العنوان بالداخل 2024

(فلسفة ضمير )

عندما يصرخ الصمت معلنا عن الانين لمايتعمده من احببت متجها لغيرك
وكانك لاأحد
قد تصاب بالجنون او قد اصبت بذلك محاولا الابتعاد كاعتبار لكبريائي الذي لم يظفر بذلك التقدير,,او الاحترام على الاقل.

فعلا تمنكنت من الابتعاد وحاولت النتقام بطريقه سلميه \طبعا لذلك القلب المرهف الصادق الذي لايبحث عن شيء سوى الحب

وهو خافقي المليء بالغيره وقد جردته من الحسد والبغضاء

ولكن هناك من غرر به لبرائته واكتشفت بعد ذلك عندما اهديته قالبا من الكعك كتوضيح سماحة ماأتمتع به من اخلاق واني كنت جانيا ومجنيا عليه لا ذنب او خطيئه وكان الطرف الثالث هو المستهدف من قبل تلك الشرذمه بعد ان عرفت من احب

وهذا كرد اعتبار يتخلله دروس قد اثبتتها في ذاكرتهم ليعلموا اني كنت على اسمى درجات الطيبه ولست مغفلا ؟هذا من جهه

من جهة اخرى مازلت اثق بمن احببت ولن اسمح واسمع لهم ابدا

رغم انه مايزال يتعمد ان يجرحني ولم يتحرك بي ساكن مصابا بذهول الاعصاب وسكتت الوريد

وجن جنوني للمره الثانيه وهذه حقيقة وليس ضعفا بي

ولكن؟مالذي غير الحال وقد كنت مليئا بالمعرفه ولباقة التعامل وهندمة الكلام وقوي المعنى سواء كان لفظيا او معنويا اترجمه على شفاه التصرفات
وهاأنا قد مضى اسبوع وانا افكر بذلك في دجى الظلام الذي لم اجد لعتمته التي لم تتح لي الفرصه لأن اتطلع ولو لثقب يشير لي فيه ولو اشعاع بسيط لذلك الامل الذي تلاشى بمفرده بعدما ان كان آمالا وخسرت كل شي يسعدني بهذه الحياه واعقت تفكيري لا لشيء سوى ان ارد عليهم ان من احببت لم يخضع الى تلك اللعبه السخيفه وانهم لم ينجحو في الوصول اليه لكي لاتنتهي حياتي التي اختصرتها في حل اود لابديل له

ان احبه صامتا في صلو الجمر الملتهب تحت تعذيب الضمير