سألته قائلة ( اللهم خذه أخذ عزيز مقتدر ! ) 2024

سألني حين عاد بعد سنين ..

ماذا فعلت حين إستيقظت في ذاك الصباح ..

لتكتشفي أنني قررت الرحيل ..

ورحلت ؟

هه ..

… يقول لي ..

وكأنه يفخر بما فعله !

( ماذا فعلت .. حين رحلت ! )

قلت :

– مكتث أدعو الله فقط !

سأل متعجبا :

– دعوته أن أعود ؟

قلت :

– كلا .. ولكنني سألته قائلة ( اللهم خذه أخذ عزيز مقتدر ! )

تغيرت نظراته ..

وقال :

– أتكرهينني إلى هذا الحد .. ؟!

– أمممم .. كنت أدعو بـ ألم في ذاك الوقت ..

وحين رأيتك اليوم .. صدمت لأنك لم تمت !

وظننت حينها أن دعوتي لم تستجاب ..

ولكن .. حين تحدثت معك .. إكتشفت أن الله قد إستجاب دعوتي ..

دون أن أعلم !

حتى أنه أخذك من كل شيء !

تعجبت في ذاك الوقت كيف أنني تخلصت منك سريعا ..

وكيف أصبح يومي سعيدا من دونك .. مجددا !

حتى أني صدمت الآن ..

كيف بوسعي أن أحادثك .. دون أن يضطر قلبي لأن يضاعف دقاته حين يراك !

أنا لم أعد أشعر بوجودك أصلا !

سألني بهدوء .. وكأنني جرحته :

– إذا .. أنا بنظرك .. ميت ؟

– كلا بالتأكيد ..

نحن نبكي على الأموات ..

وتنقبض قلوبنا حين نفارقهم ..

أما أنت .. فبوسعي أن أعطيك ظهري الآن ..

وأستمر بالمشي .. وأنسى بعد ثوان أنك كنت هنا أصلا !

أنت فقط .. أصبحت ( لا شيء ) ..

أنت لست بـ ميت حتى !

راق لي

واوووووووووووووووووووووووو بموت في عزة النفس!!!!!!
قوية كثيرالجيريا
أنت رووووووووعه قممممممه في الإبداع والله هذه الکلمات التي کنت أبحث عنها
تقبلي مروري
کنت هنا
البرنسیسا
كثيرين نتمنى ان نعيش بلا الم فراقهم

لكن الحب لايجعلنا ندعو ان ياخذهم الله من حياتنا

رغم اننا احيانا نتمنى ان نراهم يشربون من نفس كاسهم الذى اسقونا اياه

من اجمل ما قرات هو اختيارك هذا

كل امتنانى وتقديرى

روعه ذوقك بالإختيار فاقتــ الحدود
يسلمــوا ع النقل

توحد الحزن في صدري و صدري رحيــب


ي ليلة البارحـه ظلمـت و إلا انظلمـت

منورين …
جميل ما راق لك
لقد راق لي حقا

هذا من ذوقك ياراقية

تحياتي لك

نــــــــــــــــــورت خيــــــــــــــــــــــــو …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.