تخطى إلى المحتوى

اتفاق كل من الدمعتين الحزن والفرح 2024

  • بواسطة

تخيلات في عقل الإنسان جارحه ..!
وهمووم في قلب الإنسان سارحه ..!
إلى الأمد البعيد لائحه ..!
أيها الأحبه عندما يعيش الإنسان في
رقه وحنان ويحس بالأمان ويقطع سنين
من الزمان وهو يتنقل في كل مكان
يمر بلحظات يعتبرها احلى لحظات في حياته
فتذكر عندما كانت البسمه تملأ فاه
وكان بعيدا عن المأساه والكل يسمع ضحكة شفاه
ولا يعرف مع من يحب المجافاه
وفي لمحة بصر وقد تكون أقل من ذلك يرى
نفسه بعيدا عن تلك السعاده وقد
تلاشت وبدأ يعيش بجانب تلك الكوابيس
وكأن مخيلاته أصبحت لا تنفعه بشئ عند ذلك الوقت
وفي تلك اللحظه تنزف العين دموع الفرح
لأنها اتعادت ايامها الجميله لكن بعد هذه الدموع
تنزف العين الأخرى دموع القهر و الحزن معا
وتبدأ قصة الوهم الحقيقي التي لاتعرف المجامله
بل لاتحمل سوى الحقيقه الواقعيه فيبدأ أتفاق كل
من الدمعتين " الفرح " و " الحزن " على معرفه
مسببات هدم تلك الأحلام ..؟
مسببات العيش في هذه الأوهام ..؟
إلى متى العيش على هذا النظام ..؟
إلى أين ستذهب بنا هذه الألأم ..؟
وهل سيذهب بصرنا إذا لم نلق لأعيننا كل الاهتمام ..؟
فعرفوا بعد تفكير أن الكره هو مصدر تلك الأحاسيس
المرئية والغير ذلك .


ه م و س ةالجيريا

هموسه شكرا للكلمات الجميله والرائعه من قلم عودنا على جمال ما يكتب

تحياتي واشواقي

ولكموووووووو الاسووود ثانكيو عالمرور الاجمل
ياسلام وها انا انتظر وانتظر وانتظر القلم المبدع

وهاهو ياتي بابداعه لينعش كل من في الوجود

كلامات في غاية الروعه

ابدعتي فيها كعادتك

التعبير يخونني وانا اقراء كلمات

ما اقول غير

كل التوفيق لكي في الدارين

بنتظار جديدك يا الغاليه

~®~§~¤«`•.¸¸• هموسه •.¸¸.•`»¤~§~®~

اخوك

ريان الشرقيه

الله يسلمك ريان وشاكره لك تواجدك الرائع فصفحتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.