روايه عشقته من طاحت عيني عليه 2024

السلام عليكم
هذا اول موضو ع لي و اول روايه اكتبها الجيريا واذا ماشف فيه تجاوب بوقف كتابه الروايهالجيريا

الجيريا
روايه عشقته من طاحت عيني عليه .
……………………….
البارت الاول

طبعا عائله ابو ناصر الب حنون وطيب وله بنت وولد البنت ريما والاولد ناصر وعمره في سادس ابتدائي .

الساعه 2 الضهر قامت ريما من صراخ امها تناديها ريما : يالله صباح خير وشذا الصراخ على ذالصبح ونزلت (ريما عمرها 20 وطيبه وحنونه دلوعه وجميله فيها جمال ماخذته من جدتها الامريكيه )

الام : يلا وراك مابعد تجهزتي بسرعه بنروح . ريما :وشو وهي تتثاوب :وين بنروح بعدين تذكرت اه نسيت الام :والله انك مفهيه يلا بسرعه

ريما جهزت وركبت السياره علطول من ركبت نامت كانت سهرانه وفاجاه سمعت صراخ بعدها علطول اغما عليها ريما فتحت عيونها بشويش

لانها كانت تعبانه فتحت عيونها وبدا الضباب الي بعيونها شوي وبدا يختفي وبعدها شافت واحد يقول الحمدلله على السلامه استوعبت انها في مستشفى

سألته انت مين وانا ليش هنا (فيصل هو اللي انقذها عمره 23 طيب بس مغرور ومتكبر لانه امير وهو كان جميل وجسمه حلو) فيصل : انا فيصل وانا كنت جالس بالسياره شف السياره

حقتكم تتقلب وقلت السايق انه يهدي لان السياره حقتكم تروح يمين ويسار بعد ما وقفت سيارت فيصل راح للسياره يطمن على اللي بالسياره وطلعهم هو والسايق

واتصرلت بالسعاف وانتي الحين هنا الحمد لله انك ماصار لك شي و..قاطعته ريما: ابوي وامي فيهم شي وناصر شافته ناضرها نضرات حزينه قعدت تبكي لما دقوها ابره وهدت ونامت

الام ماتت والابو في غيبوبه وناصر مات وكانو الاطبا يقولون ما فيه امل انه يصحا

اليوم الثاني .

صحت ريما وفيصل ماكان موجود ارتاحت انه رايح ويهي تناضر نفسها كيف يدها فيها جروح وعند شفايفا الصغيره جرح بسيط بدت تستوعب

انه شافها بذا اللبس وهي ماتعرفه كانورايحين لعرس بفستان ضيق ولين نص الفخذ وكان لونه نيلي ومبين بياضها

فجاه انفتح الباب ودخل فيصل : ليه قمتي من السرير ارتاحي

استحت علطول خذت الشرشف وغطت رجولها ريما قالت وهي معصبه من ميانته الزايده : اطلع برا ولا اشوف وجهك بسرعه

فيصل عصب وفي نفسه: والله لخليك تترجيني وتبوسين رجولي بعد فيصل :هذا جزاي اني انقذتك ولاكان الحين ميته ريما :وشذا العيشه اللي تقولها امي واخوي ماتو وابوي بغيبوبه ومستحيل يصحا

فجاه الا جاها كف على وجها ريما قعدت تبكي وهو طلع برا علشان يهدي اعصابه جاه مدير اعماله وقاله عنها كل شي اسمها وعمرها وين ساكنه ووو

بعدين قال مدير اعماله انه دق علا عمانها وخوالها رافضين انهم ياخذونها لانه كان بينهم مشاكل كبيره قرر فيصل انه يسكنها عنده في فله

له كان مايجيها الا فترات

دخل فيصل الغرفه فيصل : السلام ريما :…………. فيصل : يالله قومي اليو بيطلعونك من المستشفى ريما : لا والله على كيفك ماني طالعه وبعدين من انت علشان تامرني

