تخطى إلى المحتوى

في عنان السماء 2024

  • بواسطة

قبل فترة من الزمن يطالعنا الشاعر المرحوم محمد بن علي السنوسي بقصيدة جميلة
صور فيه حواره مع المضيفة حينما طلبت منه شد الحزام وهو في رحلته من جازان إلى الرياض
قبل أكثر من أربعين سنة فقال حينئذ
:

رسمت على الشفتين بسمة=جذابة كشعاع نجمة
ورنت رنو الظبي أب=صر في يد القناص سهمة
ومشت فما مشي الحما=م ولا اليمام يهز جسمه
تنداح أعطافا وتغ=ري فتنة وترق خدمة
وتكلمت فسمعت أر=خم نبرة وأرق نغمة
تتساقط الألفاظ تح=ت لسانها كعصير كرمة
شد الحزام تقولها=وأقول لست أجيد حزمه
أنا ضد كل يد سوا=ك تشده وتفك ختمه
مدت أناملها تزي=ح خصائلا كالليل ظلمه
فبدا ضياء الوجه ف=وق جبينها نورا ونسمة
قلبي يحب وإنه=في حبه أدب وحشمه
ويهيم بالغيد الحسا=ن ولا يبيح لهن حرمة

واليوم يطالعنا الشاعر المعاصر الأستاذ علي الخرمي
بقصيدة مثلها
فيقول :

كانت تصب لنا الشراب بنية=شقراء تمشي كالغزال الأهيف
فجعلت أنظر في المجلة لا أرى=شيئا سوى شمس تطل وتختفي
ورأيت قلبي طار حتى خفت أن=يمضي مع تلك النجوم وينتفي
يا رب إنا في السماء فلا تدع=جيش الذنوب يذلنا ويعيث في..
شيخ أنا..زعموا ..عجبت أهكذ=افعل الشيوخ لكل سحر تقتفي

الله الله الله

والله قد اكتحلت عيناي هذا الصباح
بهذه القطوف والروائع الجازانيه
كلمات كقطر الندى
كل الشكر لك اخي
ملك العشق

اخي ملك العشق

صح السانك و السان الشعراء

قصيائد رائعه

واختياار اروعه

لاعدمناك

ما اروعها من كلمات

وما احلاه من نقل

سلمت اناملك ودمت بود

تحياااااااااااااااااااتي

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.