تخطى إلى المحتوى

سم الحياة 2024

سم الحياة

احببتها وفى طريقى شخص يستبيحها

كل الفؤاد تجمع تجمع ليكون لها

فماذا افعل وانا لا استطع نيل يدها

كل شىء ذهب مع هباء الريح ومعها

لماذا القدر يستبيح بسمتى ويسلبها؟

فلولا مخافة الله لكنت اعبدها

فلا استطيع ان انساها ولا اتركها

تسبح فى اوردتى ويسبح فى قلبى حبها

حسناء هي وقد سقتنا الحياة سمها

بوح جميل
دامت حرووفك و دام نبضك
موودتي
بوح رائع وجميل ننتظر جديدك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.