فيصل متنرفز ماقد احد كلمه كذا على شان تجي وحده تتكلم في وجهه كذا : قومي بسرعه ريما خافت فكرت تلعب عليه : ماني جايه اصلا انا بروح مع عمي

فيصل والله انك غبيه كان جبتيلك عذر ثاني ازين منذا تحسبني بصدق : تراني داري ان عمك مب جاي وخوالك مستحيل يجون او يسألون عنك

ريما انقهرت وقلت فينفسها هذا من وين يعرف وحز بخاطرها انها اهلها مابغونها بس ماتبغا انه يشوفها ضعيفه : بكيفي انا بدبر نفسي انت روح

فيصل : لاتخليني اعصب بتروحين يعني بتروحين ريما استسلمت ورضت ريما استحت تروح معه بذا اللبس ماتعودت فيصل المتعود على كذا درا انها مستحيه وقال لها : بسرعه علشان تغيرين ذا الخلقه

في نفسه (والله انك تهبلين اه بس لوانها قاطعت افكاره ريما : وانت وش عليك اللبس اللي ابي وخرت الشرشف من رجولها وقامت فيصل :يلا بسرعه تعالي

وهي ماشيه تركب المصعد حست بخوف منه ماتدري ليه حست انه بيصير شي دخلت ولصقت فالزاويه بعيده عنه فيصل :لا تخافين اصلا لو ابغاك كان من زمان مخلص شغلي معك بس ماحب البنات من هانوع

فلاتخافين ( اه بس تجنن والله بس لازم اسوي كذا على شان ماتخاف بس بنفس الوقت بتكرهني يوه) نزلت وركبت السياره السودا الفخمه وهي خايفه : انا وين رايحين خلاص ابغا ارجع للمستشفى وعيونها غرقانه دموع

لاتخافين انا بخليك بفلتي وبتكونين بامان وقال بكل حنان خلاص ما ابغى اشوف هالدموع ريما حست بالامان حست انه صادق وهي ما تدري انه امير

دق على كبيره الخدم واسمها كيمي فيصل: الو جهزي غرفه لا لا موغرفتي …ايوه….خلاص بعد نص ساعه انا بالبيت .وصلو دخلت عجبها ديكوراته والتحف بس حاولت ماتبين اعجابها

وهو حاس فيها وصلها للغرفه فيصل : هذي عرفتك واذا احتجتي شي نادي الخدامه وتجيبلك وملابسك بتوصلك اليوم الساعه11 قلت ميد فهد يجيبها (فهد مدير اعماله ) راح لبيتكم وبيجيبه انا بروح

راح وهي دخلت الغرفه ومن التعب نامت لها ساعتين قامت على الازعاج فتحت الباب لقتحم يمسحون وينضفون لانهم ما كانودارين ان فيصل بيجي ريما : يوه هذولي عايشين في ذالبيت الحلو الله يخلف علي

مادرت انها باشين بيوت له مقارنه بالقصور اللي له ريما : غريبه هذا وين اهله ما فيه الا الخدامات سمعها فيصل وهو جاي قال : اهلي مسافرين وهو مكذب عليها لانه لو درو اهله قالوله اتركها وشيبغا فيها

ريما : اها فيصل: جت ملابسك؟ ريما : لا … اممم اسمع انا ماستسغت جلستي فيذا انا بروح بيتي عادي انا ماني خايفه اني اجلس بالحالي بالبيت فيصل: انت ما تدرين انهم قسمو البيت يبغو ياخذو ورثهم

منه ريما بدت تبكي : لهدرجه هم نذلين نطلوني ولا سألو علي وبعد يبغون البيت رحمها وحضنها وهي زاد بكيها لما هدت فيصل :خلاص انتي لاتهتمي منهم جاب فهد الملابس وعطاهيا ريما : مشكور فهد : العفو

