آلسسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآتةة
غياب الأشياء الأصيلة لا يعني في أي حال موتها، والثريات من هذه الأشياء. صحيح أن غيابها لم يكن طويلا، ولكن ها هي تعود عودة الواثق من تاريخه ومن دوره، ومن جماله أيضا.
تعود الثريات اليوم لتسطع أضواؤها في فضاءات المنازل والشقق، مؤكدة بنفحة من الأبهة والفخامة حضورها المؤثر في عالم الديكور والزخرفة الداخلية.
مرررررررررة حلوين
يسلموا
لا ننحــــرم مــن جـديــدك
دمتــي محلقة في سمـــاء الأبداع
تحيااتي وودي ساارونة كاااانت هناااااا
.. عندمآآ رآيت الصورة الـ 2
أحسست للخطة كما لو كنت أحضر أمسية راقية..
أنزل على الدرج بكــل ثقةة..
وأصواتـ الموسيقــى تعتلي عند حضورري..
وكان العزفـ من مقطوعة سمفونية بتهووفــن الشهيررة..
<<حلمي بس حلمي
رووووعه مرررات ياعسسل..
اللهـ يسعدكـ يارررب..