ليش ما بتحكى ولا رساله تطمن بيها قلبى الحيرى
ليش ما بتكتب مكاتيب
أضاعت اقلامك ولا ما عندك اوراق متبقيه
ولا حاصروا عصافير المراسله
كيفها غزه الباسله
أبغي لو اركض بها كطفله بعمر العاشره
كيفك انت وكيف حياتك
انسيتنى فى زحمة الناس والبعد اللى بينا
وكيفهم صغاري وكيفها الشقيه
بوسهالي من كل جانب شويه
وكيفها امى…………………..شو؟! ما فهمت عليا؟
الأقصى الأبيه,,,
اعلم انك مازلت صغار لتدخل حرمها الطاهر تلك العفيه
ولكن ليس على قلوبنا اسوار
ولا بالسلاح يمنعوا خيالنا لندخل هناك
اتذكر حكاوى الماضى اللى فات؟؟!!
أتذكر حين كنا نقول سلام
وكنا نعود بضحكه بلهاء
ذوبعه هى يا أخى فى فنجال
كيفها تلك الشبيهه الصبيه
تلك الرغده العفويه
والصبى الجميل ذات الضحكه الخفيه
كيفهم كل اصحابك واهلك والارض القويه
كيفها الحجاره وكيفهم الشهدا
كيفها الاحزاب وجماعة النصر المستقبليه
كيفها الحريه…………….!! اعلم
ذهبت بعيد ولم تعد منذ زمن طويل
اتبحث كما كنت عن اشعار خفيه؟
اوجدت ملهمة جديده ولكن عقلانيه؟!
تدوم يا اخى وبالفرح ربنا دايما يعطيك
وما تنسانى ولو حتى عمرك قارب الميه
بقلمى
تقبلوها منى
شروق العتمات
دائما مبدعه
بطلتك
تحياتي
وردة الحياة
والله انتى اللى طلتك مبهجه ومشرقه
افرح انا بطلتك تلك وكلماتك تبهجنى دائما وتعطينى بعضا من الثقه فى النفس التى ضاعت مع كثرة الاخطاء
دمتى دائما وردة لكل الحياه
🙂
ولها جذور اتمنى ان تصلي للاقصى شروق مع اهلها الفاتحين قريبا ويطمنك ربي على
اعزائك ويديم الحمبة
اللهم امين اخى محمود 🙂
حرارة الشوق لتنعم بلاد فلسطين الاسيرة بالحرية يلذعني حتى يكاد لون جلودنا تتغير
بوحتي فأثرتينا ببوحك حتى يكت داخل قلوبنا الحنين للقدس الاسيرة
دمتي براقة
اتمنى حقا ان نزورها فاتحين
امين
اشكرك اخى على التعليق
ويشع فى سماء الكلمة نور الجمال فى التعبير
كلماتك اروع من ان اكتب تعليقا عليها
فاى حرف سيكتب بعد حرفك لا قيمة له الا انه شكر منا لامتعانا بهذا الابداع
تقبلى تحية معطرة وتقديرا يليق بروعة ما كتبتى
بحق كلما مررت على تعليقك واردت ان ارد وقفت الكلمات خوفا من ان تكون اقل مما قلتيه
فسادعو اليكى بان يبارك لكى الله ويرزقك ويعطيكى وما تمنيت وما يرضاه
سررت فعلا بمرورك
فـلـسـطـين تـفـتـقـد أشـعـار الـهــويـه
وأفـتـقـد أنـا مـلـهـمـتـي الحـمـيـه
أنـتـظـري قـلـيـلا وسأكــتـب قـصـيـده
تـهـز الـقـلـوب وتـرعـب قـويــه
فـقـط انـشـغـالـي بـضـربـة فــدائـي
يـصـب الـحـمـيـم عـلى الـصـهـيـونـيـه
ورغــم الـحـصــار أحـجـارنـا عـفـيـه
تـرد الـطـغــاة وتـلـهـب حـمـاسـا فـيـهـم وفـي
وكـيـف أنـسـاكـي ولـم يـعـد في الـعـمـر بـقـيـه