المال والبنون زينة الحياة الدنيا 2024

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أسعد الله أوقاتكم بكل الخيرات والمسرات..كما تعلمون أساتذتي الأفاضل إن هذه الحياه هي عباره خليط ممتزج بالمشاعر والعاطفه..بالحب والتقدير ..والإحترام والذي أرى إنه أهم من سابقتيه..بينما أتصفح إحدى الجرائد كعادتي كل يوم بعد صلاة الفجر..لفت إنتباهي موضوع إجتماعي..بحث..وأحببت أن أنقل لكم هذه ملخصا لهذا الموضوع مرفقا به بعض التساؤلات والتي تعقبها إستفهامات..

الجيريا

القصه:
توفيت معلمه بعد تعرضها لأزمه قلبيه بعد أن رمى زوجها عليها يمين الطلاق..وفي التفاصيل …أن الزوج أخبر زوجته بنيته للزواج من أخرى كون هذه المعلمه عقيما..وقد مضى على زواجهما حسب ماذكر سنوات عده…!!

الجيريا

مايهمنا في هذه القصه هو ليس وفاة المرأه فهذا أولا وأخيره قدرا مكتوبا منذ أن خلق الله سبحانه الخلق..ولاإعتراض على قضائه وقدره سبحانه…مايهمنا والذي سيكون محوار لحديثنا هو ماهوذنب هذه الإنسانه…التي قد كتب الله لها هذا القدر من الحياه..تصبح نهايتها بهذا المصير.. ..هل هانت عليك السنوات التي أفنت عمرها بجوارك.. .ربما كانت ممن يقمن في أنصاف الليالي تدعي الله سبحانه في الصبح والأسفار أن يرزقها بمن يدخل البهجة والسرور على قلبيكما…

الجيريا

عزيزي/آدم
ماهي ردة فعلك عندما يكون موقفك في مثل هذا الموقف!! هل ستتخذ هذا النهج والذي إنتهجه صاحب هذه القصه!! أم أنك ستقدر العيش والملح الذي صار بينكما وقبل هذا كله السكنى التي بينكم!!!

الجيريا
عزيزتي /حواء

أيضا أحببنا أن تشاركيننا الرأي في هذه القضيه…وإبداء..الرأي ..فيما لوكان العكس…فأنتي مهما كا طرفا أو بالأصح نصفا أخر للقضيه..
هذا ماأحببت أن أكتبه لكم اليوم…فلم يزل لدي متسعا من الوقت….أتمنى أن أعود لأرى أصحاب تلك العقول النيره نثروا..على متصفحي…أرائهم المتميزه..
الجيريا
لكم مني خالص التحيه والتقدير…

أخوكم/

سيف الملوك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تحية عطره لك ولقلمك
بما اني كثيرة القرأة قليله الكتابه الا ان في هذه القضيه رايت منها الكثير في مجتمعي ومن هم اقرب الي فسأدع قلمي هو الكاتب لما يأمره قلبي

أدم
في محور القصه المذكوره من حقه ان يكون له بنين من حقه ان يفرح ومن حقه ان يحافظ على اسم العائله بالذريه اللتي تحمل اسمه واسم العائله
لكن خطأه الوحيد هنا انه نسى العشره وتناسى ان زوجته تتقطع الما لكي تنجب ولو طفل واحد ولكي تحافظ على زوجها
لم يفكر لو كان هو العاقر … هل يرضى ان زوجته ترفع قضيه خلع عليه وهو من حقها؟؟
من المفترض و احتراما للعشره يجعلها على ذمته ويتزوج ثانيه ولا انه يطلقها
الزوج يرتاح الزوجه الاولى تعاملهم كاولادها وتشوف زوجها مرتاح وراحته من راحتها
الزوجه الثانيه معززه مكرمه في بيتها مع زوجها واولادها
لكن الاكثريه من بني آدم انانيين ولايفكرون الا في سعادتهم

حواء
الاغلبيه لاترضى بزواج ثانيه لكن اذا كانت عقيم لاتنجب فلا تكون انانيه وتحرم زوجها من الذريه من زوجه ثانيه
اعتذر عن الاطاله

لك كل الشكر على الطرح

لك احترامي وتحيه ملؤها التقدير

الله يعطيك الف خير على موضوعك
أنا الصراحة بنسبه لي مستحيل أفرط في العشرة
اللي بينا وعمري ماراح أفقد الامل على رحمه ربي
وطول ما أنا معه وعارفة بمرضه لي أجر على صبري
ومحد فينا يدري وش اللي مكتوب له
هذي وجهة نظري الله يسعدك
ونبي نعرف وجهت نظرك أنت في هذا الموضوع
تقبل مروري

عافيات التوبيك ..

بداية / اللهم صلي على محمد وعلى ألة أفضل صلاة وسلام .. العلي ومن تبعة أجمعين ..

