تعبير خاطرة ثالث ثانوي 2024

ابي تعبير لصف الثالث ثنوي (((خاطره)))

خاطرة عن الأم:
استدعيت الحروف… ناديت الكلمات …. عصرت الفكر ….
جمعت الأحاسيس والعواطف … كل ذلك لأكتب عنها.. !!

هي الحب الصادق … هي الحنان …. هي الرأفة هي العطف
هي الصدق الإخلاص في شيء …

أريد كلمة… أريد لفظا … جمع تلك المعاني …. وتستحقها …

فإذا بي أنطق وأقول …

أمي … أمي …

نعم أمي .. أليست أول من نطقـت باسمها ؟؟
أليس حجرها أأمن مكان ؟؟
بل أليس بطنها مكان نشأتي الأولى..!! ؟؟

تحزن بحزني .. تفرح بفرحي … بل ربما أشد فرحا مني بفرحي ..!!

صادقه حتى لو جاملت … رحيمة حتى لو ضربت ….
عطوفة حتى لو قست …. قريبة حتى لو أبعدت …
قريبة من القلب والروح ….(أليس قلبي نشأ من دمها ولحمها)

نتجاهلها … بل ربما لم نعطها اهتمام … ولكن …
سرعان ما نقول أمي .. أمي

هل سنرد جميلها علينا .. ونعطيها حقها … !! ؟؟

فقد لمن حمل أمه وحج بها على ظهره .. أنك لم تفي بحق
طلقة من طلقات ولادتك..!!

إذا هل ما زلنا نحلم بأن نرد جميلها ؟؟
هذا محال .. ولكن فلننظر ما ذا تريد …

أظنها لا تريد عيوننا .. أو نفديها بأعمارنا .. فهي أرحم بنا من أنفسنا ..

ولكنها تريد .. احترام .. طاعة لأوامرها .. تقدير .. إعطائها حقوقها..
رعاية .. عطف .. رحمة .. على فترات عمرك .. !!

هل ترون وفيت بحقها من خلال كلمات وحروف .. !! ؟؟
لاظن ذلك

بسم الله الرحمن الرحيم
خاطرة عن الصداقة
هي قطرة ندى هي نور في السما هي أغلى الدنا
هل تعلمون من هي؟؟
إنها صديقتي إنها توأم روحي
هي من أرى في عينيها سطورا أكتب عليها أرق المشاعر وأصدقها
كم أحبها؟؟كم أشتاق إليه؟؟
كم مرة وددت أن غلفت قلبي وقلت لها:
خذي قلبي لن أبخل به عليك؟!!
كم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليتها تشعر بروحها التي تغلغلت في أعماقي
بأناملها داخل قلبي تلملم أطراف جراحي
بأحلامي الوردية لمحبة تستمر دهرا
ليتها تشعر كم أحبها؟!!كم أستنشق الهواء نقيا إذا رأيتها
إنها الماسة في زمن الفقر والقحط إنها الماسة ببريقها لمعت حياتي
يارب يارب يارب
أدم وجودها في حياتي ياكريم وأرزقني صدق حبها وأخوتها اللهم إني أسألك أن تمد حبنا بحبال منك يارب العالمين
وهذه انا أخط لك كلاماتي المتواضعة وأعترف بحبي لك أمام الملاين من الناس وأني سأشرب من كأس المر والعذاب بعد فراقك ياعزيزتي

******************************************
خاطرة عن الأب
الأب ..
كلمة لم أفهم معناها قط ..
و لكن اليوم أحاول أن أفهمها …
إنها ليست مجرد كلمة لا بل إنها تعبير و مشاعر …
تعبير يحمل معاني كثيرة و عديدة …
معاني الحب … معاني الغيرة … معاني العشق و الحنان …
انه الأب..
الأب الذي تحمل عرقلة الحياة .. و لازال يتحملها من أجلنا ….
الأب الذي يضع تعبه و شقاءه بكفة … و ابتسامة أبنائه بكفة أخرى ….
أبي …..
أبي الذي كلما دخلت عليه رأيت ابتسامته تشق شفتيه ….
رأيت يديه تطيران بالهواء مسرعة لتحضنني …
آه كم عشقت تلك اللحظة …
اللحظة التي أرى نفسي كعطشان يروي عطشه من بئر الحنان …
أبي الذي كلما طلبت منه شيئا وضع يده على أنفه و أجابني بكل ثقة (( على هالخشم ))…
إنني أفتخر بك ..
أفتخر بك أمام جميع هؤلاء البشر ..أرفع رأسي أمامهم و أقوول إنك أبي …
لقد كنت بالأمس يا أبي … و لا أزال اليوم أدعو الله عز و جل أن لا يحرمنا من نعمة الأبوة ..
الأبوة الحنونة ….
تسلمووووووووووووو ع المرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.