تحقيق صحفي عن تاخر الطلاب عن الطابور الصباحي 2024

لوسمحتو اخوي في ثالث متوسط والاستاذ طالب منهم تحقيق صحفي عن تاخر الطلاب عن الطابور الصباحي

الله يسعدكم اسعفووووووني

اوووووووبس ما لقى غيره

ممكن يكتب عن انه يمكن الطواابير طويلة والطلبة يطفشوا …….. وشغل الدوااافيرر

مرحبا بالجميع

بالنسبة للتساؤلات التي طرحت والتي كانت تحت عنوان " مهم جدا.. الى الجهات المعنية بالأمر ..وزارة التربية والتعليم " والخاص بالحديث عن أهمية وجدوى طابور الصباح ، فقد قمنا برفع الموضوع الى الجهات المعنية في الوزارة ، وجاءنا الرد الآتي :

نظام الطابور المدرسي أقر منذ انطلاقة التعليم النظامي في السلطنة ،أي منذ أكثر من 38 عاما وهو مطبق في الكثير من دول العالم نظرا لأهميته التربوية .
يسير الطابور وفق نظام محدد من حيث الزمان والمكان وموحد لجميع المدارس .
يساعد النظام المتبع للطابور في المدارس الحكومية على تحقيق جملة واسعة من الأهداف التربوية والتي من بينها :

يغرس لدى الناشئة روح الانتماء للوطن والقائد واحترام وقدسية رموز الدولة ، من خلال مراسم رفع العلم وتحيته ، وكذلك النداءات الوطنية التي يرددها الطلاب مع التمارين الرياضية .
تعويد الطلاب على النظام والانضباط اليومي واحترام الوقت .
وجود جميع الطلبة على أرض الطابور مع جميع أفراد الكادر الاداري والتدريسي للمدرسة يغرس لدى الطلاب الاحساس بالتجانس والوحدة بين أفراد المجتمع المدرسي بكونهم أسرة واحدة ، كما يساهم في تحقيق التعارف والصداقات بينهم ويلبي لديهم حاجة الفرد الى الانتماء الجماعي .
اكساب الطالب اللياقة البدنية المناسبة من خلال التمارين الرياضية التي يؤديها والتي تساعد في ذات الوقت على تهيئته نفسيا وبدنيا لتقبل يوم دراسي جديد .
وجود الطابور المدرسي الجماعي يساعد على ابراز المواهب الطلابية وتشجيعها وخلق عناصر قادرة على تحمل المسؤولية من خلال ادارة الطابور من قبل الطلاب وكذلك ما تقدمه الاذاعة المدرسية من مواهب في التقديم الاذاعي والالقاءوالخطابة والمسرح والموسيقى وغيرها .
يساعد الطابور المدرسي بنظامه الحالي على غرس المفاهيم والسلوكيات الايجابية وتحقيق القدر اللازم من الوعي الثقافي والمعرفي ، والاطلاع على التوجهات التربوية والوطنية المرغوبة من خلال ما يقدم عن طريق المسرح المدرسي والنشاط الموسيقي والكلمات الاذاعية والاعلانات وغيرها .
معرفة المناسبات العامة والوطنية والدولية والتفاعل معها .
يساهم وجود الطلاب في الطابور يوميا على تهيئتهم وتأقلمهم مع المناخ العام للسلطنة صيفا وشتاء ، وتعويدهم على الصبر والتحمل وأداء الواجب في أقسى الظروف ، رغم المآخذ التي ترد من بعض التربويين بشأن ارتفاع حرارة الجو وعدم قدرة الطلاب على أداء الطابور في تلك الظروف ، كما أن الوزارة أعطت المناطق التعليمية المرونة اللازمة للتعامل الآني مع أي ظروف وتحديد القرار المناسب للتعامل مع ذلك ، كما أن هناك وجود حثيثة تبذلها الوزارة والمناطق التعليمية والمدارس بالتعاون مع القطاع الخاص لانشاء المظلات اللازمة في ساحات الطابور وهي تغطي حاليا الكثير من المدارس مع استمرار المساعي لتغطية ما تبقى منها .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.