أخوي الفاضل /

يعتبر العقم من أكبر المشكلات الطبيعية التي يعاني منها المجتمع الإنساني مع أن الطب الحديث قد قطع أشواطا كبيرة في علاج حالات مستعصية من حالات العقم الكثيرة والتي بقي بعضها دون علاج,

نحن أمام مشكلة صحية تهدد حياة وأمان الحياة الزوجية وتمس أعماق كل من الرجل والمرأة فإذا كانت مشكلة العقم لدى الرجل الذي ينتابه إحساس بالنقص ويسيطر على كل تصرفاته وانفعالاته حتى ولو كانت الزوجة راضية بأمر الله ومضحية ومكتفية بزوجها هذه التضحية التي نادرا ما نجدها عند الرجال ولكن لكلا الحالتين تبقى الزوجة هي من يعاني لأنها بالحالة الأولى ملامة وبالحالة الثانية تحاول جاهدة إراحة الزوج وتعويضه عن إحساسه بالنقص بكل السبل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

عزيزتي /حواء

أيضا أحببنا أن تشاركيننا الرأي في هذه القضيه…وإبداء..الرأي ..فيما لوكان العكس…فأنتي مهما كا طرفا أو بالأصح نصفا أخر للقضيه

من وجهه نظري المتواضعة /

إذا تزوجت واكتشفت بعد الزواج أن زوجي عقيم وإذا كنت أحبه سأضحي وأفضل أن أعيش معه على أن أعيش مع آخر ينجب الأولاد فقط، فإبني بعد أن يكبر ومهما تعبت عليه ستأتي أخرى وتأخذه مني لي أحسن من زوجي الذي أحبه، أما إذا كان العقم مني أنا فلن أرضى أن أتابع معه الحياة حتى لو طلب مني ذلك لأنني لست أنانية لأحرمه من الإحساس بالأبوة وسأقبل أن أزوجه بأخرى لكن بشرط أن يطلقني

وجهه نظري بشكل عام /

فليس كل من أنجب أولادا يحيا حياة سعيدة أو حياة كاملة فالكمال لله (عز وجل) فيمكن أن يمنح الله سبحانه المال لشخص ويحرمه على الآخر، ويمكن أن يمنح الأولاد لشخص دون آخر وهناك ناس يمنحهم المال والبنون أنه نصيب وقدر لكن بكل الأحوال إن حدث الزواج وكان هناك عقم عند احد الزوجين يجب عليهما الصبر وعدم قطع الأمل بالله سبحانه وتعالى ويجب ألا يندم أحد على شيء، لأن هناك الكثير من الأولاد يكونون معوقين لوالديهم وعندها تكون حسرة الأب والأم أصعب من حسرة عدم الإنجاب لأنهم يقعون بين نارين غضبهم وحزنهم على فلذات أكبادهم فيكتوون بهذه النار التي تحرق أفئدتهم لذلك يجب ألا يكون العقم سبب في الطلاق أو الحسرة.

اخيرا /

المال والبنون هم زينة الحياة الدنيا وأي شخص في العالم يتمنى أن يكون عنده أولاد إلا الشخص غير الطبيعي، لكن لتفادي هذه المشكلة يجب أن يعرض الخطيبان نفسيهما على الطبيب، فإن كان هناك أي مشكلة سواء العقم أو غيره يجب أن يفترقا لأن الحب قبل الزواج يكون جارفا وبعده يخف هذا الحب والأولاد هم من يقوون دعائم الحب،

أشكرك عالموضوع ,,

تقبل مروري ..

تحيتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا ألف شكر لك أخي سيف على هذا الموضوع الذي يجب تفسيره من كلا الطرفين والتحقق ذالك المصير الموجع .

عزيزي/ آدم

ماهي ردة فعلك عندما يكون موقفك في مثل هذا الموقف!! هل ستتخذ هذا النهج والذي إنتهجه صاحب هذه القصه!! أم أنك ستقدر العيش والملح الذي صار بينكما وقبل هذا كله السكنى التي بينكم!!!