راح فهد ريما طلع صوت بطنها لانها ماكلت من جيتهم استحت فيصل : ورا ماقلتيلي نك جوعانه ريما: ….. امممم فيصل : خلاص من اليوم ما فيه حيا اي شي تبغينه قوليلي وغمزلها

راح قال يجهزو العشا تعشو وخلصو ريما : الحمد لله انا بروح انام فيصل: تصبحين على خير ريما :وانت من اهله راحت لغرفتها وفتحت الشنطه قامت ترتبهم وغيرت لبسها لبست شورت رمادي وبلوز واسعه وقصيره فوق سرها

كان لونها اسود جاي شكله حلو بعد ما خلصت شافت كتاب قعدت تقر وشده ولا نامت فيصل مر من غرفتها استغرب لانها كان فيها النوم طق الباب ماسمعت فتح الباب يوم شافها تنح من جماله حبها

لما استوعبت انه موجود استغربت ريما: فيصل فيك شي فيصل : لا بس كنتي تقولين انك بتنامين فاستغربت طقيت الباب ولا رديتي وخفت صاير لك شي … وش قاعده تقرين ريما: قصه xxxx فيصل : اهلي بيجون ومسوين حفله لاختي بتجين ؟ ريما : بس انا …

يعني انا وعائلتك مختلفين يعني … انت فهمت ؟ فيصل ايه بس عادي ريما : اوكيه طلع فيصل ونامو الاثنين

الصباح وهي جالسه تصلحلها فطور لان الخدم ليسا نايمين ماحبت تقومهم الا فيصل قام ونزل وشافها بالشورت وريما مب يمه سرحانه وهي تصلح جا فيصل من وراها وقرب عند اذنها : صباح الخير ريما فزت فيصل :هههههههههههههه

استحت لانها لابسه كذا ريما : امم انا بروح اغير ملابسي فيصل :لا كذا احلا ريما سفهته ورقت

العشا ……

فيصل يلا مابعد خلصتي لبس ريما :شوي

نزلت كانت لابسه فستان اوف وايت ومخصر على جسمها وحزام اسود تحت الصدر جاي شكلها ناعم وفاكه شعرها البني الطويل لين نص ضهرها

هو تنح فيها فيصل : انا ويني عن القمر من زمان ريما استحت ركبت السياره وراحو

تتوقعون وش بيصير لما تشوف اهله ؟

وهي ممكن تحبه ؟

وهل بتصير مشاكل بنها وبين امه وعن ماضيه ؟

ها ه عطوني رايكم الجيريا

تتوقعون وش بيصير لما تشوف اهله ؟

امممم ممكن ما يحبونها لأنها مو من مستواهم

وهي ممكن تحبه ؟

أيوة بتوقع مع الوقت تتعود عليه وتحبه

وهل بتصير مشاكل بنها وبين امه وعن ماضيه ؟

ممم مادري صراحة هههه

أبدعتي يا قمر

متابعة لك ~

القصة روعه ممكن تكملينها عجيبه
روووووووعه
من جد حماس
يعطيك العافيه
استمررري ياعسل…
تنقل للروايات الغير مكتمله
البارت الثاني

لعشا ……

فيصل يلا مابعد خلصتي لبس ريما :شوي

نزلت كانت لابسه فستان اوف وايت ومخصر على جسمها وحزام اسود تحت الصدر والضهر مفتوح جاي شكلها ناعم وفاكه شعرها البني الطويل لين نص ضهرها

هو تنح فيصل : انا ويني عن القمر من زمان ريما ركبت السياره وراحو

في السياره وهي متوتره فيصل : تراهم مايعضون ريما: هههه لا بس متوتره انا ما اعرف احد فيصل :انا معك لاتخافين وصلو القصر وصوت الاغاني طالعه

دخلت القصر كل الي في القصر يناضرونها من جمالها (ام فيصل اسمها نوره ومغروره ومتكبره وماتكلم اللي مالهم مناصب كبيره ماتروح الا الي زيها ولها صديقه

