مأ أجمله عندمآ
إستقبلني بكلتآ يديه حيث أخذني بين أحضآنه وقآل طوآل عمر
نشأتك وأنت في كنفي ولآدتك ودموعك وسيرتك ككل أعلم مآبهآ
ثم … ؟
.
أجتذبني الدم المندفع من قلبي إلى مكآنآ أخر مقآطعآ الحديث
الذي دآر لدقآئق بيني وبين ألمي إلى مآيسمي نفسه هو الفرح
وعندما رأى أنني قآدم للسلآم عليه رفع يده وقآل مكآنك فأنت
كنت ضيفآ لعدوي ومآ أنآ وهوآ آلآ كمآ آلممنوع من الصرف لن
تجد لنآ الكثير من آلحلول ولكن مآذآ تريد آلآن قلت أري … ثم
قآطعني وهمس لي آآآه أين أنت عني فآنآ بحآجتك وبدأت
الحديث إلآ ودفعتي مره آخرى دمي إلى مكآن آخر لم أتمكن
من رؤيته بسبب الدم الذي سآد عينآي إلآ أنني حآولت أن أرى
ثم لم أسمع إلآ صوته يعرف بنفسه وقآل أنا ذآتك . . ؟
.
كيف ذآتي وأنآ هو ذآتي قآل لي مآلآ تعرفه عني أنني عجزت
عن فهمك كأنسان فكيف تريدني أن أفهمك من أنآ وتجآدلت
إلى أن قآل آآآه ، أرشدني إليك فآنآ بحآجه إليك
ثم أردت أن أستطرد حديثي إلآ آن دمي دفعني إلى
إلى
إلى
خآرج أعمآقي وه أنآ معكم وعلى كوكبكم
.
هل يآترى نعرف مآيجول في أعمآقنآ من أحدآث أشك بذلك
هل تعلمون أن هنآك هدم وبنآء في هذه آلأآعمآق هل
تعلمون مآلآ تعلمون عن أعمآقكم
ب أختصآر
آآآآه
مآهي آلآ ندآء لكي تستدرك ذآتك
لوحه رسمت بشكل رائع
سلم فكرك و دام مدادك
تحياتي لك