.
.
.
من ذا الذي أخافك ,
من ذا الذي حارب عالمك الهادئ و الجميل و غاص و عاث و .. روعك ..
و .. من خان وجهك و الصباحات التي هشمت صميم الصمت .. و إنتهك الطهر و أفزعك ..
و من أثقب أرجأت المسير في دهاليز الحياة معك ..
و لما ولج ظلك الممتد في بطن الغسق سيف !!
و .. ما كنت تخضع نصك المسعور و المبتور ل’’ الساعات أو تكتكات الثواني ولكنه أوجعك ..
سبحان وقت و عشيه حين لها تلك الحمقى أخضعتك !!
سبحان وقت و عشيه حين لها تلك الحمقى اخضعتك !!
سبحان وقت و عشيه حين لها تلك الحمقى أخضعتك !!
سبحان وقت و عشيه حين لها تلك الحمقى أخضعتك !!
و الوقت هذا ((فانوس)) و العقارب ماردا و شبح يتلوك بأسا و ضجر عابث ب.. يديه قاطعا أوصال خفقك ,
ل’’ يولي و يستكبر عنك و ينوخ إليك و يوزعك ..
كون ما قد تكون ك’’ مثل زجاجة أو بوتقة..
قد حطمت على يد تفاعلات الحياة ه.. هنا
و .. نشرت شظايا ذكرياتك ؛
فمن ذا الذي بعدها عاد ليجمعك ’
كون كما قد تكون نحلة حامت على خلية حمم الحياة !!
فيا ترى هل جف عسلك في لهيب الوقت و الظروف و هل ماعت عينيك مرمرا صلدا على شبكة أحداقك..
ف/ إستقرت في غدق أساك ام لملمتها أنا مع ولعك ..
و ياهل ترى حصيت مرة واحدة أدمعك ..
من ذا الذي قد ترك الأماني و الأحلام ضرا منبها ل’’يتبعك ..
يال’’ قمطة مأزقك العتيق إذ تمادى ب.. رؤى النفس التي جاءت من ورائك تسرق السكون و تؤرق
ب،، السهد مضجعك ..
أثرت ’’ أن تعصف ب’.’ عتي الدرب حصنا ذريع كي يجعل الخطى مكبله تستبد و تقمعك ..
ف..يبقى في غي المسافة التي ما بقيت كما كانت مكتظة عليك ؛
و .. لو جاد المكان ب’’ روحه ل.. ولهة قصيرة مع الوقت و الله ل’’ أحرقك ..
أخبرني تالله عليك !!..
لم المسافة في ثراك و في التيه اليوم تضيعك ..
و .. كم كان الأيهاد و الأرهاق في وجودك
ينزوي أمد مبركن الدنيا و يستغيث السماء ..
ليدور في أقصى مدار تحسب من أنه من هتفك
قد سمعك حين رتلك الأيمان و ردده الصدى في فؤاد
مغبون إستوحى الشعور و الشجون ,
الذي إستباح ذات مرة أضلعك ..
كون هاجس لو إبتغيت مرتهن بركان الفؤاد !
أو ؛
كون ما إبتغيتك’’ القلق المهيمن الأزير في وسط الجرح الأسود ,
……………………. أو كون ك’’ البكاء اذا انضوى حس الفلز و أنت قد قضمت من شدته اصبعك
أخبرني الآن ../ !
من ذا الذي أجهض الأحلام من رحم الأيام و عبث في دنياك و قطف الحقيقة منك..
ف’’ إستعذب فوضاك المقامه و المقيمة معك ..!
و .. من ذا الذي إنسرب هناك على رأس مراسي نثرك و أذهلك !
يا الله أين هي الأيام القديمة كي تبصرك ..
يا الله أينك ؟!
إرجع و أعلمني ما تهيكل على سحب حنايا عشقك !
و .. كأن ((صورتي)) أنا عجنت من طين الخيال فقط ل’’ تتبعك ..!.
.
مم خط من انامل النوف.,,,,..
6//4
يسلموو دياتك
ودي واحترامي
.
{|.. يامن تربعة ع.. عرش النواعم..|}
نسمات الصبح ,’
أشرقت شمس إطرائك ثنايا متصفحي..
ف../ أضاء و سمآ ألقا و بريقآ!!
أنفاس إياكي تبرك متنفس متصفحي ف.. تحتضنها وصالا أدبيآ ..
تمآرس إغراءات الحروف في بوتقة ل’’ تثملها أكثر ب’’ هكذا حضور ..؛
أسعدني و الله هذا الجيء ,,’
وفقت
.
.
من ذا الذي جاء بك
وجئتنا به من فيض نبع
قد سقى مرتعك
وتدحدرت من تلك الرواسي
جلاميد الترانيم التي دحدرتها
ماأروعك ؟
اترك اعجابي
والتحايا
يسلمو
من ذا الذي أجهض الأحلام من رحم الأيام و عبث في دنياك و قطف الحقيقة منك..
ف’’ إستعذب فوضاك المقامه و المقيمة معك ..!
و .. من ذا الذي إنسرب هناك على رأس مراسي نثرك و أذهلك !
يا الله أين هي الأيام القديمة كي تبصرك ..
يا الله أينك ؟!
إرجع و أعلمني ما تهيكل على سحب حنايا عشقك !
و .. كأن ((صورتي)) أنا عجنت من طين الخيال فقط ل’’ تتبعك ..!.
احمد عكاوي
كلمات احلى من السكر
رائع ما وجدت من حروف تناثرت بجمال
إلى هنا..
مودة دليل الساري
ابتدئتي بالتسآؤلات وانتهيتي بها
من ذا الذي , من ذا الذي
فبروعة حروفك وتناغمها
لم تخفي روعه محتواهآ
انسجآم بين اللفظ البلاغي والادبي
اقل ما اصوره بآبداع
انا لا انقد فقط احبيت التعليق^^
سلمت انآملك
يجذبنا لنغوص في اعماقه
عزيزتي..
لبوحك طعم خاص هنا طاب لي
سلمت اناملك التي سطرت فابدعت
وسلم لنا احساسك الراقي
تقبلي مرووري
{|.. قرين الليل ..|}
و إنبثق النور عند هذا الحضور ..
و فآح العطر و إنبلج من سريرة إطرائك
ل ولوجك ؛ ثنائك "..
عبق من الزيرفون يختآل بين ورود الأدب أجمعين ..
و ينبه الم شاعره المتكأه صدر الحنين ..
عذب و الله إطرائك إياي و أريج هذا الأطراء فقط يهطل ه’’ هنآ ..
ل’’ تعتلي بعدها حروفي صهوة الأحترام ..
يا كتلة من الروعه "> ل’’ تقبيل ثغر حضورك أيها الجذاب ..
:
ول’’ إلاك أكآليل إوركيد ..
إستنشقها ب’’عمق إلى حين وصلي إليك مرة إخرى أيها ال/قرنبيط ..
كون دوما ب’’القرب ولاتحرم ذياي من ارتشاف اعجاب ك،،هذا
طبت ول’’نقاوة روحك’’ ازف اليك 
.
وتطايرت ذكرياتي
وعلا صوتي
وازدهرت امنيتي
في كل طية بين ثناياك
تتبعثر الهموم
وتتناثر القطرات
كما انتي صديقتي
في كل زاوية تبعثرين كيان الكلمات
وتزدهين بروعة الحروف