مغروره مثلها اسمها ساره ) ساره :هذي من بنته يزينها نوره: بروح اسئلها شكل ابهوها تاجر اول مره اشوفها ساره : روحي وعلميني راحت نوره : هلا بفيصل

من جايب معك فيصل :هذي ريما زوجتي نوره شهقت كل اللي بالصاله سمع : نعم نعم طيب من ابوها ( لعب على امها لانه مستحيل تخليها او ترضا لانها مب تاجره ) ريما فتحت عيونها بقوه مستغربه

فيصل : ريما بنت xxx xxxx ابوها يشتغل مدرس (متقاعد) نوره : وععع وشذا القرويه … انا مادخل قراوا ومنتفين لبيتنا ( نوره تحب فيصل وما يهون عليها يزعل ) فيصل : اذا

كان ماتبغين قراو ا انا بطلع نوره : خلاص اجلس بس المره الثانيه لعد تطب بيتنا ذا الشينه فيصل سكت وريما متقطع كلبها منقهره حست بالاهانه ريما : ..ا… فيصل التفت : نعم

ريما وهي خانقتها العبره : خلاص ابغا ارجع للبيت فيصل : تعالي برا للحديقه طلعو وهي تمشي وراه طاحت دمعه ومسحتها لاينتبه عند نوره : وتشوفين يا ساره ان ما خليت فيصل يطلقها والله لكرهه فيها

ساره : هههه ايه اجل فيصل بن xxxx xxxx ياخذ ذا المنتفه ههه في الحديقه فيصل: مافيه رجعه وما عليك من امي (بنت عم فيصل تحبه وغايره منها وتناضرهم ) ريما تذكرت انه قال انه متزوجها وهي معليه صوتها ومتنرفزه من امه وهو : وبعدين

على كيفك تقول انك متزوجني اصلا لو بتزوج مستحيل اتزوجك ولا تفكر انى رح ارضا بالعكس فيصل انقهر محد قد هانه زي كذا ومسكها مع كتوفها وهو ضاغط عليه وقرب عند اذنها : لا تتحديني وبتزوجك غصب وراخشمك

ولا ترا طردتك من البيت قاطعته ريم : عادي اطردني ومايهمني ويكون بعلمك اني مستحيل اتزوجك حتى لو انوم بالشارع مسكها من خصرها النحيف وقربها : تبغين اجيبلك عصير يا ….زوجتي ريما : وخر عندي وراحت

بعيد عنه جلست بلحاله تبكي : يا..ليتني مت ولا جيت هنا ريما راحت تمسح دموعها وتزين شعرها جا فيصل رحمها باين انها كانت تبكي : يلا تعالي ندخل جوا ريما مشت وهي ساكته ماكلمته دخلو جت امه ركض : يمه فيصل طلقها

ما ارضا على ولدي ينهان من ذا الزانيه توقول انك زاني وفاجر وهي همها بس فلوسك فيصل طلقها وقامت تطيح دموع التماسيح عصب وجرها برا القصر يوم طلع نوره : هههه ياحليل ولدي صدق على طول هههه ساره: احسن خلها ههههههه

فيصل اركبي دخلها السياره غصب وهي تصيح : كذابه والله كذابه فيصل عطاها كف وراح للفله وجرها مع شعرها ودخلها للغرفه وقفل عليها الباب راح للصاله وجلس يفكر والله لعيشها في جحيم اجل انا الزاني يابنت الكلب

بعد يومين من النكد

تزوجها وخلاها خدامه عنده وانواع الذل ولاهانات

الصباح قامت تنضف وتطبخ ووو والخدامات مرتاحين كانت لابسه فستان فوق الركبه بشوي ولونه سماوي وكانت لابسه المريله وارافعه شعرها وتغسل جا فيصل قال وهو معصب وبصراخ: يلا انا ماقلت لك اني لما اقوم من النوم كلش جاهز تراك مابعد شفتي الوجه الثاني مني بسرعه

