الذاهبون للمدرسة بالحافلة أقل قدرة على التعلم 2024

كشفت دراسة علمية حديثة النقاب أن الأطفال الذين يصلون إلى مدارسهم بالسيارة أو الحافلة المدرسية أقل قدرة على التعلم وتنخفض معدلات ذكائهم، مقارنة بالأطفال الذين يذهبون إلى المدرسة مترجلين أو مستقلين الدراجات.
وقال باحثون دنماركيون إن الاطفال الذين يتم نقلهم من المنزل إلى المدرسة بالسيارة أو وسائل النقل العام تتدنى مستويات التركيز لديهم عكس الاطفال الذين يمارسون رياضة المشى او ركوب الدراجات للوصول للمدرسة، حيث ان تأثير تلك التمارين العضلية يمكنه أن يجعل الطالب يتقدم دراسيا لما يساوى نصف العام على الاقل.

وقال نيلز ايجلاند المؤلف المشارك في الدراسة، لوكالة "فرانس برس" إن ممارسة التمارين اليومية عبر المشى وركوب الدراجات للوصول الى المدرسة ينعكس إيجابيا على مستوى التركيز عند الاطفال ليحصل على ما يقرب من 4 ساعات من التحصيل الدراسى.

إ

عــوأفي
ينقل للأنسب

~لاااعدمناك

،،،

آممممممممم عشآن هيك عنآ نسبة زكآء عآليه ^__^

معلومه مفيده يا عسوله ،،

يعطيك الف عآفيه يا رب ،،

معلوومة رااائعة
تسلمي ع النقل
بس المشكلة المدرسة بعيدة عن البيت الجيريا
تسلم الايادي ع الافاده
تحياتى لكم[

كنت أجد متعة حقيقية في الذهاب إلى المدرسة / المعهد / الكلية سيرا على الأقدام , حتى حين لا أكون في مزاج جيد أو حين يكون يومي المدرسي عبئا لا أريد أن أنوء به . فالمشي كان يلين مزاجي شيئا فشيئا .
طبعا كل العوامل الخارجية و الداخلية تشترك في إنجاح الطالب أو إفشاله , و هذا التفصيل يعتبر إحداها , فالرياضة أيا كانت تنشط خلايا المخ و عضلات الجسم , و بالتالي فإنه لا يكون هناك مجال لتراخي الطالب في الفصل .

ولـكـن الـشـقـاوه الـتي يـقـومـون بـهـا في الـحـافـلـه

ســتـكـون مـثـل جـهـد الـسـير ع الأقـدام

ربـنـا يـحـمـيـهـم ويـوفـقـهـم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.