الضيق ! حتى الضيق ! في داخلي ضاق !! 2024

ليلي تحندس وانطفى نور الاشراق .. وقامت هواجيسي تجر المواويل
..

هذي قصيده غم ! من داخل اعماق .. جرح تجسد "صورتي" بالتشاكيل
..

بوحي روايه تسكن فبيض الاوراق .. أبطالها : نزفي .. وهمي .. مع الليل
..

((لا بارك الله فالحزن يومه اشتاق .. يحضن علامات التعب والتعاليل))
..

الحظ طايح .. كم له سنين ما فاق .. وازريت اشعشع بالتفاؤل قناديل
..

فرقا امل دنياي ! ما بعده فراق ! .. مليت اقول ان العوض في المقابيل
..

مشكلتي أكبر من " تخاريف " عشاق .. ( مشكلتي اني غير عن باقي الجيل )
..

اضحك واجامل والحزن وسط الاحداق .. يكشف ملامح عبرتن كانت تسيل
..

((أكبر غبينه تقتل القلب بإحراق .. لا صرت كاتم ! وفضحتك الهماليل))
..

ياذا الشقا مره ابي لين بإشفاق .. تعبت اشيد للبلاوي تماثيل
..

الضيق ! حتى الضيق ! في داخلي ضاق !! .. ماعادت متوني تشيل البهاذيل
..

شربت من جنس البشر كل الاذواق .. ياكثرهم حولي بوقت التساهيل
..

أثر المصايب تملك أسرار وافاق ! .. واكبر دليل انها كشفتلي رياجيل
..

ضميني اكثر يالمواجع بالاعناق !!! .. دام الزمن " حاتم " يجيب الغرابيل
..

إرهاق .. كلي صاير ارهاق بإرهاق !! .. حالت مقاديري تجيب المحاصيل
..

مشكلتي ادري !! ما ورى ليلها إشراق .. لاصار ما يصلح زماني مع الجيل

منقول

نقل رااائع وذووق ارووووع
يعطيك العاااافيه شااامخه
الأصيل
مشكورررر على المرورررررررررررررررررررررر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.