ريما: ان شاالله ( اجعل يجيك مرض معد تقوم منه وافتك منك ) فيصل : ترا من اليوم ورايح بتسكنين عند امي انا وياك

ريما : مستحيل اروح عند امك طلقني طلقني فجاه الاجاها كف راح وجلست تبكي

المغرب

في السياره
: اسمعي اللي بيني انا وياك ماتقولينه لاحد
ريما :……..
وصلو

في جناحهم فيصل: انتي بتنامين في الكنبه

ريما : ……………

فيص :انتي ااسمعي هذا الاسلوب انسيه واذاسويتيه رح تشوفين شي ماقد شفتيه

ريما وشوي وتذبحهه : ان شاالله

فيصل : ايه ابغاك كذا

فيصل : اسمعي انا بروح اذا جيت القا كلش مرتب سامعه

ريما : ايه رح وسع صدرك مع زوجاتك المسيار

فيصل : حلو اذا انتي تدرين ….. تغارين ياقلبي

ريما : وععع اغار على عليك مستحيل الا بفتك منك والله يكثرهم لك

جاها كف ومسك شهرها : انتي عارفه مع من تتكلمين ونطلها على الارض وراح

فيصل (اه ياربيه ليه اضعف لما اشوفها ) بس كرهه لها يغطي على مشاعره

الساعه وحده في الليل دخل الا كلش مرتب والريحه الحلوه وشافها منسدحه على الكنبه وباين انها مره منهده قرب منها وعطاها بوسه على شفايفها ( اه بس لو انك ماقلتي ذا الكلام لامي اجل انا زاني وفاجر اه )

راح لسرير ونام

بعد شهر
على ذا الحاله اهانات وذل وهي محبوسه بذا الجناح بس تورح لصاله وترجع واتهامات امه وهو بس طايح طق فيها

كان العشا

كانت ليله هاديه وبدا المطر ينزل وهي تناضر من الشباك وعيونها عرقانه دموع ( اه اناليش عشت وليش يا فيصل انقذتني كان مت وارتحت من هذا العذاب ) والمطر ينزل بغزاره مع صوت شهقاتها

دخل فيصل الجناح وريما تمسح دموعها ( ريما يجن جنونها من تسمع الرعد لان لها موقف خلاها من تسمع صوت الرعد ترتجف من الخوف )

وخذ له غرض وطلع ولا قال وش فيك لا ساكت وقفل الباب بعد ربع ساعه وكا ن في رعود وبروق جاه النوم ويبغا ينوم راح للجناح فتح الباب تفاجا انها جالسه بجانب الكنبه وضامه رجلينها وتبكي وترتجف وفيصل اول مره يشوفها بذا الضعف لانها دايما تمسك دموعها

لما يطلع وتبكي بس ذا المره غير راح لها : ريما حبيبتي وش فيك

ريما طاحت في حضنه وهي تبكي : اا…. خايفه….خايفه …. خايفه

فيصل : خلاص انا معك لاتخافين

بعد فتره نامت قام وشالها لسريره وحطها وجلس جنبها وهو نام جمبها

قام فيصل وريما ضامته وهو نايم ابتسم وقرر انه بيبدا صفحه جديده معها وقام وشافها كان شكلها حلو لابسه بلوزه طويله لنص فخوذا قطنيه حقت بيت كان لونها وردي

تتوقعون رح ترضا وتحبه بعد ما اهانها وذلها ؟

وبنت عمه وش بتسوي على شان تخرب ذا الزواج؟

وعطوني رايكم الجيريا

يلا وينكم ماشوف ردود الجيريا اذا ما شفت ردود خلاص بوقفه نهائي
حلوووووووه ارويه
يعطيك العافيه..
استمري ياعسل..
يسلمو القصة واايد حلوه

الله يعطيج العافية

وين الباقي

واااااااااااااااااااااااااااااااااو
جنان هالرواية بليز كمليها الله يخليك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.