أكيد لااااا ..!!
أولا هذا التصرف من صاحب القصة تصرف خااااااطئ .
وردة فعل قااسية وليست إنسانية .
وإن دل على شيء انما يدل على عدم إيمانه بقضاء الله وقدره

بعدين هو طلقها وش عرفه إن العقم فيها يمكن يكون منه .!!
على الأقل ليييش يطلقها وش ذنبها ليش مايتزوج وحدة غيرها ويحسم الأمر بالحقيقة ……… ؟

بالنسبة لي انا
سأوكل أمري الى الله في هذه المصيبة .
وسأوطمئن زوجتي أن تؤمن بقضاء الله وإننا سننجب في يوما ما بإذن الله .
وأن لاتخاف وتتضايق من ناحيتي وإن هذا الشيء ليس بيدينا إنما مقدر .
وإخبرها مهما طالت المدة ستبقى زوجتي مهما تكلف الأمر ووصل حده .
سأقوم بعلاجها بكل مكان وزمان .
فإن لم يكتب الله شيء سأكلمها برضاها أني أحتاج الى ذريه وإن كانت عاقله ستتفهم مقصودي بكل الرضاء لأجلي وأجلها .
وسأتزوج غيرها وهي تبقى زوجتي الإولى ذات المكانه العالية معززة مكرمة .
كما أني لا إمانع إن طلبت الطلاق بأن تبحث عن ذريه مع غيري .

لحظة….؟؟
سأقول لكم بعض القصص الواقعية التي حدثت من أقرباء وأشخاص أعرفهم جيدا .
وإن شاء الله ستستفيدون وتقتنعون . وستكون إجابة لكل تساؤل في ما يخص هذا الموضوع .

أخت نسيبي تزوجت قريب لها .
وجلست مدة طويييييييييييييلة وهي تنتظر رؤية ضنها ولم يكتب الله ذلك .
كما أن زوجها لم يهتم بضرورة الأمر . ولم يسعى بها للعلاج .
ذهبوا بها أخوانها لكل مكان ووفروا لها كل علاج وقدموها لكل شيخ لكن دون جدوى.
وكان زوجها دائما على خلاف مع أخوانها بسبب عدم الإهتمام بالأمر ويأمروه بأن يطلقها كي تسترزق من غيره . وزوجها يرفض.
كما أنها هي ترغب بالطلاق منه لكن يررررررررررررررررررفض .
مع العلم أن جميع أخواتها واخوانها لم يعانو من هذه المشكله الا وهي العقم .
المهم بعد مرور 14 عام طفح الكيل مع أخوانها وتشاجروا مع زوجها .
وقالو له إذا كنت رجال وعندك ذرة رجوله طلقها .
المهم أثبت رجولته وطلقها .. بعد ما تجاوزت ال35 من العمر .
وتزوجت صديق لأخوانها رجل ملتزم مشاء الله وحملت من أول شهر .
ومشاء الله أنجبت عيال وبنات وملأت الدار .
وإبتسمت لها دمعة متحطمة .

وقصة لأحد أخواني
تزوج وجلس 3 سنوات لم يرزق بذرية وهو بين الرجاء والعلاج واليأس .
وبعدين فجأة رزق ببنت وبعدها ولد وووفى الله الصابرين إجورهم .

القصة الثالثة.. وهي الأهم
كمان من أشخاص أعرفهم
نفس النظام تزوجوا وجلسوا أكثر من خمس سنوات لم يرزقوا بمولود .
المهم هم تفاهموا بينهم كل واحد منهم يذهب بحال سبيله ليبحث عن ذريه له .
وأتفقوا برضا منهم وحصل الطلاق بينهم .
وبعدين كل منهم تزوج ورزقه الله بالذريه .

المهم بهالقصة هو أن المشكلة ليست عقم ومرض وغيرة .. لاااا
أن الله هو يحدد ذريتك من ذالك الزوج أو الزوجة
أن ليس كل عدم إنجاب هو عقم ومرض بأحدهم ..لا بل ذريتك مكتوبه من الشخص الزوج الفلاني أو الزوجة الفلانية .
أن هذا قضاء الله وقدرة وإختباره لعبادة ..
وبسسس

والف الف شكر لأخي سيف على هذا النقاش المفيد .

ثانكسووو

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي سيف على طرحك الرائع للنقاش

كلنا يعلم أن الإنجاب والعقم هو قدر من رب العباد
وتقول الاية الكريمة {المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا }الكهف46
وتقول أخرى (( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون )) البقرة216

لكن تبقى غريزة الأمومة والأبوة هي من أقوى الغرائزة الفطرية التي يسعى لها الطرفان (الذكر والأنثى ) وهي الهدف الطبيعي من الزواج
وحتى لو قبل الزوجان بقضاء الله في كون أحدهما عقيما فالمشكلة تكمن فيمن حولهما من الأهل والأقرباء وخصوصا أهل الزوج
لكن يجب التصرف في مثل هذه المواقف بحكمة وتروي والبعد كل البعد عن الأنانية وحب الذات ، وإما أن تستمر الحياة بينهما بإتفاقهما أو ينفصلا بإتفاقهما أيضأ وعن قناعاتهما

