كنا ذات يوم في غرفة الوكيل وكان في المدرسة عامل هندي يجيد اللغة الإنجليزية ولا يتقن العربية , فلما أحضر الشاي للوكيل تحدث الوكيل مع العامل باللغة الإنجليزية بعض الوقت واخونا يستمع , فلما خرج العامل ذكرزميلي للوكيل فتوى ابن تيمية ( من تحدث بغير لغته بدون حاجة فهو منافق ) فغضب الوكيل واشتاط وتنرفز طوال ذلك اليوم مع علمه بطهارة قلب أخونا ولم يقصده بالتجريح لكن ذكر الفتوى للنصيحة فقط , ودافع عن نفسه بالقول انه لم يقصد بأنه منافق ولكن ذكرت الفتوى من باب النصيحة . بعدها وجدت ان علاقة الوكيل بالزميل تغيرت وأصبحت أكثر من رسمية ولم ارهما يجتمعان في مكان واحد…..
ما رأيكم ؟ من المخطيء ؟ منقول للفائده::::
يقصده أو لم يقصده طالما ذكر أبن تيميه في فتاويه أنها نفاق فهي نفاق ولا
داعي للاسفوانه وانه موقف محرج المحرج هو الحق له ولامثاله والسلام
لاأن العامل لا يجيد الا اللغه الانجليزيه .. فاضطر الوكيل ان يحدثه بها ..
ثانيا .. انا لا اعلم صحة هذه الفتوى .. فارجو التأكد منها ..
دمتم بود ..
فالهندي لايجيد اللغه العربيه وعلى فرض ان الناس يتكلمون بغير لغتهم
ما المشكله في ذلك (انه استشهد بحديث لابن تيميه ربما قالها في موقف معين)
كان له ضروره معينه
ويعطيكم العافيه
مع تحيات الخطير
الصراااااحه مدرس الاحتماعيات هو…(المخطئ)….
لان النصيحه جاءت في غير مكاااانها…
الوكيل كان مضطرا للتحدث مع الهندي بنفس لغته التي يجيدها…
تقبل ردي وعبير ودي….
لان النصيحه جاءت في غير مكاااانها…
الوكيل كان مضطرا للتحدث مع الهندي بنفس لغته التي يجيدها…
تقبل ردي وعبير ودي….
الرجال حب يتكلم معاه ومافي غير الانجليش :
ماخربت الدنيا وماعتقد ان هذي نصيحة
تقبل مروري