تخطى إلى المحتوى

دعيني أحبك و ودعيني 2024

الاهداء الى امرأة مختلفة…

دعيني أحبك.
أنساب فيك…
أتلاشى…و ودعيني…
دعيني أرتشف حبك،
و أسمعيني…
دعيني أتجلى في قلبك

و طاوعيني
في جنوني و ساديتي
و أوجعني..؟
دعيني أتمادى،
و أتعدى حدودي فيك
بعدها إن شئت…
امنعيني..؟؟
دعيني أرسمك، و أوفي بعهدي
و اخدعيني..؟؟
دعيني أرى برقك..، و رعدك
أسموا بطيفك عاليا…
و أوقعيني…؟؟
كي أحسك و لو بالألم
و أمنعيني…؟؟
دعيني أعبر حبك..
أغوص عمقك….
و ودعيني…
دعيني أتنفس طيبتك
قسوتك..أنزليني داخلك..
و ارفعيني..؟؟
دعيني أحبك…
أتربع على عرشك…
إن شئت بعدها..
فودعيني…؟؟
دعيني ألامس عمقك…
أتجرع حبك أتذوقك…
و امنعيني…؟؟
دعيني أرى وفاءك…
أأمنك..و اخدعيني…؟؟
دعيني أجدك…
تجدينني..بعدها أضيعيني…؟؟
دعيني أستكشفك…؟
أتجزأ فيك شظايا..؟؟
و لك أن تجمعيني…
دعيني أتلذذ و أتمادى…
أسكب حبري…
أكتب القصيدة ،و أقرأ القصيدة
و تسمعيني…؟
بعدها و دعيني…؟؟
دعيني أتسلل في ثناياك الدفينة..
بقصائدي الحزينة…
دعيني أكتب ، و أروض الحروف
لتنصهر المعاني ، و أتذوق شهدك..
و ألسعيني…؟؟؟
دعيني أشهر إيماني…
و أشهد بحبك، و أحزاني…
وأستنزف فيك طاقاتي..
شوقي ،و لهفي، و حتى آهاتي…؟
و ودعيني..؟؟
نصبيني إماما…
لأتلو حبك ،و أقرأ سلاما.
و اخلعيني..؟؟
أجديني رجاءا….و لا بأس أن
تضيعيني..

علي فوزي ضيف/الجزائر

رووووووووووووووووووووعه
تسلم ايدك اخوي
ذوقك أرووووووووووووع أخي
تقبل شكري و تقديري
راائع ماوجدته هنا

سلمت اخي

كلمات راائعة وبوح مميز

مودتي

حروف صقلت بماء الذهب
كلمات كرحيق الورد
قرأتها و استمتعت بقرأتها
سلم فكرك
وسلمت دومآ شامخآ
دمت بخير
الشيخة العراقية
مزون شمر
حقيقة تحتبس الكلمات في حلقي أمام تشجيعكما و انسجامكما مع النص..
لكما مني كل الشكر و ممتن لكما
تحياتي و تقديري

كلماتك عانقت روحي
وذهبت بي إلى موطن العشاق ،،
حيث لحظات التيه
ومتعة الاحتضار ،،
بين الاحضان
.
..
.

أستنشقت ثمل الحروف
واستقبلت بوحقلمك ك قطرات الندى أرتشفتها في لحظة ظمأ
دائما سأكون بالقرب من بوحك سيدي ..

صخب أنثى..
أخجلتني فعلا بكلماتك البديعة التي رافقت تيه المشاعر فكان تعليقك متألقا ببوح شفيف..
رائعة أنت..
شكري و تقديري
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.