توفيت معلمه بعد تعرضها لأزمه قلبيه بعد أن رمى زوجها عليها يمين الطلاق..وفي التفاصيل …أن الزوج أخبر زوجته بنيته للزواج من أخرى كون هذه المعلمه عقيما..وقد مضى على زواجهما حسب ماذكر سنوات عده…!!
بالعكس أخي سيف يهمنا وفاة المرأة للبحث في أسبابه ليكون عبرة للغير
نعم هو قضاء الله وقدره ، ولكن مسببه لايبرأ من المسؤولية أمام الله ، فإذا كان هو السبب في وفاتها لقيامه بطلاقها بمنتهى القسوة والأنانية فلم تتحمل الصدمة التي أودت بحياتها فإن الله سيحاسبه على ظلمه لها

تصرف هذا الزوج يوصف بأنه منتهى القسوة وإنعدام كل معاني الإنسانية وأنا أقصد طلاقه لها فكانت ردة فعلها وفاتها بسكتة قلبية ..
مالذي يضره لو أبقى عليها وتزوج بأخرى ؟ خصوصا انها موظفة ولن ترهقه في مصاريفها
وما يدريه بعد فعلته هذه .. قد يرزقه الله مايتمنى من الذرية ثم يبتليه بموت أحد ابناءه ليذوق وبال أمره .

فمن العدل أن نوضح أنه من الناحية الشرعية في مثل هذه الحالة من حق كل من الزوجين أن يبحث عن حياة جديدة مع شريك آخر طلبا للذرية وهذا حق شرعي لاخلاف عليه

إلى آدم
بما أنه مباح لك كزوج التعدد فأطالبك بأن تتعامل مع زوجتك بكل رأفة ورحمة وأن تراعي جرحها ومأساتها في حرمانها هي أيضا من الذرية وأن تقنعها بالزواج من أخرى مع إبقائها هي في بيتها معززة مكرمة وأن اولادك سيصبحون أولادها بإذن الله ، وبالتأكيد هي ستتفهم وتوافق لأنه من حقك الشرعي أن تتزوج في مثل هذه الحالة

إلى حواء
لو كان زوجك هو العقيم فمن الناحية الشرعية أيضا لك مطلق الحرية في الصبر والإستمرار معه على أن تكوني الزوجة الحنونة التي تقف بجانبه وتخفف عنه معاناته ، لاأن تتأففي وتلمحي من فترة لأخرى بأنه سبب حرمانك من حقك في الأمومة ، أو أن تطلبي الطلاق لتتزوجي بآخر بغرض الإنجاب ، فالحرية لك في الإختيار
والمودة والرحمة ومدة العشرة بينهما هما الفيصل في الموضوع

أعتذر عن الإطالة فالقصة أثرت في نفسي وأحزنتني
لك جزيل شكري سيف الملوك على طرحك الموفق وتقبل مروري

اخي سيف
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قصة مؤثرة فعلا
ولكن يا عزيري لنكن واقعيين نوعا ما وبدون عاطفة
اذا كان الله عزوجل يقول : ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا )
عندما يتزوج الانسان يبني الحب والتقدير والاحترام بينه وبين زوجته
ثم يتطلع لبناء بيت الزوجية بتزينه بالابناء
والمعطي هو الله سبحانه وتعالى والقسمة والنصيبلكن اول ما ينظر الانسان بعد استقراره في بيته مع زوجته هو ان يرى له ولد او بنت مهما كان حبه لزوجته وتقديره لها وهي نفس الطريقة .
وانا من رأيي يجب على الزوجين الشعور كل بألاخر من هذه الناحية بعد الفحوصات المخبرية والتأكد من ان سبب عدم الانجاب سواء من الرجل او المرأة يخير كلا منهما الاخر بالاستمرارية بالحياة الزوجية ام لا .
هناك قصة عندنا بفلسطين
صديقة للوالدة متزوجة من ابن عمها منذ 22 سنة ولم تنجب والفحصوات المخبرية اثبتت سلامة الطرفين مما اظطر بالمرأة شراء ماكينة خياطة ملابس لتسلي نفسها وتساعد زوجها لاكثر من خمسة عشر عاما .ثم اقنعت زوجها ان يتزوج وستبقى معهم في البيت لتربي ابناؤه له من الزوجة الاخرى وتم ذلك وانجبت الزوجة الثانية له ابن في السنة الاولى من الزواج . وشاء القدر بأن تحمل الزوجتين في السنة الثانية وزقه الله بولدين ما شاء الله عليهم . وكان للزوجتين الانجاب سنويا حتى انه الان يقول الحمد لله كفاية لا اريد اولاد .
ربنا كريم يهب لمن يشاء الذكور ويهب لمن يشاء الاناث ويجعل من يشاء عقيما .
رائع يا اخي الفاضل بكلماتك وموضوعك الحساس والذي ممكن ان يمر به كل شاب في هذا الزمان
احترامي لك

هاجس الحب

أنرتي موضوعي بردك الرائع ..وإطلالتك المشرفه

يسعدك ربي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.